تمديد إلغاء رحلات يونايتد إيرلاينز الأمريكية من نيوارك إلى تل أبيب
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
مددت شركة يونايتد إيرلاينز إلغاء رحلاتها اليومية من نيوارك في ولاية نيوجيرسي الأمريكية إلى تل أبيب في "إسرائيل" حتى التاسع من أيار/ مايو، قائلة إنها تستكمل تقييمها للسلامة.
وأكدت شركة الطيران في بيان لها الأربعاء "نواصل مراقبة الموقف عن كثب وسنتخذ قرارات بشأن كل الرحلات المقبلة مع التركيز على سلامة عملائنا وطواقمنا"، بحسب ما نقلت "رويترز".
Via @TimesOfIsrael "United extends cancellation of Tel Aviv-Newark service until May 9" https://t.co/BjMijyUdJ9 @united #FlightsToIsrael #IsraelTravel #Israel — MarchForIsrael (@MarchForIsrael) May 1, 2024
وألغت الشركة الرحلات تجاه الأراضي المحتلة في 19 نيسان/ أبريل حتى الثاني من أيار/ مايو بسبب مخاوف أمنية بعد ما بدا أنه ضربة إسرائيلية على إيران بعد هجوم إيراني بصواريخ وطائرات مسيرة على "إسرائيل".
وفي منتصف نيسان/ أبريل الماضي، تعطلت الرحلات الجوية التجارية في جميع أنحاء الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني غير المسبوق على الأراضي المحتلة، الذي دفع العديد من دول المنطقة إلى إغلاق مجالاتها الجوية.
والخطوط الجوية المتحدة أو يونايتد إيرلاينز هي شركة أمريكية تأسست سنة 1927، ويقع المقر الرئيسي لها في مدينة شيكاغو، وهي شركة من ضمن الشركات التابعة لمؤسسة يونايتد إيرلاينز القابضة، وتقدم خدماتها لأكثر من 200 وجهة حول العالم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي نيوارك إسرائيل إيران إيران إسرائيل إلغاء رحلات نيوارك المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة یونایتد إیرلاینز
إقرأ أيضاً:
الغموض يحاوط حادث الخطوط الجوية الأمريكية.. اصطدام رغم التحذير
يستمر الغموض فيما يتعلق بحادثة تصادم طائرتين في سماء العاصمة الأمريكية واشنطن، إذ أعلنت السلطات الأمريكية إنه لم يتضح بعد سبب تحطم الطائرتين في مطار بواشنطن، وهو الحادثة التي وصفت بـ«كارثة الخطوط الجوية الأمريكية»، التي أسفرت عن مقتل جميع من كان على متنهما وعددهم 67 شخصًا.
وحاول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب توضيح سبب الحادث، واتهم ما يُعرف بجهود التنوع الفيدرالية، إذ قال دون تقديم أدلة أنها ربما تكون عاملًا، واتهمته جماعات حقوق الإنسان والديمقراطيون بتسييس الكارثة.
«ترامب» يزعم دون أدلةوأوضح «ترامب» أن الحادث كان نتيجة لجهود إدارة الطيران الفيدرالية لتوظيف قوة عاملة أكثر تنوعًا وإنصافًا، مضيفًا: «جهود إدارة الطيران الفيدرالية في مجال التنوع تشمل التركيز على توظيف الأشخاص ذوي الإعاقات الفكرية والنفسية الشديدة، وهذا أمر مذهل»، وزعم أن إدارة الطيران الفيدرالية تريد أشخاصًا من ذوي الإعاقات الشديدة، وهم الشريحة الأقل تمثيلًا في القوى العاملة، وهم يريدونهم ويريدونهم، يمكن أن يكونوا مراقبي الحركة الجوية.
ولم يتم الكشف عن أسماء جميع الضحايا حتى الآن، لكنها شملت عددًا من المتزلجين الفنيين الشباب وأشخاصًا من كانساس، حيث انطلقت الرحلة.
وقال وزير النقل الأمريكي شون دافي، إن الطائرتين كانتا تحلقان وفق أنماط الطيران القياسية ولم يحدث أي انهيار في الاتصالات، بينما قال حاكم ولاية فرجينيا جلين يونجكين: «كان كل شيء روتينيا حتى وقوع الحادث»، بحسب وكالة «رويترز».
وقال محققو المجلس الوطني لسلامة النقل إنهم بدأوا عملهم للتو وسيُقدمون تقريرًا أوليًا في غضون 30 يومًا، وأضافوا أنهم لم يتمكنوا بعد من العثور على «الصناديق السوداء» للطائرة التي تسجل بيانات الرحلة.
وفي البيت الأبيض، انتقد «ترامب» طياري المروحيات وأشار إلى أن مراقبي الحركة الجوية هم المسؤولون عن الحادث، قائلًا: «نحن لا نعرف ما الذي أدى إلى هذا الحادث، لكن لدينا بعض الآراء والأفكار القوية للغاية».
تنبيه قبل الاصطداموتظهر الاتصالات اللاسلكية أن مراقبي الحركة الجوية نبهوا المروحية إلى اقتراب الطائرة وأمروها بتغيير مسارها، ولكن النقص في مراقبي الحركة الجوية في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة أثار مخاوف تتعلق بالسلامة، ففي العديد من المرافق، يعمل المراقبون ساعات إضافية إلزامية وأسبوع عمل من 6 أيام لتغطية النقص، ولدى إدارة الطيران الفيدرالية نحو 6 آلاف مراقب أقل مما تقول إنها تحتاج إليه.
وقالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إن المراجعة الأولية التي أجرتها إدارة الطيران الفيدرالية وجدت أن مراقب الحركة الجوية في المطار كان يتعامل مع حركة المروحيات والطائرات وقت وقوع الحادث، على الرغم من أن هذه الوظائف عادة ما تكون منقسمة.