طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن غارة جوية على شرق رفح
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، غارة جوية على منطقة شرق مدينة رفح في قطاع غزة، بحسب مصادر فلسطينية لـ“البوابة نيوز”.
أسفر الهجوم الجوي عن تدمير عدد من المنازل والمباني في المنطقة، وإصابة عدد من السكان المدنيين بجروح.
واستهدف القصف الجوي منازل في حي سكني في شرق رفح وأسفر عن خسائر مادية كبيرة، وقد تسبب هذا الهجوم في حالة من الهلع والخوف بين السكان المدنيين.
تعتبر هذه الغارة الجوية الأخيرة ضمن سلسلة من الهجمات التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة خلال حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل منذ ٧ أكتوبر، مما يزيد من تصاعد التوتر في المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل الغارة الجوية السكان المدنيين الهجوم الجوي حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل حرب الإبادة طائرات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مقتل 12 قروياً في غارة جوية للجيش بميانمار
خلفت غارة لجيش ميانمار 12 قتيلاً على الأقل في قرية يسيطر عليها متمردون يوم الجمعة، وفق مسؤول محلي أمس السبت مندداً بقصف مناطق مدنية.
وتشهد ميانمار اضطرابات منذ انقلاب 2021 الذي أشعل نزاعاً مسلحاً بين الجيش وجماعات عرقية متمردة تحارب منذ عقود من أجل إقامة حكم ذاتي في مناطقها والتحكم في الموارد الطبيعية المربحة.
ويُتهم المجلس العسكري الحاكم الذي يسعى إلى كبح المقاومة، بهجمات عديدة ضد أهداف مدنية، واستهدفت غارة الجمعة قرية ليتبانهلا، 60 كيلومتراً شمال ماندالاي، ثاني أكبر مدينة في البلاد.
According to People's Defense Force (#Mandalay), the terrorist military council carried out an unprovoked airstrike on crowded market stalls in Letpanhla village, Sintgu Township on March 14, 2025, resulting 2⃣7⃣ innocent civilians, including 6⃣ children, lost their lives, and… pic.twitter.com/FwpClCVNOB
— CRPH Myanmar (@CrphMyanmar) March 16, 2025وتخضع البلدة إلى سيطرة قوات الدفاع عن الشعب، وهي ميليشيات حملت السلاح بعد الانقلاب.
وتحدث مسؤول محلي فضل حجب هويته السبت عن "العديد من القتلى بسبب إلقاء القنابل على مناطق مزدحمة"، وقال: "حددنا هوية 12 قتيلاً" مشيراً إلى أن الحصيلة غير نهائية. وأعلنت الوحدة المحلية لقوات الدفاع الشعبي، من جهتها أن الهجوم أسفر عن 27 قتيلاً.
وقال مينت سو، 62 عاماً: "سمعت دوي انفجار القنابل بينما كنت مختبئاً... وعندما خرجت، وجدت السوق يحترق".
ويبدو أن المباني المشتعلة عبارة عن وحدات سكنية ومطعم. وكان رجل يضع شارة قوات الدفاع الشعبي يحمل طفلاً مصاباً لنقله إلى سيارة الاسعاف.
وتشير منظمة "مشروع بيانات مواقع الصراعات المسلحة وأحداثها" أكليد التي ترصد ضحايا النزاعات في العالم، إلى أن عدد الغارات الجوية على المدنيين يزداد عاماً بعد عام منذ اندلاع النزاع في ميانمار، بـ800 غارة تقريباً في 2024، أي أكثر من ثلاثة أضعاف عدد العام السابق، حسب المصدر نفسه.