عايزين تسلموا فتشوا العساكر والضباط لطالما ليسوا في مهام رسمية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
□□ هاكم دي..
□ سنة 96 كنت راكب مواصلات مع دفعتي جايين من النادي بالليل خشينا شارع الموردة في شاب قال اتنشل.
المهم السواق قفل الأبواب وأول حتة وقف فيها ارتكاز الاذاعة.
□ نزلوا الركاب كلهم، أنا ودفعتي عرفنا نفسنا للعساكر، ووقفنا علي جنب.
□ المهم ما لقوا ايّ حاجة، الشاب سأل العسكري قال ليهو ديل ما فتشتهم مالك؟ قال ليهو ديل ضباط.
□ نظرات الزول ما ياها! اعتقد إن كان حياً حتي الآن اجزم انه يساوره الشك بأن النشال احدنا.
□□ كسرة..
□ الآن اكبر ثغرة في الأمن في ظل هذه الحرب هي الارتكازات، والتفاتيش بطول البلاد وعرضها.
□ عايزين تسلموا فتشوا العساكر والضباط لطالما ليسوا في مهام رسمية ويستغلون مركبات مدنية.
□ عشان ما يدخلكم شكك زي الشاب اياهو، اجزم انه شاكك في اننا نشلناه.
□ لو في ايّ زول من ركاب الحافلة اياها، وقرأ هذا البوست، والله نحن ما نشلنا زولكم.
□ الأكيد وقع في يد نشال شفت شديد.
خليل محمد سليمان
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
واشنطن تحلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية
أكّدت إدارة الرئيس دونالد ترامب، اليوم الجمعة، رسميا حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو اس ايد) في إطار التخفيضات الكبيرة لمساعدات الولايات المتحدة إلى الخارج.
جاء في بيان صادر عن وزير الخارجية ماركو روبيو أن "وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو اس ايد) أبلغتا اليوم الكونغرس بنيّتهما خوض عملية إعادة تنظيم تقتضي نقل بعض مهام الوكالة إلى الوزارة بحلول الأول من يوليو 2025 وإلغاء مهام الوكالة الأخرى التي لا تتوافق مع أولويات الإدارة".
وأضاف روبيو أن "يو اس ايد ابتعدت، منذ زمن طويل للأسف، عن مهمّتها الرئيسية"، مشدّدا على ضرورة "إعادة توجيه برامجنا للمساعدة الخارجية لتتماشى مباشرة مع ما هو أفضل للولايات المتحدة ولمواطنينا".
وتابع "نواصل برامج أساسية لإنقاذ الأرواح ونقوم باستثمارات استراتيجية تعزّز شراكاتنا وتقوّي بلدنا".
وقّع الرئيس ترامب، بعيد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير الماضي، مرسوما يأمر بتجميد المساعدة الأميركية الأجنبية لمدّة 90 يوما استتبع بعدّة اقتطاعات في برامج مختلفة للوكالة، بالرغم من إعفاءات مرتبطة بالمساعدة الإنسانية الحيوية.
ووضع الجزء الأكبر من موظّفي الوكالة في إجازة إدارية.
أنشئت الوكالة بموجب قانون صدر عن الكونغرس الأميركي العام 1961. وكانت ميزانيتها السنوية تقدر ب42,8 مليار دولار أميركي تشكّل وحدها 42 % من إجمالي المساعدات الإنسانية في العالم.