الناقدة ماجدة خير الله تشن هجومًا حادًا على الفناة هنا الزاهد.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
القاهرة- متابعات- علقت الناقدة ماجدة خير الله، على فريق وأبطال مسلسل «سيب وأنا أسيب»، بطولة الفنانة هنا الزاهد، والفنان أحمد السعدنى، الذي يعرض حاليا عبر منصة شاهد الرقمية. وكتب ماجدة خير الله عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»: «اعتقد أنه آن الأوان كي تفكر هنا الزاهد في الحصول على ورش أو دروس في فن الأداء وطرق استخدام الصوت، وفق كل شخصية تؤديها، لأنها ومن خلال عدة أدوار متتالية تبدو وكأنها تلعب نفس الشخصية بنفس الشعر والماكياج والانفعال».
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: هنا الزاهد خیر الله
إقرأ أيضاً:
ابتكار أرفع مكرونة اسباغيتي في العالم .. لهذا السبب
استطاع الباحثون طور أرفع اسباغيتي في العالم، يبلغ سمكها نحو 200 مرة أقل من سمك شعرة الإنسان.
ولايهدف العلماء بابتكار الإسباغتي لتكون نوعًا جديدًا من الطعام، بل جرى إنتاجها بالإستعانة بالألياف النانوية والتي يمكن أن تدخل في العديد من الاستخدامات الطبية الهامة.
من بين الاستخدامات الممكنة للألياف النانوية، استخدامها في صنع الضمادات للمساعدة في شفاء الجروح، حيث تسمح بدخول الماء والرطوبة مع الحفاظ على بقاء البكتيريا خارجًا؛ كما تستخدم كإطار لتجديد العظام؛ وأيضًا في إيصال الأدوية.
ومع ذلك، يقول الباحثون الذين يقودهم قسم UCL إن من الأفضل بيئيًا إنتاج هذه الألياف مباشرة من مكونات غنية بالنشا مثل الدقيق، الذي يُستخدم أيضًا في صنع السباغيتي.
وأوضح البروفيسور جاريث ويليامز، من جامعة UCL، قائلاً: "الألياف النانوية المصنوعة من النشا، الذي تنتجه معظم النباتات الخضراء، تعتمد على استخراج النشا من خلايا النباتات وتنقيته، وهذه العملية تتطلب الكثير من الطاقة والماء."
وأضاف المؤلف المشارك، الدكتور آدم كلانسي: "لصنع السباغيتي، نضغط خليطًا من الماء والدقيق من خلال ثقوب معدنية. في دراستنا، فعلنا الشيء نفسه لكننا سحبنا خليط الدقيق بواسطة شحنة كهربائية. إنها سباغيتي ولكن بحجم أصغر بكثير."
في الدراسة الجديدة، يصف العلماء كيفية صنع سباغيتي يبلغ عرضها 372 نانومترًا، أي مايعادل مليار جزء من المتر باستخدام تقنية تُسمى "النسج الكهربائي، حيث يتم سحب خيوط من خليط الدقيق والسائل عبر طرف إبرة بواسطة شحنة كهربائية.
وأشار الباحثون في ورقتهم البحثية إلى أرفع نوع سباغيتي معروف آخر، يُسمى "سو فيلينديو" والذي يتم صنعه يدويًا بواسطة صانع سباغيتي في مدينة نور، جزيرة سردينيا. ويقدر عرض هذه السباغيتي بحوالي 400 ميكرون، أي أسمك بـ1000 مرة من الابتكار الجديد.