بلينكن: نبذل قصارى جهودنا لإعادة الرهائن الإسرائيليين إلى منازلهم
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة تبذل قصارى جهودها من أجل التوصل إلى اتفاق يسمح بإعادة الرهائن الإسرائيليين إلى منازلهم.
وذكرت قناة (الحرة) الأمريكية أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ألقى التحية على أهالي الرهائن الذين تجمعوا خارج مقر لقائه بالرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج، وحثهم على ضرورة "البقاء أقوياء".
وكان بلينكن قد التقى صباح اليوم بالرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج لمناقشة جهود التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وتأمين إطلاق سراح الرهائن.
ووصل بلينكن اليوم إلى إسرائيل في إطار جهوده الدبلوماسية للتوسط في وقف إطلاق النار وإعادة الرهائن، ومن المقرر أن يلتقي مع مسئولين إسرائيليين من بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرهائن الإسرائيليين بلينكن
إقرأ أيضاً:
روسيا تحدد شروط رفع العقوبات عن وزير الخارجية الأمريكي روبيو
تطرق المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إلى إمكانية رفع العقوبات عن السيناتور الأمريكي ماركو روبيو، الذي رشحه دونالد ترامب لمنصب وزير خارجية الولايات المتحدة.
ووفق موقع "روسيا اليوم" الإخباري، أشار بيسكوف إلى أن "وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لا يزال يخضع للعقوبات، وبالتالي فإن رفع القيود عن شخص يشغل منصباً مماثلاً في الولايات المتحدة، لا يمكن تحقيقه إلا على أساس المعاملة بالمثل تماماً".
وقال ممثل الكرملين "وزير خارجيتنا لافروف كذلك تحت العقوبات... لا يمكن أن تكون هذه إلا عملية متبادلة".
‼️???????????????? #Russia will not lift sanctions against #Rubio as long as Lavrov is under US sanctions. pic.twitter.com/x4Flf7q4Y9
— Maimunka News (@MaimunkaNews) November 19, 2024يجدر التذكير، أن رئيس لجنة شؤون البزنس بمجلس الشيوخ الأمريكي، وعضو الحزب الجمهوري مارك روبيو، وضع على قائمة العقوبات الروسية في مايو (أيار) 2022. وقام دونالد ترامب بعد انتخابه رئيساً للولايات المتحدة، بترشيح السيناتور روبيو لمنصب وزير الخارجية الأمريكي، والآن يجب تأكيد تعيينه من قبل مجلس الشيوخ بعد تنصيب ترامب في يناير (كانون الثاني) المقبل.
يشار إلى أنه في فبراير (شباط) 2022، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على الرئيس فلاديمبر بوتين، ووزير الخارجة سيرغي لافروف، وعلى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف، وكذلك على سيرغي شويغو الذي كان يشغل في تلك الفترة منصب وزير الدفاع في روسيا.