العداء للاعبين المسلمين يتصاعد في فرنسا !
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
يواصل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، تضييق الخناق على اللاعبين المسلمين الناشط في مختلف الأقسام، وجاء الدور هذه المرة على منافسة الهواة.
وعانى اللاعبون المسلمون في فرنسا من عدة عراقيل. آخرها رفض الاتحاد الفرنسي، إيقاف المباريات “بشكل قطعي” للسماح للاعبين الصائمين بالإفطار، إلى جانب منع الصيام في مختلف الفئات السنية لمنتخبات فرنسا، قبل أن يصدر قرار يمنع لاعبي بطولة الهواة من ارتداء سراويل داخلية تغطي الركبة.
ويرتدي العديد من اللاعبين المسلمين عبر مختلف البطولات الأوروبية. سراويل داخلية بهدف “ستر عوراتهم” وفقا لتعاليم الدين الاسلامي. بمن فيهم مسلمو فرنسا على مستوى جميع الأقسام.
وبالرغم من أن ارتداء هذا السروال لا يؤثر تماما. إلا أن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، وفي مراسلة إلى رابطة “الهواة” تحجج بأنه يدل على الإنتماء إلى جهة معيّنة (الإسلام).
كما أبرز حسبما تناقلته وسائل إعلام فرنسية بأنه لن يسمح بارتداء السراويل. إلا للاعبين الذين يحصلون على ترخيص من المديرية الطبية على مستوى الاتحادية الفرنسية. أو في حال ما كان الطقس باردا جدا وبعد الحصول على إذن مسبق.
وفي المقابل، تقرر أيضا منع اللاعبين من ارتداء أشياء تغطي الرقبة خلال مباريات دوري الهواة إلا في حالات استثنائية، وبعد أخذ موافقة المديرية الطبية على مستوى الاتحادية أيضا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هيحلق لحيته.. أحمد موسى يكشف سبب ارتداء الجولاني كرافتة
قال الإعلامي أحمد موسى، إن أبو محمد الجولاني ظهر لأول مرة بالكرافتة بعدما ظهر بالبدلة العسكرية ثم خلعها وارتدى بدلة والخطوة المقبلة أنه يمكن أن يحلق لحيته عشان يبان شخص عادي ويمكن التعامل معه.
أحمد موسى: المطلوب إسقاط الدولة وليس النظامأحمد موسى: الجماعات الإرهابية كانت مستعدة لهدم الدولة وقتــ.ل المصريينوتابع موسى خلال تقديم برنامج برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هذا التغير في الشكل الذي يظهر به الجولاني حتى يشعر الناس أنه تغير ولكن مفيش إرهابي يتوب وهذا رأيي الشخصي الذي يجب قوله على الهواء.
وأكد أحمد موسى، أن ما نراه في سوريا صورة مزيفة غير حقيقة تستهدف إسقاط الدول والشعوب، قائلا: "الإرهابيين مينفعش يحموا دول ويكونوا جيوش".
وأضاف أن الأتراك والأمريكان والروس كل منهم له مصلحة فيما يحدث داخل الأراضي السورية، وتركيا سوف تعمل على إعمار سوريا وتدريب الجيش وعمل خط غاز من قطر لتركيا إلى أوروبا والذي توقف لسنوات بسبب رفض بشار الأسد.