تعتبر الالتزام بالتطعيمات الأساسية للأطفال ضرورة قصوى للحفاظ على صحتهم وحمايتهم من الأمراض الخطيرة.

 ويحدد جدول التطعيمات الأساسية للأطفال موعد كل تطعيم وتوقيته بناءً على عمر الطفل.

 في هذا السياق، يسرد هذا المقال جدول التطعيمات الأساسية للأطفال وفقًا لبيانات وزارة الصحة، مما يمكن الأهالي من التعرف على المواعيد المحددة.

1. عند الولادة:
- تطعيم التهاب الكبد الوبائي ب.
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة الصفرية).
- تطعيم الدرن.

2. عند عمر شهرين:
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة الأولى).
- تطعيم الخماسي (الدفتيريا، السعال الديكي، التيتانوس، التهاب الكبد الوبائي ب، الإنفلونزا البكتيرية).

3. عند عمر 4 أشهر:
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة الثانية).
- تطعيم شلل الأطفال (عن طريق الحقن).
- تطعيم الخماسي.

4. عند عمر 6 أشهر:
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة الثالثة).
- تطعيم الخماسي.

5. عند عمر 9 أشهر:
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة الرابعة).

6. عند عمر 12 شهر:
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة الخامسة).
- تطعيم الحصبة والحصبة الألماني والنكاف.

7. عند عمر 18 شهرًا:
- تطعيم شلل الأطفال (الجرعة المنشطة).
- تطعيم الثلاثي (الدفتيريا، السعال الديكي، التيتانوس) الجرعة المنشطة.

تلتزم الأسر بجدول التطعيمات الأساسية للأطفال لضمان حماية صحة أطفالهم والمساهمة في الحد من انتشار الأمراض الخطيرة. 

ينبغي على الآباء والأمهات الاتصال بمقدمي الرعاية الصحية للحصول على معلومات أكثر تفصيلًا حول التطعيمات والجدول الزمني المحدد لأطفالهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تطعيمات الأطفال جدول التطعيمات تطعيمات الصحة الصحة المصرية تطعیم شلل الأطفال عند عمر

إقرأ أيضاً:

أخصائية تغذية: الصيام للأطفال تجربة روحانية.. والتدرج هو الأساس للحفاظ على صحتهم

أكدت الدكتورة ميساء مراد، أخصائية التغذية العلاجية، أهمية التعامل بحكمة مع صيام الأطفال في شهر رمضان، مشددة على ضرورة تعويدهم تدريجياً وبشكل صحي وآمن، مع الأخذ بعين الاعتبار الفروق الفردية بين الأطفال ومدى جاهزيتهم الجسدية والنفسية للصيام.

وقالت مراد، خلال مداخلة في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الأطفال قبل سن البلوغ، أي قبل عمر العاشرة تقريباً، غير ملزمين طبياً بالصيام، لكن كثيراً منهم يرغبون في خوض هذه التجربة بدافع تقليد الأهل والمشاركة في الأجواء الروحانية والاجتماعية لشهر رمضان، وهنا يأتي دور الأهل في تقديم الدعم المناسب وتهيئة الطفل نفسياً وجسدياً لهذه العادة الدينية بطريقة تدريجية لا تشكل ضغطاً عليه.

وأوضحت أن أفضل أسلوب لتعويد الطفل على الصيام هو التدرج في عدد ساعات الامتناع عن الطعام والشراب. إذ يمكن البدء بساعتين أو ثلاث ساعات يومياً، ثم زيادة المدة بحسب قدرة الطفل ورغبته، مع ضرورة مراقبته عن قرب للتأكد من عدم تعرضه للإجهاد أو الجفاف. وفي حال شعر الطفل بالعطش الشديد أو الجوع المفرط أو التعب، فلا مانع من تزويده بالماء أو وجبة خفيفة، حتى يكتسب القدرة على الصيام الكامل مع مرور الوقت.

وفي ما يتعلق بالأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية، مثل داء السكري من النوع الأول أو غيره من الأمراض المزمنة التي تتطلب تناول أدوية في أوقات محددة، شددت مراد على أهمية المتابعة الدقيقة مع الطبيب المختص لتحديد مدى قدرتهم على الصيام، وكيفية التوفيق بين العلاج والصيام إن أمكن، دون الإضرار بصحتهم.

ودعت مراد الأهالي إلى مراقبة أي علامات تشير إلى عدم قدرة الطفل على استكمال الصيام، مثل الشعور بالإرهاق الشديد، أو الدوار، أو ضعف التركيز الذهني، أو انخفاض مستوى النشاط البدني، وفي هذه الحالات، أكدت ضرورة التخفيف عن الطفل وعدم الضغط عليه للاستمرار في الصيام، إذ إن الهدف هو تعويده بالتدريج من دون التأثير على صحته أو حالته النفسية.

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس يلتقي لجنة الطفولة بإيبارشية أبوقرقاص
  • سنة أولى صيام.. كيف تحفزين طفلك لشهر رمضان؟
  • البابا تواضروس الثاني يلتقي لجنة الطفولة بإيبارشية أبوقرقاص
  • آبل تحسن وظائف حماية الأطفال
  • أتوبيس الفن يواصل جولاته الميدانية للأطفال ويصل قصر البارون
  • أتوبيس الفن يواصل جولاته الميدانية للأطفال ويصل إلى قصر البارون
  • مفتي الديار المصرية يكشف أحكام صوم الأطفال والشروط الأساسية للصيام
  • مسابقة رمضانية للأطفال لتعريفهم بالشهر الفضيل
  • أخصائية تغذية: سحور الأطفال مفتاح الطاقة.. والتوازن سر الصيام الآمن
  • أخصائية تغذية: الصيام للأطفال تجربة روحانية.. والتدرج هو الأساس للحفاظ على صحتهم