سودانايل:
2025-03-11@12:49:22 GMT

(1) اقزام فى بلد العمالقة

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

طه مدثر عبدالمولى

tahamadther@gmail.com

ما وراء الكلمات
(1) اقزام فى بلد العمالقة
والسؤال الساذج أو البرئ.الذى يدور فى عقل كل لبيب أو سوداني اصيل وود قبائل.هل نحن دولة وطلعت ليها (ملايش)أو مليشيات؟ام نحن ملايش أو مليشيات (وهى سادرة فى طريق الغى والضلال) فطلع ليها وطن.اسمه السودان.؟مادفعنى لطرح هذا السؤال.

هو ما جاء على. لسان الفرعون الصغير.المدعو المصباح.فرد أو قائد كتيبة البراء.الذى رفع عقيرته.ونفخ ريشه وتحدى.المرسل اليه الرسالة.فقال(احنا ما بناخد تعلميات من زول.ولا بناخد اذن من زول.ولا بننتظر زول يقول لينا تعال قاتلوا أو ما تقاتلوا)من هنا نستنتج أن الرسالة موجهة (ليك يا انت)ولكن هذه الرسالة كوم.والكوم الاخر.اى الكوم الأكبر.هو من جعل هذا الفرعون الصغير.المدعو المصباح.يتفرعن هكذا؟.وكأن هذه الدولة العريقة السودان.لا شعب فيها ولا اهل لها.انه الهوان فى ازهى صوره وزمانه.وهان السودان.حتى صارت المليشيات.من تقوده وتتحكم فى مصائر شعبه وناسه.وزاد الطين بلات عديدة أن الإعلامية المدعوة أم وضاح.بالمناسبة (ولدنا وضاح عامل كيف.ان شاء الله مانكون ازعجناه واقلق منامه من أحلامه المخملية وان شاء الله يكون بعيدا جدا عن أماكن المعارك.ووحيد امه نخشى أن تجرحه النسمة!!)فالسيدة ام وضاح.ومن خلال تغريدة حماسية لها.وذات ابعاد محددة.دعت تلك المليشيات الجهادية.لعدم الالتفات لأى تعليمات تصدر من أى جهة عليا كانت!!(علامات التعجب من عندنا).وهنا لا يهمنا مايصدر من اى كوز مستتر أو ظاهر أومن كوزة ظااااهرة أو مستترة ولا من المؤلفة قلوبهم ولا المتردية أو النطيحة أومن اكل الدهر عليها وشرب.ولكن مايهمنا هذا الهوان.الذى نعيش فيه.وهل يعقل أن هذه الأرض التى كانت لنا.ات عليها حين من الدهر.فاحتلها وأقام فيها
وجاس فى ديارها الاقزام.بينما اختفى وفى ظروف غامضة.العمالقة..ولكن برغم كل هذه المحن المصائب التي تترى علينا.مازالنا متمسكين بالأمل والتفاؤل.بانه الله سيهئ لنا رجل رشيد.يخرجنا من هذه الحرب العبثية.وسنظل نردد مع العملاق محمد وردى(ماك هوين سهل قيادك)
(2)
وطنيتنا واقى رصاصنا.افكارنا متاريستا.السنتنا مسيراتنا.اقلامنا قنابلنا.كلماتنا كلاشنكوفنا.وعبر هذه الأسلحة علينا أن نقاتل من أجل إيقاف هذه الحرب العبثية......  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

سلوى عثمان: المسرح له هيبته ولكن التلفزيون جذبني أكثر

أكدت الفنانة سلوى عثمان أن المسرح يتميز بـالهيبة والعظمة، لكنها وجدت أن التلفزيون أكثر جذبًا لها من الناحية المهنية، رغم أنها قدمت العديد من المسرحيات مع نجوم كبار.

وخلال حديثها في بودكاست مبادرة "بداية", المذاع عبر قناة "الحياة", تحدثت عن رحلتها الفنية والتحديات التي واجهتها، مؤكدة أن التمثيل يحتاج إلى إتقان وتقمص عميق للشخصية ليصل الأداء للمشاهد بشكل طبيعي ومؤثر.

الصعيدي أصعب الأدوار.. و"مذاكرة الدور" سر النجاح 

أوضحت سلوى عثمان أن أصعب الأدوار التي قدمتها كان الدور الصعيدي، خصوصًا في أول مرة جسدت فيه شخصية تنتمي للبيئة الصعيدية. 

سلوى عثمان تروي لحظات وداع والدها وتأثرها بمرضهسلوى عثمان تكشف كواليس حياتها الشخصية ومسيرتها الفنيةسيد الناس الحلقة 7 .. عمرو سعد يخرج سلوى عثمان من الحبسسيد الناس الحلقة 5 .. إلهام شاهين تلفق قضية سرقة لـ سلوي عثمان

وأكدت أن التحضير لمثل هذه الأدوار يحتاج إلى دراسة دقيقة للهجة والعادات والتقاليد، مشيرة إلى أن "مذاكرة الدور" هي المفتاح الأساسي لإتقانه.

مشاعر الأمومة في التمثيل.. وتأثير وفاة والدها 

تطرقت الفنانة إلى جانبها العاطفي في التمثيل، مؤكدة أنها عندما تؤدي دور الأم تشعر أن الممثل الذي أمامها مثل ابنها، مما يساعدها على تقديم أداء واقعي وصادق.

كما تحدثت بتأثر عن وفاة والدها، الفنان محمد عثمان، موضحة أنه كان له أثر كبير في حياتها، خاصة أنها كانت مرتبطة به بشدة. وتعلمت منه الالتزام وحب المهنة، بالإضافة إلى أن موهبة التمثيل ورثتها منه بالفطرة.

مسلسل "سجن النسا".. نقطة التحول في مسيرتها 

كشفت سلوى عثمان أن نقطة التحول في مشوارها الفني كانت من خلال مسلسل "سجن النسا", حيث قدمت لأول مرة دور سجانة، وهو دور مختلف وجديد عليها تمامًا. 

وأشارت إلى أن التعاون مع المخرجة كاملة أبو ذكري في هذا العمل كان تجربة ثرية ومميزة.

التوفيق بين الحياة الشخصية والتمثيل 

أوضحت الفنانة أنها تحاول دائمًا التوفيق بين العمل الفني وحياتها الزوجية، مؤكدة أن زوجها متفهم لطبيعة عملها، وهو ما ساعدها على الاستمرار في مسيرتها الفنية دون عوائق.

دور "بداية" في تنمية المواهب الفنية 

أشادت بمبادرة "بداية", مؤكدة أنها تعزز التعاون بين الوزارات المختلفة لدعم نمو الإنسان وتنمية المواهب الفنية منذ الصغر. كما نوهت إلى أن وزارة الثقافة تقدم ورشًا فنية تساعد الأطفال على تطوير مهاراتهم الفنية والإبداعية.

مقالات مشابهة

  • فلترق كل الدماء ولكن من المستفيد؟
  • ريم عبدالله: عُرض عليّ دور وضحى في شارع الأعشى ولكن رفضت
  • غموض الرسالة الأمريكية.. هل يناور "ترامب" بتكتيك جديد أم تواجه إيران معضلة الرد الاستراتيجي؟
  • مليشيا الحوثي تصعد غرب وجنوب مأرب
  • عبد السلام فاروق يكتب: صراع العمالقة بين الإبرة والمطرقة
  • ترامب يوجه رسالة تهديد إلى إيران بشأن البرنامج النووي
  • ما حكم نقل الدم أثناء الصيام؟.. الإفتاء: يجوز ولكن بشرط
  • مأرب.. قوات العمالقة تحبط هجوماً لمليشيا الحوثي في جبهة ملعا وتكبّدها خسائر فادحة
  • سلوى عثمان: المسرح له هيبته ولكن التلفزيون جذبني أكثر
  • سبب وفاة معز محمد شريف الناشط بالعمل الإنساني في السودان