الشرطة الأمريكية تستخدم "مواد كيميائية مهيجة" لفض الاحتجاجات في جامعة أريزونا
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعلنت شرطة شرطة جامعة أريزونا الأمريكية، اليوم الأربعاء، أنها ستستخدم "ذخائر كيميائية مهيجة" لفض الاحتجاجات في الحرم الجامعي بالجامعة.
وقالت شرطة جامعة أريزونا في بيان له عبر صحفتها على منصة إكس، إنها حثت السكان على تجنب المنطقة مع استمرار الاحتجاجات في الحرم الجامعي، وأنها ستستخدم ذخائر كيميائية مهيجة لفض الاحتجاجات.
وأضافت شرطة جامعة أريزونا رفي بيانها، أنها قامت بالرد على تجمع الطلاب في الحرب الجامعي بالجامعة ووصفته "بالغير قانوني".
وطلبت الشرطة من المتظاهرين في الحرم الجامعي "اتباع أوامر الشرطة والتفرق على الفور" قبل نشر المادة الكيميائية المهيجة، كما حثت على الاستمرار في تجنب المنطقة.
وفي وقت سابق، اعتقلت الشرطة الأمريكية 69 محتجاً داخل جامعة ولاية أريزونا، خلال وقفة لمعارضة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقالت إدارة جامعة أريزونا في بيان، إن "أولئك الذين رفضوا المغادرة بعد تحذيرات متعددة، تم إلقاء القبض عليهم، ووجهت إليهم تهم جنائية بالتعدي على ممتلكات الغير".
واعتبرت إدارة الجامعة أن المخيمات محظورة، ولكنها أشارت إلى السماح بتنظيم "تظاهرات قانونية" في الحرم الجامعي، ما بين الساعة 5 صباحاً إلى 11 مساءً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة أريزونا ولاية أريزونا غزة قطاع غزة احتجاجات الجامعات الأمريكية فی الحرم الجامعی جامعة أریزونا
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 7 أشخاص في هجمات مسلحة بإقليم "خيبر بختونخوا" شمال غربي باكستان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الشرطة الباكستانية، اليوم /الأحد/، مقتل أربعة أشخاص، من بينهم ثلاثة ضباط شرطة، وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين إثر وقوع هجمات مسلحة متفرقة بإقليم "خيبر بختونخوا" في شمال غربي البلاد.
وقالت الشرطة- وفق قناة (جيونيوز) الباكستانية، الناطقة باللغة الإنجليزية- إن ثلاثة مراكز تابعة للشرطة في مدينتي "بيشاور" و"كاراك" ومنطقة "تانك" تعرضت لهجمات شنها مسلحون صباح اليوم؛ مما أسفر عن مقتل ضابطين وإصابة اثنين آخرين بجروح.
وفي هجوم منفصل بمدينة "كاراك"، شن مسلحون هجوما على منشأة للغاز بالمدينة؛ ما أدى إلى مقتل حارس أمن وإصابة أخر. فيما تعرض ضابط شرطة متقاعد لطلق ناري أودى بحياته في مقاطعة "جنوب وزيرستان".
تجدر الإشارة، إلى أن باكستان تشهد ارتفاعا ملحوظا في الهجمات المسلحة منذ عودة حركة "طالبان" إلى السلطة في أفغانستان في عام 2021.. ويتم الإبلاغ عن معظم الهجمات في الأقاليم الباكستانية الحدودية وأبرزها "خيبر بختونخوا" و"بلوشستان".