خريطة 7 محاور مرورية جديدة في المرج وموقف الإزالات - صور من أرض الواقع
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كتب-محمد نصار:
كشف النائب أحمد علي إبراهيم عضو مجلس النواب عن دائرة المرج، تفاصيل الإزالات في منطقة المرج لتنفيذ 7 محاور في الحي البالغ مساحته 28 كم، لافتا إلى أن المحاور هي: "محور الترولي، ومحور مؤسسة الزكاة، ومحمد نجيب، وعبدالله رفاعي، ومحور المحطة الغربي، والشارع الجديد، ومحور الشيخ منصور".
وأضاف في فيديو له عبر صفحته الرسمية على تطبيق "توك توك"، أن هذه المحاور تخلق شريانا جديدا لمداخل ومخارج البلد، لافتا إلى أن الـ7 محاور المشار إليهم هما التي تجري بهم حاليا الإزالات والتوسعات طبقا للخطة التي أعدتها الدولة للتطوير.
وأشار إلى أنه تم البدء حاليا في محورين هما: "الترولي وشارع مؤسسة الزكاة"، مؤكدًا أن كل ما تردد من أنباء عن دخول محاور أخرى إضافية على الـ7 محاور المشار إليها شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأوضح أنه حتى الآن لم تصدر أي أوراق رسمية تفيد بأن هناك محاور أخرى سيتم تنفيذها، لافتا إلى أن المحاور والشوارع المعلن عنها رسميا لتطويرها بشأن التوسع في مداخل ومخارج المرج، قائلا: "الانتهاء من تطوير المحاور والشوارع ينقل المرج نقلة تانية خالص".
يذكر أن خطة تطوير ميدان المرج أسفل الطريق الدائري تشمل تنظيم الوقوف بميدان المرج وتخطيط الوقوف للميكروباص وكذلك الأسواق الموجودة به ليسهل خدمة المواطنين ويمنع الازدحام.
كما أنه من المقرر أن يتم إنشاء أسواق للباعة بالقرب من الميدان، وتنظيم الحركة داخل موقف المرج بما يوفر وسائل الأمان للركاب.
ويرتبط مشروع تطوير ميدان المرج بإنشاء محطة الأتوبيس الترددي أعلى الدائرى للربط مع المترو والميدان، والتي ستخفف من عشوائية حركة الميكروباص وتقلل الازدحام وسيتم ربطها بالميدان من خلال سلالم مشاة وأنفاق مشاة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان محاور مرورية جديدة المرج الإزالات إلى أن
إقرأ أيضاً:
الإصلاح والنهضة: دعم الدولة للخطاب الديني المستنير أحد محاور الأمن القومي الفكري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي ومشاركته في حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية، معتبراً أن هذا الحدث يمثل خطوة استراتيجية في مشروع بناء الإنسان المصري، وتأكيدًا على التوجه الوطني نحو تطوير الخطاب الديني وتعزيز وعي المجتمع بمختلف تحدياته الفكرية والسلوكية.
وأكد عبد العزيز أن ما أعلنه الرئيس من رؤية متكاملة لتأهيل الدعاة يعكس وعيًا عميقًا بضرورة أن يكون الإمام عنصرًا فاعلًا في المجتمع، لا يكتفي بنقل النصوص، بل يمتلك أدوات الفهم والتواصل والإقناع، مشيرًا إلى أن الدمج بين التكوين الديني والتدريب في مؤسسة مثل الأكاديمية العسكرية يعزز الانضباط والالتزام والقدرة على العمل ضمن رؤية وطنية شاملة، مشددًا على ضرورة دمج الإعداد النفسي للأئمة والدعاة بجانب عنصري التدريب على المهارات المختلفة بالإضافة إلى محورية الإعداد المعرفي في العلوم الشرعية والعلوم الإنسانية والطبيعية المختلفة بصورة شاملة.
وأضاف أن كلمة الرئيس، التي شددت على ضرورة بناء شخصية الإمام المتوازنة الواعية، تمثل دعوة صريحة لأن يتحول الداعية إلى مرجعية فكرية ومجتمعية، يكون فيها نموذجًا في الأخلاق والعلم والتأثير، وأن يتصدى بوعي للتحديات التي تستهدف الشباب والعقل الجمعي، سواء من خلال خطاب متطرف أو تفسيرات مغلوطة للدين.
الدولة تسعي لاستعادة النماذج الفكرية الكبيرةوأشار عبد العزيز إلى أن ما تضمنته الكلمة من إشادة بالرموز التاريخية، وعلى رأسها الإمام السيوطي، يعد توجيهًا ثقافيًا مهمًا لاستعادة النماذج الفكرية الأصيلة التي جمعت بين العلم والإنتاج والاجتهاد، بما يحفز الأئمة الجدد على تطوير أنفسهم، وتوسيع آفاقهم، وعدم الانعزال عن الواقع، ومواكبة العصر دون تفريط في الثوابت.
الدولة تدعم تجديد الخطاب الدينيواختتم رئيس حزب الإصلاح والنهضة تصريحه بالتأكيد على أن دعم الدولة للخطاب الديني المستنير يُعد أحد محاور الأمن القومي الفكري، وأن استثمار مؤسسات الدولة في تدريب الأئمة بهذه الكيفية يُبرهن على أن مصر ماضية في ترسيخ نهج الوسطية، ومواجهة الأفكار الظلامية، وبناء جيل من الدعاة يساهم في نشر ثقافة السلام والتسامح والانتماء الوطني في كل أرجاء الجمهورية.
اعتقال أحد كبار ضباط المخابرات الجوية بعهد النظام المخلوع في سوريا (شاهد)