وجه مدرب المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة، يونس ربيع، الدعوة إلى 27 لاعبة استعدادا للمباراة المزدوجة التي ستجمع النخبة الوطنية بنظيرتها الجزائرية لحساب ذهاب الدور الثالث وما قبل الأخير من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم التي ستجرى في الفترة الممتدة ما بين 16 أكتوبر و3 نونبر 2024، بدومينكان.

وستجرى مباراة الذهاب يوم 10 ماي على أرضية الملعب البلدي بمدينة بركان بداية من الساعة الثامنة مساء، في حين ستجري مباراة الإياب يوم 17 ماي بملعب سالم مبروكي الرويبة بالعاصمة الجزائر بداية من الساعة الخامسة والنصف عصرا.

وكان المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة قد فاز على نظيره من النيجر (11-0) في مباراتي الذهاب والإياب برسم الدرو الثاني من هذه التصفيات.

وست عرف المنتخبات المؤهلة عن المنطقة الإفريقية بعد انتهاء الدور الرابع والأخير في شهر يونيو المقبل.

وفي ما يلي قائمة اللاعبات اللواتي تم توجيه الدعوة إليهن :

1-فاطمة الزهرة الجبراوي...الجيش الملكي؛

2-وئام لخميس...نهضة بركان؛

3-ريم شيطبي...أكاديمية شيبو؛

4-هبة يوسفي...الجيش الملكي؛

5-نسرين كبداني...هلال تمارة؛

6-خديجة الرميلي...الجيش الملكي؛

7-نجوى زعبول...اتحاد الرحمة الرياضي؛

8-وفاء بنطاهري...الجيش الملكي؛

9-سارة دوفري...نجم الشباب الرياضي؛

10-ياسمين سيوي...جوهرة نجم العرائش؛

11-سكينة مديوني...هلال الناظور؛

12-إيناس الإدريسي...غانغمب الفرنسي؛

13-سهام بوهوش...ستراسبورغ الفرنسي؛

14-ماريا فوضيل...ميتز الفرنسي؛

15-إيناس أبوشريف...أولمبيك نيم الفرنسي؛

16-صوفيا مزيان...مونبولييه الفرنسي؛

17-عواطف الغزواني...إف سي باريس الفرنسي؛

18-سلمى صنهاجي...سوشو الفرنسي؛

19-غيتة حاوزي...أكاديمية سوزا الأمريكية؛

20-أميرة كالوش...انتراخت فرانكفورت الألماني؛

21-لينا مختار جامعي...ليل الفرنسي؛

22-شيماء بوغازي...إسبانيول برشلونة الإسباني؛

23-رميساء إحسان...ترانتي الفرنسي؛

24-أميمة بوزكري...إيسي الفرنسي؛

25-إيناس بلكوش...إف سي باريس الفرنسي؛

26-جاد مختاري...نيس الفرنسي؛

27-دينا حيزون...أوتريخت الهولندي.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

وكالة الأنباء تكشف الحقيقة بالأرقام وتضع حدا للنفاق الفرنسي 

حمل مقال لوكالة الأنباء الجزائرية كلمات قوية، تضمنت في طياتها حقائق بالأرقام، حول الإتهامات الباطلة، لفرنسا ويمينها المتطرف، للجزائر، بخصوص الإستفادة من مساعدات فرنسية مزعومة وعدم احترام الاتفاقات الثنائية الموقعة بين البلدين.

وقالت وكالة الأنباء، بأن برونو ريتايو، أعاد تكرار هذه الخطاب الكاذب، دون أن يذكر نقطة أساسية. إذا كان هناك بلد يستفيد فعليًا من العلاقات الثنائية، فهو فرنسا.

في الأسبوع الماضي، استدعت وزارة الشؤون الخارجية، سفير فرنسا في الجزائر، ستيفان روما، لعرض ملف ظل طويلاً مهملًا من قبل باريس. وهو ملف الممتلكات العقارية التي تحتلها فرنسا في الجزائر. والذي يكشف عن تفاوت كبير في المعاملة بين البلدين.

في الواقع، تحتل فرنسا 61 عقارًا على الأراضي الجزائرية، مقابل إيجارات زهيدة جدًا. من بين هذه الممتلكات، نجد مقر السفارة الفرنسية في الجزائر الذي يمتد على 14 هكتارًا (140.000 متر مربع). ويبلغ إيجاره مبلغًا ضئيلًا جدًا لا يكاد يغطي إيجار غرفة صغيرة في باريس.

كما أن مقر إقامة السفير الفرنسي، المعروف باسم “زيتون”، يمتد على 4 هكتارات (40.000 متر مربع) ويُؤجر بمبلغ رمزي. حيث لم يتغير عقد الإيجار منذ عام 1962 وحتى أوت 2023. هذه التسهيلات التي لم تمنحها فرنسا للجزائر على أراضيها!.

العديد من الاتفاقات الثنائية تتيح لفرنسا الاستفادة من امتيازات كبيرة في الجزائر. أحد الأمثلة الأكثر وضوحًا هو اتفاق 1968، الذي ينظم وضعية الجزائريين في فرنسا ويمنحهم نظامًا هجريا خاصًا مقارنة ببقية الجنسيات. على الرغم من أن باريس لا تتوقف عن انتقاد هذا الاتفاق، فإنها تتغاضى عن الفوائد التي تجنيها منه، خاصة من خلال اليد العاملة الجزائرية التي ساهمت بشكل كبير في إعادة بناء وازدهار الاقتصاد الفرنسي. من ناحية أخرى، لا تستفيد الجزائر من أي امتياز مشابه في فرنسا.

ومثال آخر بارز هو اتفاق 1994، الذي ينظم جوانب التعاون بين البلدين، خاصة في مجالات التجارة والاستثمارات. في الواقع، سمح هذا الاتفاق للشركات الفرنسية بالحصول على شروط ميسرة للغاية للعمل في الجزائر، بينما تم تقليص الفرص أمام الشركات الجزائرية في فرنسا. مرة أخرى، الفائدة أحادية الجانب وتصب لصالح الاقتصاد الفرنسي.

إذا كانت فرنسا ترغب في فتح نقاش حول المعاملة بالمثل واحترام الالتزامات الموقعة. فإن من المفيد أن نرى أي من البلدين، الجزائر أو فرنسا، هو الذي استفاد أكثر من هذه الاتفاقات وأي منهما لم يحترم التزاماته.

لقد حان الوقت لوقف النفاق وكشف الحقيقة. الجزائر لم تكن المستفيد الرئيسي من هذه العلاقة، بل كانت فرنسا هي التي استفادت على مدى عقود من كل اتفاق لصالحها. وإذا كانت فرنسا ترغب في مطالبة الجزائر بالمساءلة اليوم، فعليها أولاً أن تُحاسب نفسها.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • الأخضر يدشن تدريباته استعداداً لمواجهة الصين ضمن تصفيات كأس العالم
  • وكالة الأنباء تكشف الحقيقة بالأرقام وتضع حدا للنفاق الفرنسي 
  • موعد مباراتي منتخب مصر أمام إثيوبيا وسيراليون في تصفيات كأس العالم
  • الأخضر يستعد لخوض الجولتين السابعة والثامنة من تصفيات المونديال
  • مدرب الجزائر يستدعي رياض محرز وبن رحمة ويستبعد عوار
  • ضمن تصفيات كأس العالم.. المنتخب العراقي يصل البصرة لمواجهة الكويت
  • خمسة حكام مغاربة يمثلون التحكيم المغربي في كأس الأمم الإفريقية لأقل من 17 سنة
  • الركراكي يستدعي رحيمي إلى قائمة المغرب
  • بيتكوفيتش يستدعي عطال وبن زية لتربص مارس
  • استعدادًا لـ بوتسوانا والموزمبيق.. بيتكوفيتش يستدعي بن زية، عطال وبلعيد