محمد صلاح ويورجن كلوب "الأزمة الكلامية" وتعليقات شقيقة صلاح
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
في الساعات الماضية، شغلت الأزمة الكلامية بين محمد صلاح، هداف فريق ليفربول، ومدربه الألماني يورجن كلوب، العناوين الصحفية العالمية.
وقد وقعت المشادة الكلامية بين الثنائي أثناء استبدال صلاح في مباراة فريقه أمام وست هام يونايتد في الدوري الإنجليزي.
تعرض كلوب لانتقادات من جماهير الريدز بسبب عدم إشراك صلاح بشكل كامل في المباراة التي انتهت بالتعادل.
رباب صلاح وجهت رسالة غير متوقعة لشقيقها عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام". نشرت صورة تجمعها بمحمد صلاح وعلقت قائلة: "بما أني شاهدة على رحلتك منذ اليوم الأول وحتى النهار الحالي، فأنت حقيقة أيقونة للنجاح".
لا يزال محمد صلاح لم يعلق بشكل رسمي على الأزمة التي تم توثيقها بكاميرات المباراة مع كلوب. ومع ذلك، أثارت الصحف الإنجليزية الكثير من التكهنات حول هذه الأزمة، خاصةً مع الأخبار التي تشير إلى أن هذا الموسم سيكون الأخير لكلوب كمدرب لفريق ليفربول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاح محمد صلاح شقيقة محمد صلاح أزمة محمد صلاح كلوب ازمة كلوب يورجن كلوب
إقرأ أيضاً:
تغير مفاجئ في قرار محمد صلاح بشأن البقاء في ليفربول.. ماذا حدث؟
عاد النجم المصري محمد صلاح، نجم ليفربول، إلى دائرة الضوء في ملعب أنفيلد، بعد أشهر من التكهنات حول رحيله في نهاية الموسم، حيث بات النادي الإنجليزي أقرب من أي وقتٍ مضى، عازما على تغيير هذا السيناريو الذي لا تتمناه جماهير «الريدز».
تغير مفاجئ في قرار محمد صلاح بشأن البقاء في ليفربولصحيفة «fichajes» كشفت مفاجآت بشأن مفاوضات ليفربول مع محمد صلاح، حيث تتجه النية إلى تمديد عقد اللاعب لمدة عام واحد، ما قد يطيل بقاء المصري بعد نهاية موسم 2024/2025، وهي الخطوة التي من شأنها تهدئة مخاوف الجماهير بشأن خسارة لاعبهم الأول.
ورغم أن نقطة الخلاف بين صلاح وليفربول كانت على مدة تجديد العقد، حيث يفضل اللاعب التوقيع على عقد طويل الأمد، لكن هناك تغيرا مفاجئا في قرار اللاعب، الذي حسم بقاءه في قلعة أنفيلد، حتى ولو لموسم واحد إضافي، بحسب التقرير.
محمد صلاح يقترب من الاستمرار في ليفربول«كمرحلة انتقالية داخل غرفة الملابس، سيكون الاحتفاظ بصلاح أكثر من مجرد راحة لآرني سلوت، الذي يرى في المصري ليس فقط لاعبًا استثنائيًا ولكن أيضًا قائدًا طبيعيًا في الملعب»، بحسب وصف التقرير.
من وجهة نظر اللاعب، فإن فكرة البقاء في أنفيلد تبدو منطقية، ففي عمر 32 عامًا، لا يزال صلاح في أوج عطائه ويعلم أنه قادر على مواصلة بناء إرثه في النادي الذي بات واحدا من أساطيره.
«ملعب أنفيلد غير مستعد بعد لتوديع فرعونه».. هكذا أكد التقرير أن ليفربول حريص على عدم ترك هذه القصة تنتهي قبل الأوان، فتمديد العلاقة مع أحد أعظم لاعبيه لن يضمن الاستمرارية في الأمور الرياضية فحسب، بل سيمنح مشجعي الريدز أيضًا فرصة الاستمتاع بمزيد من المهارة والأهداف للاعبهم المفضل.