"أبو شعرة".. حكاية أقدم قرية صناعة السجاد اليدوي (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "أبو شعرة.. حكاية أقدم قرية صناعة السجاد اليدوي".
صور.. الوفد داخل قلعة صناعة السجاد اليدوي بالقليوبية السجاد والموكيت يساهمان في تطور مرض السرطان.. دراسة توضح السجاد المصري يتمتع بسمعة جيدةوقال صبحي القويدي صانع سجاد يدوي: "السجاد المصري يتمتع بسمعة جيدة، إذ يمكنه منافسة إيران والدول الأخرى، ولدينا جودة صناعة عالية، والتصبيغ المصري أفضل من نظيره الإيراني، وليس لدينا التكلفة العالية في الغسيل مثل إيران".
وأضاف: "في البداية، نصنع النول الذي يتم تصنيع السجاد عليه، ثم يأتي الدور على مرحلة التصميم، بعدها تبدأ مراحل التنفيذ بحيث ننفذ التصميم الذي رسمناه".
أسعار الخامات الطبيعيةإلى ذلك، قال فتحي سيدي أحمد صاحب مصنع سجاد يدوي: "في الماضي، كنا نعمل طبيعي 100% .. 100 عقدة و64 عقدة، ولكن، نظرا لارتفاع تكلفة الخامات بدأنا في خلط الحرير بمواد أخرى، والمطلوب هو دعم من الدولة في أسعار الخامات الطبيعية وإنشاء مراكز تدريب وإنشاء وحدة تصميم رسومات تواكب السوق العالمي وإنشاء مصبغة متكاملة ومرحلة تجهيز كامل ووحدة غسيل، ونناشد الدولة بأن تدعمها في كل ما تستطيعه".
الأنامل الذهبية تصنع الخزف والنحاس والسجادوعرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "في عيد العمال .. الأنامل الذهبية تصنع الخزف والنحاس والسجاد".
وقال أحمد وحيد المشرف العام على مركز الفسطاط للحرف التقليدية: "الحضارة المصرية القديمة قامت على الحرف والصناع المهرة"، وذكر أحد العمال، أنه يعمل في قسم الخيامية بشغل يدوي، فالخيامية تنتمي إلى عصور قديمة، فقد كان المركز يصلح الخيام، أما الزبون الأجنبي فأصبح مصدر التطوير في المركز.
وذكر أحد العاملين في حرفة النسيج اليدوي، أنه يعمل منذ 50 سنة بالمهنة، ويستخدم النول الذي يتم تنفيذ الكليم عليه، ويستهدف من المهنة الحفاظ على التراث حتى لا يندثر، كما يتم تدريب العاملين من بداية نحت التصميم حتى مرحلة إخراج المنتج النهائي.
وأكد آخر، أن المكان قبلة للباحثين في مجال الخزف والحرف التقليدية، إذ يحافظ على الموروث الحضاري للدولة المصرية، ويراعى فيه الدراسة الجدية، فمن يعمل في هذه المهنة يجب أن يكون ملما بها على المستويين العلمي والفني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صناعة السجاد اليدوي بوابة الوفد الوفد السجاد اليدوي
إقرأ أيضاً:
كيفية تغيير الساعة يدويًا على هواتف أندرويد وآيفون.. التفاصيل الكاملة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ العديد من المستخدمين في التساؤل عن كيفية ضبط التوقيت الجديد على هواتفهم المحمولة، مع دخول مصر رسميًا في نظام التوقيت الصيفي اعتبارًا من منتصف ليل الجمعة 25 أبريل 2025، خاصة في حال لم تتغير الساعة تلقائيًا، فبينما تقوم معظم الهواتف الذكية بتعديل التوقيت تلقائيًا عبر الاتصال بالإنترنت، إلا أن البعض قد يضطر إلى تغيير الساعة يدويًا لضمان دقة المواعيد والأنشطة اليومية، وعلى رأسها مواعيد العمل ومواقيت الصلاة.
ويستمر العمل بالتوقيت الصيفي حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر 2025، ليُعاد بعده التوقيت الطبيعي من خلال تأخير الساعة 60 دقيقة، أي العودة إلى الوضع المعتاد المعروف بـ "التوقيت الشتوي"، وكانت مصر قد أعادت العمل بالتوقيت الصيفي في عام 2023 بعد توقف دام قرابة 7 سنوات، وذلك ضمن خطة وطنية شاملة لتحسين كفاءة الطاقة، وتخفيض نسب الاستهلاك في القطاعات الحكومية والخاصة على حد سواء.
تغيير الساعة يدويًا على هواتف أندرويد1-افتح إعدادات الهاتف (Settings)
من الشاشة الرئيسية، اضغط على "الإعدادات".
2- انتقل إلى إعدادات الوقت (Date & Time)
ابحث عن قسم "النظام" أو "الإعدادات العامة"، ثم اختر "التاريخ والوقت".
3- أوقف التحديث التلقائي
عطّل خيار "التاريخ والوقت التلقائي" أو "تلقائي من الشبكة".
4- اضبط الساعة يدويًا
اضغط على "تعيين الوقت"، ثم أضف 60 دقيقة إلى التوقيت الحالي.
5- تحقق من المنطقة الزمنية (Time Zone)
تأكد من أن المنطقة الزمنية لا تزال مضبوطة على "مصر – توقيت شرق أوروبا".
1- افتح "الإعدادات" (Settings)
من الشاشة الرئيسية، اضغط على رمز الإعدادات.
2- اختر "عام" (General)
ثم اضغط على "التاريخ والوقت" (Date & Time).
3- عطّل "الضبط التلقائي" (Set Automatically)
أوقف تشغيل الزر المجاور لهذا الخيار.
4- اضبط الوقت يدويًا
اختر "الوقت"، ثم أضف ساعة إلى التوقيت الحالي يدويًا.
5- تأكد من المنطقة الزمنية الصحيحة
يجب أن تظل المنطقة الزمنية على "Cairo" أو "GMT+2".
رغم أن الهواتف عادة ما تضبط توقيتها تلقائيًا عبر الإنترنت، إلا أن بعض الأجهزة قد لا تدعم تحديثات التوقيت الصيفي الجديدة، خاصة إذا كانت قديمة أو غير محدثة بالنظام الأخير، ما يستدعي تدخلًا يدويًا من المستخدم.
وينصح الخبراء بضرورة تحديث نظام التشغيل للهاتف إلى آخر إصدار، لضمان توافق التعديلات الزمنية التلقائية مع السياسات المحلية، وتفادي أي خلل قد يؤثر على التنبيهات، المواعيد أو التطبيقات الحساسة للوقت مثل تطبيقات مواقيت الصلاة.