محمد رضوان: مشهد تعذيب دودي ونزول بئر عميقة الأصعب في ب100 راجل
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كشف الفنان محمد رضوان عن طريقة تقديمه لدور مهران فى مسلسل "ب 100 راجل" والذى عرض فى رمضان الماضى.
وقال محمد رضوان فى ندوة صدى البلد: سعيد بردود الفعل التى تلقيتها عن دورى فى المسلسل خاصة أنه دور مغرى لأى ممثل ويجذبه لتقديمه.
وأضاف محمد رضوان : شخصية مهران مليئة بالتناقضات هو زعيم مافيا يتمتع بقوة كبيرة ولكن فى نفس الوقت لديه لحظات ضعف مثل المشاهد التى جمعته مع حبيبته دودى.
وكشف محمد رضوان عن مشاهد الصعبة والماسترسين موضحا أن مشهد تعزيب مهران لدودى من المشاهد الصعبة لانه يحبها ولكنه تعرض الى جرح نتيجة خيانته له وكذلك مشهد تعذيب غالية أو سمية الخشاب له ونزول بير عميق.
المسلسل تدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق حول امرأة تمر بالعديد من الظروف خلال عملها تحاول تخطيها.
ويشارك في بطولته صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، محمود عبد المغني، محمد القس، هالة فاخر، ومن تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت.
وتقدم سمية الخشاب ضمن أحداث المسلسل شخصية غالية أبو الدهب وهي شخصية جديدة عليها تماما كما صرحت من قبل متمنية أن ينال المسلسل اعجاب جمهورها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد رضوان بـ 100 راجل سمية الخشاب محمود عبد المغني مسلسل بـ 100 راجل محمد رضوان محمد رضوان
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: 900 ضابط طلبوا تسريحهم هذا العام مقارنة بـ100 في أعوام ماضية
الثورة نت../
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني اليوم الإثنين، عن تفاقم أزمة القوة البشرية في “جيش” الاحتلال.. لافتة إلى أنّ هذا “الجيش” يجد صعوبة في بقاء الضباط فيه.
وقالت القناة “الـ 12” الصهيونية: إنّ “900 ضابط برتبة نقيب ورائد، طلبوا التسريح من “الجيش هذا العام”، مقارنةً بـ100 إلى 120 ضابط كانوا يطلبون ذلك في السنوات الماضية.
واعتبرت القناة الارتفاع الحاد في عدد الضباط الذين يطلبون التسرّح، بأنّه “أزمة الدولة وليس أزمة الجيش وحده”.. واصفةً الأمر بـ”المثير للقلق”.
وبيّن المحلل العسكري في القناة “الـ12″، نير دفوري، أنّ أحد أصعب الأمور هو إبقاء الضباط الآن في “جيش” الإحتلال، في المناصب المهمة.. لافتاً إلى أنّه خلال الأشهر الأخيرة بدى واضحاً توجه الضباط بمغادرة “الجيش” أو التفكير بذلك.
وأضاف: إنّ معظم الضباط برتبة نقيب ورائد، هم من شريحة عمرها نهاية العشرينات، ومن المفترض أن يبقوا ويخططوا لمسيرتهم خلال 15 أو 20 سنة المقبلة في “الجيش”.. بحسب قوله.
وعن أسباب ارتفاع أعداد الضباط الذين يطلبون التسرّيح، ذكر دفوري أنّ السابع من أكتوبر كان من الأسباب الأساسية، بالإضافة إلى التقديمات والمكافآت، كذلك نزع الشرعية التي يقومون بها ضد “الجيش” وسط الصهاينة ولدى جزء من السياسيين.