عايزين تسلموا فتشوا العساكر والضباط لطالما ليسوا في مهام رسمية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
□□ هاكم دي..
□ سنة 96 كنت راكب مواصلات مع دفعتي جايين من النادي بالليل خشينا شارع الموردة في شاب قال اتنشل.
المهم السواق قفل الأبواب وأول حتة وقف فيها ارتكاز الاذاعة.
□ نزلوا الركاب كلهم، أنا ودفعتي عرفنا نفسنا للعساكر، ووقفنا علي جنب.
□ المهم ما لقوا ايّ حاجة، الشاب سأل العسكري قال ليهو ديل ما فتشتهم مالك؟ قال ليهو ديل ضباط.
□ نظرات الزول ما ياها! اعتقد إن كان حياً حتي الآن اجزم انه يساوره الشك بأن النشال احدنا.
□□ كسرة..
□ الآن اكبر ثغرة في الأمن في ظل هذه الحرب هي الارتكازات، والتفاتيش بطول البلاد وعرضها.
□ عايزين تسلموا فتشوا العساكر والضباط لطالما ليسوا في مهام رسمية ويستغلون مركبات مدنية.
□ عشان ما يدخلكم شكك زي الشاب اياهو، اجزم انه شاكك في اننا نشلناه.
□ لو في ايّ زول من ركاب الحافلة اياها، وقرأ هذا البوست، والله نحن ما نشلنا زولكم.
□ الأكيد وقع في يد نشال شفت شديد.
خليل محمد سليمان
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصدر شرطوي:نقل (150) شرطيا من محافظة صلاح الدين إلى الحدود العراقية السورية
آخر تحديث: 15 دجنبر 2024 - 3:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر مسؤول في شرطة محافظة صلاح الدين، اليوم الأحد، ان 150 منتسبا من شرطة المحافظة باشروا في مهام حماية الحدود العراقية – السورية ضمن توجيهات وزير الداخلية عبد الامير الشمري لتعزيز أمن الحدود.وأبلغ المصدر ، أنه “بناءً على توجيهات وزير الداخلية وبإشراف مباشر من قبل قائد شرطة محافظة صلاح الدين توجهت قوة من أفواج طوارئ قيادة شرطة محافظة صلاح الدين للمعايشة ضمن تشكيلات قيادة قوات حرس حدود المنطقة السادسة لمدة 15 يوما”.وأضاف المصدر أن” 150 منتسبا باشروا مهام حماية الحدود ضمن الحدود العراقية – السورية”، مبينا أن “القوة هي اسناد القطعات المنتشرة على طول الشريط الحدودي”.