للمرة الأولى.. الطبيب الشرعي أحمد فودة يكشف مفاجأة عن وفاة محمد مرسي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أجرى موقع صدى البلد حوار مع الدكتور أحمد فودة الطبيب الشرعي السابق، والذي كان بمصلحة الطب الشرعي في غضون يناير 2011 ويونيو 2013 وشهد على ماحدث في الاعتصامات وغيرها من التظاهرات.
أحمد فودة الطبيب الشرعي يكشف مفاجأة عن وفاة محمد مرسيوقال الدكتور أحمد فودة، الطبيب الشرعي نفس الحوار اللي حصل في سوريا حصل عندنا في رابعة والنهضة، وكل اللي مات في الاعتصامات 700 واحد، وأول ناس ماتت هي ضباط الشرطة، وهما كانوا جايبين عيال من ملجأ وكاتبين عليها مشروع شهيد، وكان الغرض تدمير الجيش المصري ومصر مينفعش الكلام ده يمشي معانا.
وتابع الطبيب الشرعي، الشعب بتاعنا له نظام موروث من آلاف السنين، والحدود المصرية محددة من آلاف السنين، لكن اللي عملوه في سوريا وكان بيلبسوا ناس الأكفان عشان يعملوا بلبلة، ده مش حقيقي وحاولوا يعملوه في مصر في رابعة والنهضة لكنهم فشلوا في ده والناس كشفت كل السيناريوهات دي.
واضاف الطبيب الشرعي أحمد فودة، محمد مرسي كان مريض بالسكر وكان عامل عملية ورم من دماغه وكان عنده تصلب في شرايين القلب، ومات فجأة في وسط الناس في المحكمة ولكن مفيش أي تشكيك وهو مات في المحكمة بسبب الأمراض اللي بيعاني منها.
وأكد الطبيب الشرعي، قائلا هو اصلا مكنش بيحكم محمد مرسي واللي كان بيحكم هو المرشد محمد بديع ومعاه خيرت الشاطر ولو كان مرسي مات في السجن كانوا عملوا ضجة وفيلم على الفاضي لكن ربنا شاهد على اللي حصل ده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطبيب الشرعى الجيش المصري الحدود المصرية حكم محمد مرسي مصلحة الطب الشرعي مشروع شهيد محمد مرسي الطبیب الشرعی محمد مرسی أحمد فودة
إقرأ أيضاً:
"الطبيب المعجزة" على الأعناق في غزة.. ما قصته؟
تصدر اسم محمد طاهر، أو كما يُلقّب "الطبيب المعجزة"، مواقع التواصل الاجتماعي، بعد رحلة شاقة جسّد فيها كل معاني التضحية والإخلاص، لإنقاذ حياة الآلاف في قطاع غزة.
وأظهرت مقاطع مصورة "الطبيب المعجزة"، محمولاً على الأكتاف من قبل أهالي غزة، تزامناً مع احتفالاتهم باتفاق وقف إطلاق النار، الذي سيدخل حيز التنفيذ، يوم الأحد المقبل.
من هو محمد طاهر؟هو طبيب عراقي الأصل، متخصص في جراحة الأطراف الدقيقة، ومتطوع ضمن الفريق الطبي الأوروبي في غزة، غادر عائلته في لندن ليتطوّع بالخدمات الطبية الجراحية في المستشفى الأوروبي جنوب غزة، مجاناً.
ويعد الطبيب العراقي من الكوادر الطبية القليلة، التي ما زالت تعمل في شمال غزة، وكان قد دخل القطاع قبل 5 أشهر مع وفد طبي في مؤسسة الفجر.
من حقنا ان نفتخر بك ????????
سكان غزة يحتفلون مع أبن العراق الفذ
الدكتور #محمد_طاهر الذي لُقِبَ بالطبيب
المعجزة حيث أجرى أكثر من 300 عملية
اغلبها إعادة ربط اطراف مبتورة لأطفال غزة.
هذا هو المجاهد الحقيقي وليس ابطال المواقع#محمد_طاهر #غزة #العراق pic.twitter.com/j0ec76eTdp
حقق الطبيب العراقي معجزة طبية في قطاع غزة، بعدما أعاد يد الفتاة الفلسطينية (مريم 9 سنوات)، التي بُترت إثر قصف إسرائيلي عنيف.
وحسب تفاصيل الحادثة، بقيت اليد المبتورة 3 أيام تحت الركام، وطلب الطبيب من أسرة الفتاة البحث عنها وإحضارها، للتأكد مما إذا كان هناك إمكانية لإعادة وصلها بجراحة نوعية ومعقدة، وسط ظروف صحية سيئة، وإمكانيات شبه معدومة.
ونجح الجراح العراقي في تجديد الفرحة بقلب الطفلة الفلسطينية، بعد إعادة توصيل يدها المبتورة، والتي عُثِر عليها بصعوبة تحت الركام، ليعيد الأمل لعائلتها بعد عملية شبه مستحيلة.
الطبيب العراقي محمد طاهر الموسوي
صارله اكثر من 5 اشهر متطوع بغزة ❤️❤️❤️❤️ pic.twitter.com/t1cKooZkjI
وقال الطاهر: "وصلت إلى غزة منذ 6 أشهر، ضمن وفد مؤسسة (فجر سينتيفيك)، وأجريت عمليات معقدة كثيرة. شعرت أنه من الواجب إعطاء مريم فرصة. لا يجوز أن تعيش طفلة في هذا العمر دون يد، وسأبذل كل جهدي لإنجاح علاجها، حتى لو تطلب ذلك تأجيل سفري".
وأكد الطبيب أن حالة الطفلة مستقرة، لكنها تواجه مرحلة حرجة بسبب إمكانية تعرضها للالتهاب، حيث أن اليد كانت ملوثة بالأتربة والبارود جراء القصف.
ووفقاً لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، يفقد 10 أطفال إحدى ساقيهم أو كلتيهما كل يوم في غزة. كما قالت مديرة قسم التمويل والشراكات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، ليزا دوتن: "غزة باتت موطناً لأكبر مجموعة من الأطفال مبتوري الأطراف في التاريخ الحديث".