CNEP بنك: إطلاق خدمة الدفع الإلكتروني على المستوى الدولي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قالت نوال طالب مديرة تطوير الدفع الإلكتروني ببنك التنمية المحلية، أن البنك يعتزم إطلاق خدمة الدفع الإلكتروني على المستوى الدولي. تمكن القيام بعمليات شراء من مواقع جزائرية والدفع عبر الإنترنت من خارج البلاد.
وأضافت طالب، في تصريح لـ”وأج” على هامش مشاركتها في يوم دراسي بعنوان “الشمول المالي المبتكر في الجزائر: التحديات الفرص والآفاق الرقمية”.
كما أشارت طالب، إلى أن البنك لديه مخطط عمل طموح للسنوات الثلاث القادمة. يقوم على إطلاق عدة خدمات، وذلك بهدف المساهمة في تحقيق الشمول المالي. وأكدت المتحدثة أن بنك التنمية المحلية سيكون في الموعد. عند إطلاق التشغيل البيني للدفع عبر الهاتف النقال، الذي سيكون عمليا أواخر شهر ماي أو بداية شهر جوان المقبل.
وأوضحت طالب، إلى أن البنك وزّع أكثر من 8700 محطة دفع إلكتروني. 60 بالمائة منها تدعم عملية الدفع بدون تلامس. لافتة إلى أن عدد العمليات المنجزة عبر هذه المحطات بلغ حوالي مليون عملية. ما يمثل حوالي 26 بالمائة من إجمالي العمليات على المستوى الوطني.
وأوضحت ذات المتحدثة، أن البنك يحصي 105 تاجر إلكتروني “تاجر ويب” موطن على مستواه، من أصل 510 تاجر معتمد من طرف تجمع النقد الآلي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الدفع الإلکترونی على المستوى أن البنک إلى أن
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يؤكد تورط دول الخليج وعلى رأسها السعودية في دعم الكيان الصهيوني
وقال البنك الدولي، إن العمليات العسكرية في البحر الأحمر أدت إلى تحويل جزء من حركة الشحن من النقل البحري إلى النقل البري عبر شبه الجزيرة العربية، مبيناً أن عمليات البحر الأحمر دفعت إلى تطوير مسار بري بديل لنقل البضائع بالشاحنات عبر السعودية للوصول إلى "إسرائيل" وما بعدها.
ونوه إلى أن "المسار البري نحو "إسرائيل" وغيرها أدى إلى زيادة النشاط في ميناء الدمام السعودي بنحو 15%، في إشارة إلى أن السعودية تتولى كبر فك الحصار البحري عن كيان العدو الصهيوني.
وأوضح أنه تم تحويل الشحنات التي كانت تمر عبر ميناء ينبع على الساحل الغربي للسعودية إلى ميناء الدمام.
وأوضح أن أوقات تسليم الموردين في أوروبا شهدت ارتفاعا ملحوظا منذ بداية العمليات في البحر الأحمر ومعظمها لدى "إسرائيل" ، لافتاً إلى أن دول الخليج تبنت حلولا بديلة كإنشاء مسار بري جديد يربط موانئ الخليج بميناء حيفا الفلسطيني المحتل".
ولفت إلى أن "الأزمة التي بدأت في اليمن توسعت لتشمل مناطق بحرية استراتيجية في بحر العرب وشمال غرب المحيط الهندي".