مدير تعليم الجيزة بمجلس مدينة ٦ أكتوبر الجديدة لمناقشة المستجدات بالمدارس
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
عقد مجلس مدينة ٦ أكتوبر الجديدة اجتماعا موسعا لمناقشة المستجدات بالمدارس.
وذلك بحضور أشرف سلومة وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة واسامه نوح مدير عام إدارة حدائق أكتوبر التعليمية والمهندس طارق الجيوشي رئيس مجلس أمناء اكتوبر الجديدة والدكتور محمد عبد المنعم وكيل مجلس الأمناء، والمهندسة عزة رئيس لجنة التعليم بالمجلس والسادة أعضاء مجلس أمناء مدينة ٦ اكتوبر الجديدة.
وخلال الجلسة تم تناول العديد من الموضوعات أهمها مايلي:
_ طلب صدور أمر تشغيل لمدرسة توفيق الحكيم للتعليم الاساسي بمنطقة غرب المطار.
وأفاد وكيل الوزارة أن المدرسة سوف يتم تشغيلها مع بداية العام الدراسي الجديد كما أنه سيتم التنسيق بين المدارس التكنولوجية بالإدارة ( السويدي وموبيكا) من جهة وبين باقي مدارس الإدارة من جهة أخرى لتدريب طلاب مدارس الإدارة داخل المدارس التكنولوجية.
وذلك تنفيذًا لسياسة الدولة في الربط بين التعليم وسوق العمل من خلال عقد دورات تدريبية على البرمجة والذكاء الاصطناعي Ai.
_ تم طلب توفير مركز لرعاية الموهوبين مع فتح فصول لمحو الأمية بالمدارس.
تم طلب عقد مسابقة لأوائل الطلاب.
هذا وفي سياق متصل طلب وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة، من مجلس الأمناء توفير مقر للإدارة التعليمية وذلك في إطار تذليل العقبات التي تواجه الإدارة التعليمية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
شهادة أقابل بها ربنا.. رئيس مجلس الأمناء يدافع عن مدرسة التجمع
أكد رضا عبدالحميد، رئيس مجلس أمناء مدارس القاهرة الجديدة، أن المجلس يتابع بشكل فوري ما حدث في مدرسة التجمع، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم تحركت بسرعة واتخذت مجموعة من القرارات الحاسمة بشأن الواقعة.
وفي مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أوضح رضا عبدالحميد أن جميع المدارس في كافة المحافظات تخضع لوزارة التربية والتعليم، مؤكدًا أن مدرسة التجمع تلعب دورًا كبيرًا في تأهيل الطلاب وتعزيز القيم والأخلاقيات، مؤكدًا أن هذا الدور يعد شهادة أقابل بها الله.
وتابع عبدالحميد قائلاً: "السلوك غير الأخلاقي الذي شهدته واقعة مدرسة التجمع يتجسد في دور الطلاب السلبي، الذين اكتفوا بالتصوير فقط دون التدخل، وهو ما يعد خطأ كبير، كما أن الفيديو الذي تم تداوله يحتوي على العديد من الكوارث الأخلاقية، ومن الضروري أن تتكاتف جميع الجهات المعنية للقضاء على هذه السلبيات وتفادي تكرارها".