Allianz تطلق مسابقتها الرياضية لدعم المواهب المصرية الشابة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعلنت مجموعة شركات أليانز بمصر، التابعة لتحالف سانلام أليانز، عن إطلاق الجولة الثالثة من تجربتها الحصرية Allianz Athlete Experience عن طريق مسابقة أليانز الرياضية، الفريدة من نوعها، حيث يحصل ثمانية عشر فائزاً من المسابقة على فرصة السفر لحضور دورة الألعاب الأوليمبية والبارالمبية بباريس لعام 2024، انطلاقاً من كون أليانز الشريك التأميني الحصري للجنتين الأولمبية والبارالمبية الدوليتين في الفترة من 2021-2028.
تعكس هذه المسابقة حرص أليانز مصر على نشر المفاهيم والقيم الرياضية بين أفراد المجتمع وخاصة الشباب، كما تأتي امتداداً لجهود الشركة ورؤيتها لدعم الشباب والرياضة، كأحد أهم المحاور الأساسية لاستراتيجيتها القائمة على تفعيل الشراكات المختلفة ورعاية الاتحادات الرياضية واللاعبين والحرص على دعم المواهب الرياضية المصرية، تحقيقًا لرؤيتها في ترك أثر ملموس على حياة المواهب الرياضية.
وقد سبق أن تأهل أربعة من أصل خمسة سفراء للعلامة التجارية الأولمبية إلى الألعاب الأولمبية وهما مروان القماش في رياضة السباحة، سيف عيسى في التايكوندو، زياد السيسي وناردين إيهاب في سلاح السيف.
تُكثّف شركة أليانز مصر سعيها لتسليط الضوء على دورات الألعاب الأولمبية والبارلمبية، من خلال مشاركة سفرائها الرياضيين فيها، وتأتي هذه الجهود في إطار التزام أليانز الراسخ بتعزيز مبادئ الشمولية والاستدامة الرياضية، إيمانًا منها بأهمية الرياضة في بناء جيل واعٍ وصحي، وتهدف أليانز من خلال هذه المبادرات إلى زيادة فرص تحقيق الإنجازات الرياضية على المستويين الوطني والعالمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أليانز الألعاب الأوليمبية وسائل التواصل الاجتماعي أليانز مصر
إقرأ أيضاً:
مصر تطلق برنامج نوفي لدعم التنمية المستدامة وتعزيز مشاركة القطاع الخاص
أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، عن إطلاق برنامج "نوفي" الذي يهدف إلى تحقيق مستقبل أفضل من خلال تعزيز التنمية المستدامة ومشاركة القطاع الخاص في مشاريع بيئية هامة.
وأكد رئيس الوزراء أن البرنامج يمثل خطوة كبيرة نحو تحسين الأداء البيئي والاقتصادي في مصر، حيث يسعى لتحقيق تأثيرات إيجابية في مواجهة التحديات المناخية.
أشار الدكتور مدبولي إلى أن التغيرات المناخية أصبحت تهدد حياة البشر بشكل عام، وخاصة الفئات الفقيرة التي تعاني أكثر من غيرها من آثار هذه التغييرات.
وقد زادت حدة الأزمات البيئية مثل الفيضانات والجفاف، مما يعرض سكان المناطق الأكثر هشاشة لمخاطر بيئية أكبر لذلك، يتطلب الأمر تكثيف الجهود لتعزيز الوعي لدى هذه الفئات وزيادة قدرتهم على التكيف مع التغيرات المناخية.