سلوى عثمان تهنئ سيد رجب بعد تكريمه من الإسكندرية للفيلم القصير Iخاص
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
هنأت الفنانة سلوي عثمان زميلها الفنان سيد رجب ، بعد تكريمه من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير خلال دورته العاشرة .
ووجهت سلوي عثمان رسالة مصورة للفنان سيد رجب من خلال كاميرا موقع صدي البلد قائلة : الف مبروك يا سيد .. فقد قدمنًا معًا مسلسل “ رمضان كريم ” ، والذى ظهرت من خلاله أحداثه فى دور زوجته .
وأستكمل سلوي عثمان : سيد رجب زميل عزيز دائمًا ما أحب العمل معه بخفه ظله وفنه الجميل ، ربنا يخليك لينا ونظل نقدم معًا أعمال أخري ، فانا سعيدة بتكريمك .
https://youtube.com/shorts/fiS98bzZK40?si=b5hmEZgjRSzqgz01
سيد رجب هو ممثل وكاتب وحكاء، عمل مهندسا في الميكانيكا بشركة النصر للسيارات في التسعينات ولمدة تزيد على 20 عامًا وبدأ مشواره الفني مسرحيًا، حيث عمل لسنوات طويلة في مجال المسرح التجريبي والحر، ثم قدم العروض المسرحية داخل و خارج مصر، لكن علاقته مع السينما بدأت بفيلم أحلام صغيرة للمخرج خالد الحجر عام 1993 م ثم أحلام مسروقة عام 1999م.
ولكن النقلة الكبيرة في مشواره الفني بدأت بفيلم (إبراهيم الأبيض) في عام 2009، ثم فيلم (الشوق) في عام 2011 الذي كتبه وشارك في تمثيله ، من أفلامه (حب البنات - الأولة في الغرام - قبلات مسروقة - صرخة نملة - أسماء - عبده موتة - قلب الأسد- ولاد رزق - أبو صدام - وقفة رجالة - كيرة والجن - 19-ب) كما شارك في العديد من الأفلام القصيرة منها (اللون الأزرق – فردي - حبيب) حصد جائزة احسن ممثل عن فيلم 19-ب من مهرجان المركز الكاثوليكي، وحصل الفيلم نفسه على ثلاث جوائز من مهرجان القاهرة السينمائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيد رجب الاسكندرية للفيلم القصير الفنانة سلوى عثمان الفنان سيد رجب مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان الاسكندرية سید رجب
إقرأ أيضاً:
أحلام «ترامب» وإرادة المصريين
يجب أن ندرك بوضوح أن تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، تمثل انتهاكًا صارخًا للحقوق الفلسطينية، وتتنافى مع القوانين الدولية التى تحظر التهجير القسرى، كما أن التهجير لن يحقق السلام والاستقرار بل سيشعل النيران فى المنطقة ويؤجج الصدام وعدم الاستقرار بها، وعلينا أن ندرك أيضا أن هذه المطالبات تعبر عن الانحياز الكامل لإسرائيل، ومساندتها ودعمها فيما تقوم به وما قامت به من عدوان لا إنسانى وإجرامى ضد الشعب الفلسطينى.
الغريب أن الولايات المتحدة التى تؤيد تهجير الفلسطينيين إلى دول أخرى تقوم بالقبض على المهاجرين إلى أمريكا وإرسالهم إلى سجن جوانتانامو، والأغرب أنها تستقبل نتنياهو ولا تقوم بالقبض عليه وتسليمه للمحكمة الجنائية الدولية التى أمرت باعتقاله فى أى مكان يذهب إليه.
لقد عبّر الرئيس السيسى عن ثوابت الشعب المصرى، الذى لا يمكنه القبول بظلم للشعب الفلسطينى، بل سيناضل من أجل رفع الظلم عنه، بأن يعيش فى دولته المستقلة على أرضه، وليس نزع ما تبقى من أرضه.
فالدولة المصرية وشعبها لن يقبلوا إلا بالحل العادل للقضية الفلسطينية، وأكد على ذلك الرئيس عبدالفتاح السيسى برفضه المعلن القاطع لهذا المخطط، لذلك نؤكد أن الوضع القائم يتطلب منا كمصريين أن نكون على قلب رجل واحد وأن نُنحى أى خلافات، لأن مسألة تهجير الشعب الفلسطينى ليست مسألة سياسية بل هى مسألة وطنية وشتان بين المسائل السياسية والمسائل الوطنية، فالمسائل السياسية يمكن فيها أن تختلف وجهات النظر وأن يتمسك كل فريق برأيه، بينما المسائل الوطنية لا تتحمل أى خلافات ولذا أقولها بكل صدق، نحن فى مرحلة اختبار حقيقى لا يقبل أن نفشل فيه، وليس أمامنا إلا خيار واحد وهو النجاح والتكاتف حتى نعبر بالوطن إلى بر الأمان.
حفظ الله مصر جيشا وشعبا وقيادة