الحكومة توافق على تعزيز أنشطة الحوكمة الاقتصادية الشاملة في مصر
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن التعديل الرابع لاتفاقية منحة المُساعدة للحوكمة الاقتصادية الشاملة، بين حكومتي جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية.
ويتضمن التعديل الرابع إضافة 13.5 مليون دولار ليصبح إجمالي مساهمة الجانب الأمريكي 109.
وتهدف المنحة إلى تعزيز أنشطة الحوكمة الاقتصادية الشاملة في مصر بصورة أكثر استدامة، من خلال دعم تقديم خدمات حكومية تتسم بالكفاءة وسهولة الحصول عليها، خاصة بالنسبة للمرأة والفئات المهمشة، إلى جانب دعم الجُهود المبذولة لتحسين قنوات الاتصال بين الجهات الفاعلة الاقتصادية وبين القطاع الخاص وصانعي القرار في مصر؛ وكذلك توسيع دائرة مُشاركة المرأة في الاقتصاد، فضلا عن تحسين آليات حل النزاعات التجارية ودعم جهود ميكنة الإجراءات داخل المحاكم الاقتصادية وتدريب موظفي المحاكم عليها، مع الانتقال إلى نظام التقاضي الإلكتروني لتبسيط الإجراءات وخفض تكلفتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الوزراء اجتماع مجلس الوزراء الحكومة مدبولي
إقرأ أيضاً:
ضمانات أمريكية تفتح شهية إسرائيل للحرب الشاملة
#سواليف
قالت شبكة “سي أن أن” الأمريكية إن واشنطن، قدمت ضمانات لإسرائيل، بدعمها في حالة نشوب حرب شاملة مع حزب الله.
وتمثل الضمانات الأمريكية، حافزا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لاتخاذ قرار حرب شاملة، ترى تل أبيب أنها باتت ضرورية لتحييد الخطر الذي باتت حزب الله تشكله على سكان شمال إسرائيل.
وأضافت الشبكة أن “هذه التأكيدات جاءت في الوقت الذي ازدادت فيه الهجمات عبر الحدود في الأسابيع الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله المدعوم من إيران، وسط ازدياد المخاوف بشأن توسع الصراع”.
مقالات ذات صلة حماس: نتنياهو يراوغ للتهرب من التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار 2024/06/24ونقلت عن مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن قوله إن “مسؤولين أمريكيين كبارا أكدوا لوفد من كبار المسؤولين الإسرائيليين الذين زاروا واشنطن هذا الأسبوع أنه في حال اندلاع حرب شاملة على الحدود الشمالية بين إسرائيل وحزب الله، فإن إدارة جو بايدن، مستعدة تماما لدعم حليفها”.
ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين الأول، يطلق حزب الله صواريخ على إسرائيل تضامنا مع حركة (حماس) مما أجبر عشرات الآلاف على ترك منازلهم في إسرائيل وأدى لتصاعد الضغوط السياسية هناك لاتخاذ إجراءات أكثر قوة.