في عيد العمال .. الأنامل الذهبية تصنع الخزف والنحاس والسجاد
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "في عيد العمال .. الأنامل الذهبية تصنع الخزف والنحاس والسجاد".
وقال أحمد وحيد المشرف العام على مركز الفسطاط للحرف التقليدية: "الحضارة المصرية القديمة قامت على الحرف والصناع المهرة"، وذكر أحد العمال، أنه يعمل في قسم الخيامية بشغل يدوي، فالخيامية تنتمي إلى عصور قديمة، فقد كان المركز يصلح الخيام، أما الزبون الأجنبي فأصبح مصدر التطوير في المركز.
وذكر أحد العاملين في حرفة النسيج اليدوي، أنه يعمل منذ 50 سنة بالمهنة، ويستخدم النول الذي يتم تنفيذ الكليم عليه، ويستهدف من المهنة الحفاظ على التراث حتى لا يندثر، كما يتم تدريب العاملين من بداية نحت التصميم حتى مرحلة إخراج المنتج النهائي.
وأكد آخر، أن المكان قبلة للباحثين في مجال الخزف والحرف التقليدية، إذ يحافظ على الموروث الحضاري للدولة المصرية، ويراعى فيه الدراسة الجدية، فمن يعمل في هذه المهنة يجب أن يكون ملما بها على المستويين العلمي والفني.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ضبط تشكيل عصابي تخصص في سرقة المصوغات الذهبية بالفيوم
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة مديريات أمن (الفيوم – الغربية – الإسماعيلية - الإسكندرية) من تحقيق النتائج الإيجابية التالية:
مديرية أمن الفيوم
ضبط 7 أشخاص وسيدة "لأحدهم معلومات جنائية بدائرة قسم شرطة أول الفيوم، لقيامهم بسرقة مصوغات ذهبية مبالغ مالية من داخل إحدى الشقق السكنية بدائرة القسم، وبحوزتهم (بندقية خرطوش – 2 طبنجة صوت – عدد من الطلقات – سيارتان) وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم الواقعة، وتم بإرشادهم ضبط المسروقات المستولى عليها.
مديرية أمن الغربية
ضبط شخصين لهما معلومات جنائية، لقيامهما بسرقة عدد من رؤوس الأغنام من داخل مزرعة أحد الأشخاص بدائرة مركز شرطة طنطا وإعترفا بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه ، وتم بإرشادهما ضبط جميع رؤوس الأغنام المستولى عليها.
مديرية أمن الإسماعيلية
▪ ضبط تشكيل عصابى مكون من (3 عناصر إجرامية – لهم معلومات جنائية) تخصص نشاطه الإجرامى فـى إرتكاب وقائع سرقة السيارات بأسلوب "المفتاح المصطنع" متخذين من دائرة قسم شرطة ثالث الإسماعيلية مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى ، وبحوزتهم (فرد خرطوش– كمية من مخدر الهيروين – كمية من المفاتيح المصطنعة) وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم عدد (4 وقائع سرقة بذات الأسلوب) ، وأضافوا بتصرفهم فى المسروقات لدى (3 عملاء سيئى النية "لأحدهم معلومات جنائية"- مقيمين بدائرة مركز شرطة الإسماعيلية) ، وتم بإرشادهم ضبط جميع المسروقات المستولى عليها فى تلك الوقائع.
مديرية أمن الإسكندرية
▪ ضبط تشكيل عصابى مكون من عاطلان مقيمان بدائرة قسم شرطة مينا البصل، تخصص نشاطه الإجرامى فـى ارتكاب وقائع سرقة الهواتف المحمولة من المواطنين بالطرق العامة بأسلوب "الخطف"، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكابهما 4 وقائع سرقة بذات الأسلوب، وتم بإرشادهما ضبط جميع المسروقات المستولى عليها.
وفى سياق اخر قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة اليوم الإثنين، بمعاقبة البلوجر هدير عاطف بالسجن 5 سنوات، ومعاقبة طليقها بالسجن 7 سنوات بتهمة توظيف الأموال.
وقال دفاع البلوجر هدير عاطف، إنه سيتقدم بالاستئناف على الحكم الصادر ضد موكلته بالسجن 5 سنوات، أمام محكمة مستأنف الاقتصادية.
نت قررت جهات التحقيق، إحالة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين إلى المحكمة الاقتصادية، بتهمة توظيف الأموال.
واستمعت النيابة لشهادة العديد من المجني عليهم، والذين تواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ هدير عاطف وبلال فاروق عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي المتهمين شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهما الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار إليهم خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، وقّع عليها المتهم بلال فاروق، وتلقوا منهم أموالهم، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.
واستجوبت النيابة العامة ثلاثة متهمين (هدير عاطف، هاجر فاروق، تامر عادل، فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت المتهمة هدير عاطف في التحقيقات بدعوة زوجها المتهم بلال محمود الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو سبعة أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل تقديم أرباح الاستثمار إليه، وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا من مسكنهما مقرًّا لممارسة هذا النشاط، مؤكدة أنها كانت حلقة الوصل بينه وبين عملائه، وموضحة تفاصيل مزاولتهما هذا النشاط.