صحافة العرب:
2025-04-27@05:39:58 GMT

لماذا تقل الشهية في الطقس الحار؟ لايف ستايل

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

لماذا تقل الشهية في الطقس الحار؟ لايف ستايل

لايف ستايل، لماذا تقل الشهية في الطقس الحار؟،11 00 ص الإثنين 31 يوليو 2023 نستهلك سعرات حرارية قليلة عندما نكون في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا تقل الشهية في الطقس الحار؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لماذا تقل الشهية في الطقس الحار؟

11:00 ص الإثنين 31 يوليو 2023

نستهلك سعرات حرارية قليلة عندما نكون في بيئة حارة كوسيلة لتبريد الجسم، وفق تفسير الدكتورة أليسون تشايلدرس أخصائية التغذية في جامعة تكساس.

ووجدت دراسة حالة أجريت قبل عامين في الصين أنه مقابل كل زيادة بمقدار درجة مئوية في الحرارة يقل تناول الطعام بنسبة 0.11%.

وبينما ركزت هذه الدراسة على سلوك المستهلك بدلاً من الآليات البيولوجية، تقدم تشايلدرس تفسيراً علمياً لذلك، بحسب "فري ويل هيلث".

وتوضح تشايلدرس: "عادة ما يأكل الأشخاص في المناخات الأكثر دفئاً سعرات حرارية أقل، لأن تناول تلك السعرات ينتج في الواقع حرارة، ويمكن أن يسخن الجسم أكثر".

وتُعرف كمية الحرارة الناتجة عن الهضم باسم "التأثير الحراري للطعام"، وتتمتع الأطعمة الغنية بالبروتين بأكبر قدر من التأثير الحراري، لذا فإن أطعمة مثل الدجاج ولحم البقر والبقول والبيض والعدس والمأكولات البحرية قد تجعلك تشعر بالدفء أكثر عندما تبدأ في الهضم.

ولا تدعو تشايلدريس إلى استبعاد هذه الأطعمة تماماً، وإنما "أن ندرك أنها قد تزيد من حرارة أجسامنا قليلاً".

ومن ناحية أخرى، فقدان الشهية هو أحد أعراض ضربة الشمس، وقد يكون مصحوباً بارتفاع في حرارة الجسم، ومعدل ضربات القلب السريع، والغثيان والارتباك.

ومع استمرار طقس الصيف الحار من المهم معرفة الأطعمة التي يمكن أن تساعدك الجسم على التبريد والترطيب.

وفي حالة فقدان الشهية، تنصح تشايلدرس بتناول البطيخ والتوت والفراولة والطماطم والخيار، لترطيب الجسم وتزويده بمغذيات تحافظ على توازن السوائل.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا تقل الشهية في الطقس الحار؟ وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا لا تُلغى الانتخابات التشريعية في العراق

آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 11:09 صبقلم: فاروق يوسف محمود المشهداني وهو الرئيس الحالي لمجلس النواب في العراق رجل ظريف وخفيف الظل بقدر ما هو حازم في إدارة جلسات المجلس على الرغم من أن الغائبين من النواب في عهده أكثر من الحاضرين.هذه هي المرة الثانية التي يتم اختياره فيها رئيسا للمجلس، لا لشيء إلا لكونه سنيّ المذهب والعرف السياسي في العراق منح أبناء الطائفة السنية شرف قيادة السلطة التشريعية التي تسن القوانين بما يتلاءم مع مزاج الأحزاب الشيعية. لذلك يمكن القول إن المشهداني يعرف كل تفاصيل العملية السياسية، ما خفي منها وما ظهر. ما كان مقصودا وما يحدث بالصدفة. يبدو ظاهريا كما لو أنه غير مكترث برضا الآخرين عنه. ما على لسانه يعمل الآخرون على إخفائه. فهو على سبيل المثال أجاب عن سؤال يتعلق بفشل العملية السياسية بقوله “لأننا جئنا لننتقم لا لنبني وطنا يضم الجميع.” في تعليقه على الانتخابات التشريعية المقبلة التي سيتم إجراؤها في نوفمبر القادم استنكر المشهداني إنفاق مبلغ 500 مليون دولار على مسألة يمكن عدم القيام بها لأنها ليست ضرورية في دولة كالعراق.وللرجل الذي يجب أن نتذكر أنه رئيس السلطة التشريعية لدورتين أسبابه المعقولة وهي أسباب ليست طارئة بل هي تشكل العمود الفقري للعملية السياسية في العراق منذ عام 2005 حين أجريت أول انتخابات إلى يومنا الحالي. قال الرجل في لقاء تلفزيوني ما معناه “الأحزاب التي تحكم العراق الآن ويشغل ممثلوها كراسي مجلس النواب هي التي ستشارك في الانتخابات وهي التي ستفوز مع اختلافات يسيرة. كرسي ناقص هنا وكرسي مضاف هناك.” لو عدنا إلى كل الدورات السابقة للمجلس لاكتشفنا أن الرجل لا يقول سوى الحقيقة. حتى في انتخابات عام 2021 حين فاز التيار الصدري فإن ذلك لم يكن خروجا على المعادلة. التيار الصدري هو جزء من ماكنة الحكم ومعارضته شكلية بدليل أن الصدر تخلى عن انتصاره ليسترضي خصومه تنفيذا للتعليمات التي وصلته من طهران. لا معنى للانتخابات التشريعية في العراق فعلا. فالقوى التي تحكم قبل الانتخابات ستحكمه بعدها. فهناك صيغة توافقية يُحكم العراق من خلالها وهي صيغة لا تخرج بعيدا عن متناول الأحزاب الحاكمة.ليس هناك تداول للسلطة في العراق فما معنى القيام بمد حبال الديمقراطية من أجل نشر الأكاذيب عليها؟ لا يمكن للديمقراطية أن تعيش في بلد أحزابه لا تؤمن بالديمقراطية وشعبه لم يتعرف عليها ولم يجربها، وإن كان يرغب فيها فلكي يمارسها على الآخرين لا على نفسه. الديمقراطية في العراق ليست كذبة. بل هي نكتة. وسيلة للضحك على العالم الذي لديه أسبابه لتمريرها. فعلى سبيل المثال كيف يمكن لزعيم ميليشيا هو هادي العامري أن يكون ديمقراطيا وهو الذي أعاد طائرة الميدل إيست يوم كان وزيرا للنقل إلى بيروت لأنها لم تقل ولده الذي لم يستجب للنداء الأخير؟ لقد كلف ذلك الإجراء العبثي الدولة العراقية أموالا طائلة. كل رموز العملية الانتخابية لا يختلفون في شيء عن العامري. وقد يكونون أسوأ منه. أليس من المبتذل أن يتم اعتبار زعماء الميليشيات وانتهازيو الطوائف رموزا للديمقراطية في بلد يتم فيه شراء الأصوات بطبقة بيض أو دجاجة مجمدة أو كيلو عدس أو بطانية؟ كان المشهداني محقا حين طالب بإنهاء تلك المهزلة والتصرف بما يمليه الواقع وما تؤكده الحقيقة ولا حاجة إلى إهدار المال العام من أجل خلق فرص جديدة للفساد. كانت الانتخابات دائما فرصة لنهب المزيد من المال العام بطريقة تبدو قانونية. هناك عشرات الآلاف من الأفراد ممَن يعملون في تلك المتاهة العبثية داخل العراق وخارجه يتكسّبون وهم يضحكون. ذلك لأنهم يعرفون أن عملهم الذي يدرّ عليهم أموالا لا معنى له ولا قيمة. يزعم رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني أن حكومته حققت الكثير من الإنجازات، وهي إنجازات في حقيقتها لم تقترب ولو مليما واحدا من خط الفساد الأحمر. وبدفع من تلك الإنجازات يذهب إلى الانتخابات متخليا عن غطائه المتمثل برئيس الوزراء الأسبق وزعيم حزب الدعوة نوري المالكي. غير أن السوداني لو كان حريصا على أموال الدولة العراقية حقا لطالب بإلغاء الانتخابات ولما شارك فيها وهو أكثر العارفين بما تكلّفه.أحلى ما في العراقيين أنهم يعرفون أنهم يقيمون أعراسا كاذبة غير أنهم يصدقونها لكي يجدوا فيها مناسبة للنسيان.

مقالات مشابهة

  • ضعيفة ولا لاء .. اكتشف علامات خلل الجهاز المناعى
  • 6 مشروبات في منزلك تساعد على حرق الدهون وخفض الوزن
  • لماذا الإسلام في علو وانتشار والمسلمون في دنو وانكسار؟
  • الأدنى بين الرؤساء الأمريكيين منذ 1945... لماذا تراجع تأييد الأمريكيين لترامب؟
  • لماذا يجب استبدال الإضاءة الصفراء؟
  • سائحون يتحدون الطقس الحار بجولات متنوعة في المناطق الأثرية بالأقصر.. صور
  • «آيو لايف ساينس» تؤسس منشأة تصنيع طبية في «جافزا»
  • لايف ستايلز ستوديوز تواصل ريادتها بإصدارات تتصدّر الساحة الفنية
  • طرق الحماية والوقاية من ضربات الشمس
  • لماذا لا تُلغى الانتخابات التشريعية في العراق