سودانايل:
2024-10-05@07:03:04 GMT

(1) اقزام فى بلد العمالقة

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

طه مدثر عبدالمولى

tahamadther@gmail.com

ما وراء الكلمات
(1) اقزام فى بلد العمالقة
والسؤال الساذج أو البرئ.الذى يدور فى عقل كل لبيب أو سوداني اصيل وود قبائل.هل نحن دولة وطلعت ليها (ملايش)أو مليشيات؟ام نحن ملايش أو مليشيات (وهى سادرة فى طريق الغى والضلال) فطلع ليها وطن.اسمه السودان.؟مادفعنى لطرح هذا السؤال.

هو ما جاء على. لسان الفرعون الصغير.المدعو المصباح.فرد أو قائد كتيبة البراء.الذى رفع عقيرته.ونفخ ريشه وتحدى.المرسل اليه الرسالة.فقال(احنا ما بناخد تعلميات من زول.ولا بناخد اذن من زول.ولا بننتظر زول يقول لينا تعال قاتلوا أو ما تقاتلوا)من هنا نستنتج أن الرسالة موجهة (ليك يا انت)ولكن هذه الرسالة كوم.والكوم الاخر.اى الكوم الأكبر.هو من جعل هذا الفرعون الصغير.المدعو المصباح.يتفرعن هكذا؟.وكأن هذه الدولة العريقة السودان.لا شعب فيها ولا اهل لها.انه الهوان فى ازهى صوره وزمانه.وهان السودان.حتى صارت المليشيات.من تقوده وتتحكم فى مصائر شعبه وناسه.وزاد الطين بلات عديدة أن الإعلامية المدعوة أم وضاح.بالمناسبة (ولدنا وضاح عامل كيف.ان شاء الله مانكون ازعجناه واقلق منامه من أحلامه المخملية وان شاء الله يكون بعيدا جدا عن أماكن المعارك.ووحيد امه نخشى أن تجرحه النسمة!!)فالسيدة ام وضاح.ومن خلال تغريدة حماسية لها.وذات ابعاد محددة.دعت تلك المليشيات الجهادية.لعدم الالتفات لأى تعليمات تصدر من أى جهة عليا كانت!!(علامات التعجب من عندنا).وهنا لا يهمنا مايصدر من اى كوز مستتر أو ظاهر أومن كوزة ظااااهرة أو مستترة ولا من المؤلفة قلوبهم ولا المتردية أو النطيحة أومن اكل الدهر عليها وشرب.ولكن مايهمنا هذا الهوان.الذى نعيش فيه.وهل يعقل أن هذه الأرض التى كانت لنا.ات عليها حين من الدهر.فاحتلها وأقام فيها
وجاس فى ديارها الاقزام.بينما اختفى وفى ظروف غامضة.العمالقة..ولكن برغم كل هذه المحن المصائب التي تترى علينا.مازالنا متمسكين بالأمل والتفاؤل.بانه الله سيهئ لنا رجل رشيد.يخرجنا من هذه الحرب العبثية.وسنظل نردد مع العملاق محمد وردى(ماك هوين سهل قيادك)
(2)
وطنيتنا واقى رصاصنا.افكارنا متاريستا.السنتنا مسيراتنا.اقلامنا قنابلنا.كلماتنا كلاشنكوفنا.وعبر هذه الأسلحة علينا أن نقاتل من أجل إيقاف هذه الحرب العبثية......  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

الهجوم البرى يمهد لمزيد من العنف

كم عدد القتلى فى لبنان بحلول الوقت الذى تنتهى فيه العملية البرية «المحدودة» الإسرائيلية والضربات المرافقة لها؟ لقد لقى أكثر من ألف شخص مصرعهم فى الأسبوعين الماضيين، بمن فى ذلك النساء والأطفال. وأصبح مليون شخص بلا مأوى فى بلد كان يكافح بالفعل من أجل العمل. وبعيداً عن منع المزيد من الصراع، فإن الهجوم البرى الإسرائيلى يمهد الطريق لمزيد من العنف. ومع حلول ليل يوم الثلاثاء، أطلقت إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل ما يقرب من مائتى صاروخ، وفقاً لإذاعة الجيش الإسرائيلى والتى وصفها الحرس الثورى بأنها انتقام لمقتل زعماء حزب الله وحماس. ولقى ثمانية أشخاص على الأقل حتفهم عندما فتح مسلحون النار على محطة للسكك الحديدية الخفيفة فى يافا.

لقد بدت العملية الإسرائيلية، فى البداية على الأقل، على نطاق أصغر مما توقعه كثيرون. ولكن التأثير لن يقتصر على مقاتلى حزب الله الذين تستهدفهم. إن إصدار الأوامر للمدنيين بالمغادرة لا يعفى الجيش من التزاماته تجاههم بموجب القانون الدولى. لقد استخدمت إسرائيل مصطلح «محدود» أثناء عمليات رفح، ولكن النتيجة هناك لم تكن مختلفة عن الدمار الذى شهدته غزة. إن العمليات «المحدودة»، عندما تتكرر، تصبح شيئاً أكبر. والعمليات «المحدودة» تخضع لتوسع فى المهام، سواء عن قصد أو بغير قصد ولا تحدد إسرائيل وحدها نتائجها. 

إن هذه لحظة جديدة وخطيرة بالنسبة للبنان والشرق الأوسط، ولكنها تذكرنا بما حدث فى لبنان. ويبدو أن بنيامين نتنياهو لا يملك خطة طويلة الأجل فى ذهنه، ولا استراتيجية واضحة للخروج. وربما تكون عودة السكان الإسرائيليين إلى منازلهم فى الشمال، مع دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطانى كما نص على ذلك قرار الأمم المتحدة رقم 1701، كافية لكسبه انتخابات أخرى. أما ما إذا كان هذا الوضع قابلاً للاستمرار من دون احتلال إسرائيلى، فهذه مسألة أخرى.

أن خطر التورط فى لبنان لا يزال قائما. وربما تعتقد أن اختراقها الاستخبارى الاستثنائى للجماعة ومراقبتها قد أزال خطر المفاجآت العسكرية غير المرغوب فيها. ومع ذلك، لا تزال قوات الدفاع الإسرائيلية تقاتل فى غزة، وقد كثفت غاراتها فى الضفة الغربية، وضربت أهدافا للحوثيين فى اليمن بما فى ذلك الحديدة، الميناء الضرورى لواردات المساعدات. ويبدو أن الحوثيين استأنفوا بالفعل هجماتهم على الشحن فى البحر الأحمر.

إن الشىء الوحيد الذى قد يحد من هذه العملية هو وقف شحنات الأسلحة الأمريكية إلى إسرائيل. ولكن واشنطن تبرر استمرار تدفق الأسلحة بالتظاهر بدعم عملية تعرف أنها متهورة وأنها كانت تعتقد أنها نجحت فى تجنبها.

فى الأسبوع الماضى، قال رئيس الوزراء الإسرائيلى للجمعية العامة للأمم المتحدة إن بلاده ستعيد تشكيل الشرق الأوسط، وبناء شراكة سلام مع جيرانها. لكن المملكة العربية السعودية ودول أخرى أوضحت أنها لا تستطيع ولن تسعى إلى التطبيع فى ظل هذه الظروف. إنهم ليسوا حريصين على مساعدة إسرائيل ضد الصواريخ الإيرانية مرة أخرى.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الساعات الأخيرة قبيل اغتيال نصرالله.. اتفاق وقف اطلاق النار كان جاهزا ولكن!
  • الهجوم البرى يمهد لمزيد من العنف
  • المرءُ مع مَنْ أحَبَّ
  • أكتوبر العظيم
  • الشاطر حسن
  • طهران لواشنطن : مرحلة ضبط النفس انتهت
  • طهران لواشنطن: مرحلة ضبط النفس انتهت
  • إيران تبعث برسالة إلى واشنطن عبر قطر
  • تفاصيل الرسالة الأخيرة من خامنئي لحسن نصر الله قبل مقتله
  • إيران بعد قصف إسرائيل: عمليتنا انتهت وهذه الرسالة أوصلناها لواشنطن