سيارات ملكية بالعراق تقبع في مرآب سري في بغداد أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، سيارات ملكية بالعراق تقبع في مرآب سري في بغداد،العراق، إنها سيارات العهد الملكي التي تحتفظ بها أمانة بغداد وتحافظ عليها وكأنها صنعت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سيارات ملكية بالعراق تقبع في مرآب سري في بغداد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
العراق، إنها سيارات العهد الملكي التي تحتفظ بها أمانة بغداد وتحافظ عليها وكأنها صنعت للتو تمهيدا لعرضها للجمهور في متحف تعمل الأمانة على إنشائه خصيصا لهذه التحف النادرة.
ويقول محمد الربيعي مدير اعلام امانة بغداد:" باتت هذه السيارات منذ سنين ثروة وطنية في المتاحف العالمية و العربية ، حيث تمتلك امانة بغداد ما يقارب عن 30 سيارة بين ما هو كلاسيكي و أخرى سيارات ملكية ذات قيمة عالية."
هتلر إلى الملك غازي تعد الأغلى من بين هذه النفائس، فهي سيارة من أصل ثلاث سيارات في العالم صنعت خصيصا لهتلر ولم يتبق منها سوى هذه التحفة التي أهداها هتلر إلى الملك غازي عربون صداقة بين ألمانيا والعراق في ذروة الحرب بين الحلفاء ودول المحور.
جميع المحاولات الألمانية فشلت في استعادة هذه السيارة رغم عقد جولات مباحثات متعددة مع الحكومة العراقية في ثمانينيات القرن الماضي.
ويضيف عادل عرداوي خبير في التراث العراقي حول هذه السيارات قائلا:" بعد ثورة 14 تموز 1958 عادت ممتلكات القصور بكل أنواعها إلى أمانة بغداد بشكل رسمي ومن ضمنها هذه السيارات والتي تضم سيارات نادرة كتلك التي أهداها أدولف هتلر إلى الملك غازي والتي لا تزال تحافظ على شكلها وهي من النوع النادر في العالم وليس في العراق فقط".
المتحف المزمع إنشاؤه يضم أيضا عربات ملكية إحداها أهديت من ملكة بريطانيا الراحلة إلى الملك فيصل عندما توج على عرش العراق.
متحف السيارات الملكية الذي تعتزم أمانة بغداد إنشاءه، سيكون بمثابة ذاكرة حية تعيد تفكير الأجيال الجديدة بواحدة من حقبات تاريخ العراق الحديث.
107.167.122.22
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سيارات ملكية بالعراق تقبع في مرآب سري في بغداد وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمانة بغداد إلى الملک
إقرأ أيضاً:
CNN الأمريكية: العراق يتحول إلى ترند للسياحة الغربية
بغداد اليوم - ترجمة
نشرت شبكة "السي أن أن" الامريكية، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، تقريرا اكدت خلاله "ازدياد" أعداد السائحين الغربيين المتوجهين الى العراق بنسب "غير مسبوقة" منذ عام 2003 وحتى اليوم، مؤكدة ان الارتفاع الكبير في نسب السائحين الى العراق اصبح الان "ترند" لدى السياح الغربيين.
وقالت الشبكة بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، إن شركات السياحة الغربية وخصوصا البريطانية، سجلت ارتفاعا كبيرا العام الحالي باعداد السائحين الأجانب المتوجهين الى العراق الفدرالي بعد ان كانت السياحة الغربية محصورة خلال السنوات السابقة بإقليم كردستان العراق.
وتابعت: "أصبحت بغداد، الحلة وميسان بالإضافة الى البصرة، اهم الوجهات السياحية التي يزورها السائحون القادمون من دول الغرب خلال العام الحالي على الرغم من اصدار الحكومات الغربية تحذيرات مستمرة لرعاياها من السفر الى العراق، الامر الذي لم يعق التنامي المتسارع باعداد السائحين المتجهين الى العراق".
أحد مدراء شركات السياحة البريطانية روبرت كايل، اكد للشبكة، أن التصاعد المتسارع في اعداد السائحين الغربيين الراغبين بالتوجه الى العراق دفع بشركته الى زيادة عدد الرحلات السنوية من رحلة واحدة سنويا، الى أربعة رحلات".
السي أن أن أكدت أيضا أن العراق لم يصبح فقط "ترند" لدى السائحين الأجانب بل أصبح وجهة سياحية نادرة للرحلات "النسائية حصرا"، موضحة أنه "على الرغم من ان العراق قد يبدو بلادا لا يسهل للنساء الترحال داخلها، الا ان رائدة الاعمال جانيت نيونهام من ايرلندا، اطلقت شركة ناجحة تعتمد على تنظيم رحلات سياحية الى العراق تقتصر على النساء فقط، موضحة ان رحلاتها تتضمن زيارات الى المناطق المقدسة في كربلاء والنجف".
الشبكة توقعت أن يشهد العراق زيادة أكبر في اعداد السائحين الأجانب خلال العام المقبل مع مساعي الحكومة العراقية لإعلان بغداد عاصمة السياحة العربية لعام 2025، الأمر الذي شددت على أنه سيلعب دورا إيجابيا في جذب المزيد من السائحين الغربيين إلى البلاد التي قالت إن معظم الغربيين لا يعرفون حتى الان ان بإمكانهم زيارتها رسميا ضمن رحلات سياحية.