عضو بـ«النواب»: سيناء تتصدر الكثير من مشروعات الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أكد النائب يسري المغازي، عضو مجلس النواب، أن تنمية وتعمير سيناء أولوية قصوى لدى الدولة المصرية بتوجيهات السيسي، قائلا: «سيناء تتصدر الكثير من مشروعات الجمهورية الجديدة، ويظهر ذلك من خلال توجيه الدولة استثمارت لسيناء بلغت نحو 600 مليار جنيه، خلال الـ10 سنوات للنهوض بها».
سيناء أولوية رئيسية في خطة التنمية الشاملةوأوضح المغازي أن هناك العديد من النتائج على أرض الواقع، بعدما تحولت خطة التنمية إلى واقع ملموس، كما أن ما ورد في مشروع الموازنة العامة، وخطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي الجاري، يؤكد أن سيناء أولوية رئيسية وأولى في خطة التنمية الشاملة.
وكشف عضو مجلس النواب، أن حجم الاستثمارات التي جرى ضخها لسيناء أكثر من تريليون جنيه، والعمل على مضاعفتها خلال الخمس سنوات المقبلة، ضمن رؤية شاملة وجادة بشأن خطة التنمية.
القضاء على الإرهابوأضاف أن تنمية سيناء ستسارع خلال السنوات الأخيرة وبالخصوص بعدما نجحت الدولة في القضاء على الإرهاب الذي كان مهددا لها منذ احداث 2011.
وأشار إلى أن التنمية الشاملة لسيناء وتعميرها قادر على توفير آلاف من فرص العمل بها، وتسريع خطط التنمية الشاملة في البلاد، ضمن منظومة الجمهورية الجديدة وبتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس النواب مشروع الموازنة العامة تنمية سيناء سيناء التنمیة الشاملة خطة التنمیة
إقرأ أيضاً:
قلق أوروبي من تقديم أمريكا الكثير من التنازلات لروسيا.. ومظاهرات خلال مؤتمر ميونخ
قالت وكالة بلومبرج الأمريكية وفق مصادر مطلعة إن القادة الأوروبيون يشعرون بالقلق من بعد الاتصال الذي جرى بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وتدور المخاوف بشكل خاص من أن الولايات المتحدة ربما تكون قد قدمت الكثير من التنازلات لموسكو في سبيل التوصل لحل ووقف الحرب مع أوكرانيا، بينما تتجاهل الولايات المتحدة أوكرانيا وأوروبا.
في هذه الأثناء، تجمع آلاف المحتجين خارج مؤتمر ميونيخ للأمن في ألمانيا، وحثوا المسؤولين على إعطاء الأولوية للسلام على الحرب.
تركزت المظاهرات، التي جرت مساء السبت حول موضوعات مثل الديمقراطية والتنوع ونزع السلاح.
طالب المتظاهرون، الذين بلغ عددهم أكثر من 2500 شخص، بوقف تسليم أسلحة إضافية إلى كييف.
ومع التواجد الكثيف للشرطة، حيث تم نشر حوالي 5000 ضابط لتأمين المنطقة، بقيت الاحتجاجات سلمية.
ويجمع مؤتمر ميونيخ للأمن، الذي يقام في الفترة من 14 إلى 16 فبراير مئات من صناع القرار وقادة الرأي من مختلف أنحاء العالم لمناقشة القضايا الأمنية والعسكرية العالمية.
وكان شعار المؤتمر "قادرون على تحقيق السلام بدلا من الحرب"، وهو ما يعكس الحاجة الملحة إلى حلول سلمية للصراعات العالمية.
وقالت الشرطة إن نسبة المشاركة كانت أقل من المتوقع، وربما يرجع ذلك إلى هجوم بسيارة على مظاهرة لنقابات العمال في ميونيخ يوم الخميس، مما أدى إلى إصابة 39 شخصا على الأقل.
ومع اقتراب الاحتجاجات والمؤتمر من نهايتهما، تبرز رسالة واحدة واضحة وهي: يتعين على قادة العالم إعطاء الأولوية للسلام والعمل على إيجاد حلول سلمية للصراعات الأكثر إلحاحًا في العالم.