الفن واهله، رامي عياش مدينة العلمين من المناطق الريادية بمصر وأحب ملاحظة الجمهور لأعمالي،حل الفنان اللبناني رامي عياش ضيفًا في برنامج التاسعة على شاشة قناة الأولى، وتحدث عن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رامي عياش:مدينة العلمين من المناطق الريادية بمصر.. وأحب ملاحظة الجمهور لأعمالي ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رامي عياش:مدينة العلمين من المناطق الريادية بمصر.....

حل الفنان اللبناني رامي عياش ضيفًا في برنامج التاسعة على شاشة قناة الأولى، وتحدث عن العديد من الجوانب الخاصة في حياته الشخصية والفنية وتواجده في مصر وزيارته لمدينة العلمين الجديدة.

ما هي أبرز رامي عياش في برنامج “التاسعة”؟   

وتحدث رامي عياش خلال لقائه عن رأيه في مدينة العلمين الجديدة، لافتًا إلى أنه يتمنى أن تكون تلك المدينة من المناطق الريادية بمصر والوطن العربي، وأنه أحب العلمين والإعمار الحادث فيها بشكل ملفت والأماكن التي يتم بنائها. 

وعن حفاظه عن الأصول قال: "مستمر في الحفاظ على الأصول ولم أتتبع موجات معينة ولم أفعل أشياء خارجة عن الإرادة وكان الحب للفن هو الأساس".

وكشف عياش أنه يحب ملاحظة الجمهور أعماله عندما يشيرون إلى أنه يستطيع المزج بين اللون الطربي والشعبي والأوبرالي والحديث، وأكد على أهمية دعم الأهل بالمواهب، حيث قال:" إذ لم يكن هناك إهتمام من الأهل ودعم بالمواهب سيكون الوصول دون بركة وبتعب أكبر".

وتحدث عياش عن جمعيته  التعليمية وقال: "جمعية عياش للطفولة في لبنان تهدف إلى تعليم الأطفال في لبنان بالمجان وحاليًا وصلنا لألفين طفل في الجمعية، ومنذ 14 عام خصصت ريع الفن لها وإن شاء الله مكملين".

ما الحفلات التي ينتظرها رامي عياش؟ 

وكشف عياش عن الحفلات التي يستعد لها وقال: "أستعد لإحياء حفلتين في الساحل ببداية الشهر المقبل أغسطس وحفلًا في القاهرة إلى جانب إحياء حفلات زفاف بمعدل ثلاث حفلات شهريًا، ولدي جولة حفلات خلال الفترة المقبلة في الأردن والكويت وأبو ظبي وتونس والعراق  ولبنان وفرنسا".

وعن ألبومه الجديد قال:" يحتوي ألبومي الجديد على 8 أغاني يتم طرحهم تباعًا وصورت منهم 2 كليب".

وأكد عياش أنه يشعر بالسعادة عندما يتعامل معه الشعب المصري بأنه ابن بلد وقال:" تعامل المصريين معي على إني ابن البلد يسعدني كثيرًا ويحفزني دائمًا، والشعب المصري مازال “سميع” ومتمسك بالطرب".

رامي عياش يعرب عن سعادته بتعاونه مع أحمد عدوية

وأعرب عياش عن سعادته بالديو الذي جمعه بالفنان عدوية وقال:" محظوظ إني عملت ديو مع الفنان أحمد عدوية لأنه كان بقاله فترة معملش عمل فني بس ربنا أراد إن العمل يكون ناجح".

45.195.74.234



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رامي عياش:مدينة العلمين من المناطق الريادية بمصر.. وأحب ملاحظة الجمهور لأعمالي وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفن في حياة نجيب محفوظ

خلال تصفّحي لأحد الكتب التي تتضمن حوارات مع الأديب الكبير نجيب محفوظ، استوقفتني صفحات تحدث فيها عن الفن التشكيلي وعلاقته بالأدب، ولم يكن ذلك مفاجئًا. فالأديب الكبير لم يكن مجرد روائي غارق في عوالم الورق والحبر، بل كان رجلًا يرى الجمال في كل أشكاله، ويؤمن أن الإبداع لا يعرف الحدود بين الفنون.
بدأت حكايته مع الفن التشكيلي في أواخر العشرينيات، حين قرأ مقالًا للعقاد عن الرسام محمود سعيد. كان محفوظ آنذاك شابًا يافعًا، فتعجب كيف يُفرد العقاد مقالًا كاملًا عن فنان لم يكن اسمه متداولًا بين عامة الناس. قادته تلك الدهشة إلى فضول، والفضول قاده إلى الاكتشاف. زار معرض محمود سعيد، ووقف أمام لوحاته، فوجد نفسه أمام عالم آخر، حيث اللون لا يقل قوة عن الكلمة، والخطوط تروي قصة لا تقل تأثيرًا عن السرد. بقيت بعض تلك اللوحات محفورة في ذاكرته، مثل بنات بحري وبائع العرقسوس، وكأنها جزء من رواية لم تكتب بعد.
لم يكن الاكتشاف مجرد لحظة عابرة، بل تحول إلى شغف. اشترى كتاب Outline of Art وبدأ عادة لم تفارقه لسنوات: كل صباح، يفتح صفحة جديدة، يتأمل لوحة مختلفة، قبل أن يبدأ يومه في الكتابة. في يوم، كانت الصورة أمامه لوحة الطاحونة الحمراء لتولوز لوتريك، وفي يوم آخر كانت حاملات القرابين من معبد حتشبسوت، وفي ثالث زهور عباد الشمس لفان جوخ. لم يكن يتأمل فحسب، بل كان يدرس، يحاول فهم كيف تتحدث اللوحات كما تتحدث الكلمات، وكيف يستطيع الفنان التشكيلي، مثل الروائي، أن يلتقط لحظة عابرة ويحفظها للأبد.
علاقته بالفن لم تكن مجرد علاقة تذوق، بل توطدت من خلال صداقاته مع فنانين مثل رمسيس يونان وفؤاد كامل، حيث رأى كيف يفكر الرسام، وكيف تتحول الفكرة إلى لون، وكيف تخرج الأحلام من الفرشاة كما تخرج من القلم. وربما لهذا السبب، حين دخل عالم السينما، لم يجد نفسه غريبًا، فقد كان معتادًا على التفكير بالصورة، وكان يعرف كيف يحوّل الكلمات إلى مشهد مرئي.
كل ذلك جعلني أفكر: هل يمكن للأديب أن يكون معزولًا عن الفنون الأخرى؟ الأدب والفن التشكيلي ليسا عالمين منفصلين، بل هما وجهان لعملة واحدة. الأديب الذي لا يرى الفن بعين الفنان، يكتب بطريقة مسطحة، جافة، بلا حياة. الفن يمنح الأدب بعدًا آخر، يجعله مرئيًا، محسوسًا، قريبًا من الروح. وهذا ليس مجرد رأي شخصي، بل حقيقة نجدها في حياة كثير من الأدباء العظماء.
أوسكار وايلد، على سبيل المثال، لم يكن مجرد روائي، بل كان ناقدًا فنيًا بامتياز. في صورة دوريان جراي، لم تكن اللوحة مجرد تفصيل سردي، بل كانت قلب الرواية، محور القصة، والنافذة التي نرى من خلالها التحولات النفسية للبطل. لقد فهم وايلد أن الفن ليس مجرد انعكاس للواقع، بل هو واقع بذاته، قد يكون أجمل، وقد يكون أكثر رعبًا.
وجبران خليل جبران لم يكن مجرد كاتب ملهم، بل كان أيضًا رسامًا بارعًا، ترك لنا لوحات تحمل نفس الروحانية التي نجدها في كلماته. عندما تقرأ النبي، تشعر أنك لا تقرأ كتابًا، بل تتجول في معرض فني، حيث كل فصل لوحة، وكل فكرة مشهد بصري له ألوانه الخاصة.
أما فيكتور هوغو، فقد كان يرى الأدب كما يرى الرسام لوحته. كان يكتب كما يرسم، ويرسم كما يكتب. ترك خلفه مئات اللوحات، وكأن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن مخيلته. وربما لهذا السبب، عندما نقرأ أحدب نوتردام أو البؤساء، نجد أنفسنا وسط مشاهد مرسومة بحرفية بصرية نادرة.
كل هؤلاء لم يكونوا مجرد أدباء، بل كانوا فنانين بروحهم، يرون العالم بعدسة أوسع، ويدركون أن الإبداع لا يقتصر على الكلمات، بل يمتد إلى الألوان، والأشكال، والألحان.
عندما قرأت حديث نجيب محفوظ عن الفن التشكيلي، شعرت أنني وجدت تفسيرًا غير مباشر لسر عبقريته. لم يكن مجرد كاتب يسرد القصص، بل كان رسامًا بالكلمات، يرسم القاهرة في زمنها الجميل، ووجوه البشر في لحظاتهم الصعبة، والأحلام التي تولد وتموت. لم يكن يكتب فقط، بل كان يرى، ويسمع، ويتذوق. لهذا بقي أدبه حيًا، تمامًا كما تبقى اللوحة حية، تتغير بتغير من ينظر إليها. الأدب، مثل الفن، ليس مجرد حكاية تُروى، بل هو حياة تُرى

مقالات مشابهة

  • كولر يستقر على عودة رامي ربيعة أمام الزمالك
  • رامي صبري يتألق بكلمات كريم فهمي في أغنية الحب عيبنا بمسلسل وتقابل حبيب
  • لغز بلا أدلة.. الموت الغامض لأيقونة الفن.. من قتل سيد درويش؟
  • رامي صبري يتصدر "التريند" بأغنية "الحب عيبنا" من مسلسل "وتقابل حبيب"
  • "السوبر الإماراتي المصري" للرجبي في العلمين أغسطس
  • اليوم.. جولة تفقدية لوزير الإسكان بمشروعات سكنية وطرق ومرافق بـ العلمين الجديدة
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على مدينة رفح إلى ثلاثة شهداء
  • حكايات رمضان| جمال السيد: أستمتع بالدورات الرمضانية.. وأحب المحشي والملوخية والبط
  • الفن في حياة نجيب محفوظ
  • معتصم النهار: ولدت في الدوادمي وأحب المملكة كثيرًا .. فيديو