الشعب الجمهوري يتفوق على العدالة والتنمية بأحدث استطلاع رأي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف أحدث استطلاع رأي بشأن توجهات الناخبين في تركيا، عن نتائج مثيرة للاهتمام، عقب النتائج المثيرة في الانتخابات البلدية والتي تصدر فيها حزب الشعب الجمهوري، وترك خلفه حزب العدالة والتنمية لأول مرة.
وتظهر النتائج تصدر حزب الشعب الجمهوري قائمة الأحزاب السياسية في تركيا في حال عقد انتخابات برلمانية، متفوقا على حزب العدالة والتنمية بحصوله على تأييد 34.
وحل العدالة والتنمية في المرتبة الثانية بواقع 30.9 في المئة، وجاء حزب الديمقراطية والتقدم في المرتبة الثالثة، تلاه حزبي الحركة القومية والرفاة من جديد.
وسجل حزبا الجيد والنصر نتائج متقاربة، وجاءت نتائج استطلاع الرأي بعد توزيع أصوات من لم يقرروا موقفهم بعد، على النحو التالي:
حزب الشعب الجمهوري: 34.1 في المئة
حزب العدالة والتنمية: 30.9 في المئة
حزب الديمقراطية والتقدم: 9.4 في المئة
حزب الحركة القومية: 8.3 في المئة
حزب الرفاة من جديد: 6 في المئة
حزب الجيد: 3.9 في المئة
حزب النصر: 3.5 في المئة
حزب العمال التركي: 1.2 في المئة
آخرون: 2.7 في المئة.
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حزب الحركة القومية حزب الديمقراطية والتقدم حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية حزب العدالة والتنمیة حزب الشعب الجمهوری فی المئة حزب
إقرأ أيضاً:
ممثلة «سوريا الديمقراطية»: الشعب بحاجة إلى نظام جديد يضمن التشاركية
قالت ليلى موسى، ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية بالقاهرة، إن الشعب السوري خرج للمطالبة بالتغيير ومعالجة النظام الذي يُدار به البلاد، مؤكدة أن سوريا بحاجة إلى نظام جديد يتسم بالتشاركية بين جميع أطياف المجتمع السوري، لإدارة البلاد بشكل أفضل.
التصريحات الإيجابية والتفرد بالقراراتوأشارت خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى وجود تصريحات إيجابية صادرة عن بعض الشخصيات النافذة داخل الحكومة الجديدة في دمشق، لكنها أوضحت أنه بالتوازي مع هذه التصريحات، نشهد تفردا في اتخاذ القرارات دون مراعاة رأي وإرادة الشعب السوري، ما يؤدي إلى نتائج سلبية، وهو ما تجلى في رد فعل السوريين على تلك القرارات الفردية.
وأكدت ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية بالقاهرة، أن سوريا بحاجة اليوم إلى حوار وطني شامل يضم جميع الأطراف، ومن هذا الحوار، يجب أن تنبثق توصيات وقرارات تُنفذ بالإجماع، مشيرة إلى ضرورة اتخاذ خطوات عملية نحو التغيير تخدم مصلحة الشعب السوري بالدرجة الأولى.
المشهد السوري الضبابي والتخوف من المستقبلوأوضحت ليلى موسى، أن هناك تخوفا وقلقا شديدا من المستقبل بسبب المشهد الضبابي الذي يسيطر على الساحة السورية، مؤكدة أن السوريين يحتاجون إلى خطوات عملية ملموسة، وليس فقط تصريحات إيجابية.