8 معلومات عن صفقة الأهلي المنتظرة.. «تسبب في هزيمة المارد الأحمر»
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أشهر قليلة تفصل العالم عن بدء فترة الانتقالات الصيفية، والتي تسعى خلالها الأندية لتدعيم صفوفها بأفضل الصفقات، ومن ضمنها أندية الدوري المصري، وعلى رأسها الأهلي والزمالك، ما يجعل جماهير القطبين تترقب الصفقات التي سيبرمها الناديين قبلها بأشهر في ظل كشف النقاب عن بعض الأسماء.
وبخروج الإعلامي أحمد شوبير خلال الساعات الماضية، والإعلان عن مفاوضات متقدمة بين الأهلي واتحاد العاصمة الجزائري للحصول على خدمات مدافع الفريق زين الدين بلعيد لتدعيم صفوف المارد الأحمر في الموسم الجديد، بات اسم اللاعب هو الأكثر تداولا بين جماهير نادي القرن الأفريقي.
ويستعرض «الوطن» في السطور التالية معلومات عن زين الدين بلعيد صفقة الأهلي المنتظرة في الميركاتو الصيفي:
(1) من مواليد 20 مارس 1999، إذ يبلغ من العمر 25 عاما.
(2) تصل قيمته السوقية وفقا لموقع «Transfermarket» إلى 1.40 مليون يورو.
(3) تدرج في صفوف الناشئين بنادي حسين داي قبل انتقاله إلى صفوف اتحاد العاصمة في أكتوبر 2020.
(4) انضم لأول مرة للمنتخب الأول الجزائري في يناير 2023
(5) لعب هذا الموسم 26 مباراة بقميص اتحاد العاصمة سجل خلالها 5 أهداف
(6) تلقى العديد من العروض الأوروبية أبرزها من أندية بلجيكية وفرنسية
(7) كان واحدا من ضمن كتيبة الفريق التي حققت إنجازا تاريخيا بالتتويج بأول لقب لبطولة الكونفدرالية في تاريخ النادي
(8) تسبب في خسارة الأهلي لقب السوبر الأفريقي 2023 بعد تسجيله هدف الفوز لاتحاد العاصمة من ركلة جزاء.
زين الدين بلعيد يقترب من الانضمام إلى الأهليويسعى الأهلي لتدعيم خط دفاعه في الميركاتو الصيفي، حيث بات اسم زين الدين بلعيد هو الأبرز في الوقت الراهن للدفاع عن ألوان المارد الأحمر في الموسم الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي زين الدين بلعيد صفقة الأهلي صفقات الأهلي اتحاد العاصمة زین الدین بلعید
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة يكتب: هزيمة كاملة
الدعم السريع إنهزم في الخرطوم . وخسر خسارة واضحة .وأيما قول خلاف هذا إما أنه معالجة تبريرية لمناصرة له .أو لموقف حقد من شخص كاره للجيش .هزيمة بدأت اشراطها منذ معركة جبل موية .في إكتوبر الماضي . حيث فشل في إستعادة المنطقة وسحق قبلها سحقا وفشلت بعدها حملة ونداء للإستنفار القبلي من قائده .إذ لم يهب إليه ألفا رغم الوعود بمليون ؟! بل أكثر من هذا أن قواته التي في نطاق ولاية سنار فشلت في تنظيم فزع والذي لم يأت كذلك من الجزيرة ولا الخرطوم .وتوالت بعدها بنفس الملاحظات الهزائم حتى معركة القصر وما تلاه إلى يوم عبور كوبري الجبل !
2
لا إتفاق بالانسحابات وبلا بطيخ (غلب راسو عديل ) وبمعارك ثمنها كان من رجال القوات المسلحة غال .وشباب عظماء . والغريب أنه في أيام تقدم الجيش من تجاه (شروني) للربط بين المدرعات والقيادة ومع كثرة عدد الشهداء كان بعض الناس يفكرون أياديهم فرحا وشماتة . وهم ذاتهم الان يقولون لم يكن من قتال ! وليبحث المجتهد من الباحثين عن تفاصيل معارك ضارية في شارع كترينا أو حول معمل إستاك ومواقع أخرى كانت نيرانها ضارية منذ تقدمات بحري وشرق النيل . وبالتالي معركة الخرطوم لم تكن نزهة .
وأما القول بأن قوة العدو تركت لتخرج .تلك تقديرات مختلف حول دوافعها ـ تقديرات المحللين ـ وشخصيا أعتقد أن هذا الأمر تقدير عسكري سليم . لانك كجيش لك هدف إستراتيجي ومهم مثل إستعادة العاصمة (وسنفصل في مكاسب هذا) وطالما أن عدوك تحت الضغط ويبحث عن منافذ للنجاة فالسليم أن تجري ما يمكن تسميته (فصد) أو جرح يسمح بسحب الدم وتدفقه وبمثال أن عدوك (اتلبش) وداخله خوف وارتبك وانفكت سيطرته وصار يرجو النجاة فالسليم أن تترك له بابا صغيرا .هذا أسلم من إجباره لمقاومتك مقاومة الباحث عن (نفس) تحت قبضة يد مميتة
3
الجيش كجهة تقاتل بوعي ومكاسب أكبر من النقاط الصغيرة .لن يكون كسبه المفضل كم قتل ومزق قدر ما أن تركيزه بالضروره على كليات ما يخطط له وهو التحرير الشامل والحصول على العاصمة (صرة في خيط) وبالتالي إن كان عدوك انت تمارس فيه إدارة نيرانك قتلا وسحقا .وهو يرتعب ويتخبط يرجو المنافذ فالسليم انك تسوقه أو تدفعه بنفس فكرة (الفصد) ليتدفق إلى مكان تجمع محدد .هذا يحقق لك أغراضك .يؤمن مواطنك المعزول والمنقطع في وسط الأحياء . وبعد هذا كله فصورة العدو المهزوم المنسحب . صورة ستبقى للتاريخ هي نفسها ستكون في بقية المعركة ذات أثر و فصل .
الدعم السريع إنهزم. بل اعتقد انه الان من عليه أن (يتصرف) تجاه مشكلة عناصره الذين ستكون قضيتهم الان مع قيادتهم . ومع من دفع بهم إلى هذا الجحيم ..والجيش قصبته متر
محمد حامد جمعة
إنضم لقناة النيلين على واتساب