تفقد المهندس علاء محمد منيع، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، استكمال أعمال تنفيذ 98 عمارة بمساحة ٩٠ مترا للوحدة بالحي 20، واستكمال أعمال تنفيذ ١٧٨ عمارة بالحي ٢١ بمساحة ٩٠ مترا للوحدة ضمن المبادرة الرئاسية " سكن لكل المصريين "، وذلك في ضوء الاهتمام بالمشروعات القومية بالمدينة وتوفير الخدمات.

وخلال الجولة، أكد المهندس علاء محمد منيع، على مسئولي الشركات المنفذة للأعمال سرعة الانتهاء من التنفيذ طبقاً للجدول الزمني المتفق عليه، وبالجودة المطلوبة، وذلك لإنجاز خطة الدولة الشاملة والعمل على قدم وساق للانتهاء من المشروعات القومية في التوقيتات المحددة.

وفي السياق ذاته، تابع المهندس علاء منيع، أعمال انشاء مدرسة النيل المصرية الدولية سعة 52   فصلاً للمراحل التعليمية المختلفة، بجانب غرف أنشطة، ومعامل، وشئون إدارية، وكذا أعمال الحضانة المرفقة بالمدرسة والسور، بجانب 3 ملاعب، وساري علم، والفناء الخارجي، حيث تبلغ مساحة الموقع العام 18900 متر مسطح.

وتقع المدرسة فى منطقة الخدمات فى الطريق الفاصل بين الحي الخامس والحي السادس امام المجاورة 50، وذلك فى إطار زيادة المبانى الخدمية والتعليمية لخدمة أهالي المدينة .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر جهاز تنمية مدينة العاشر شقق سكن لكل المصريين تنمية مدينة العاشر من رمضان المشروعات القومية سكن لكل المصريين العاشر من رمضان المبادرة الرئاسية مدينة العاشر من رمضان المهندس علاء منيع جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان مدرسة النيل المصرية الدولية

إقرأ أيضاً:

خورشيد باشا بعد جلاء الحملة الفرنسية.. ماذا فعل مع المصريين؟

بعد ثلاث سنوات من الاحتلال الفرنسي لمصر، انتهت الحملة الفرنسية رسميًا برحيل آخر الجنود الفرنسيين عن الإسكندرية في سبتمبر 1801، إيذانًا بعودة مصر إلى الحكم العثماني.

 ومع هذا التحول السياسي، أرسل العثمانيون خورشيد باشا واليًا جديدًا على البلاد، في محاولة لإعادة فرض سيطرتهم على مصر، التي أصبحت ساحة لصراعات داخلية وخارجية معقدة.

خورشيد باشا.. رجل المرحلة المضطربة

وصل خورشيد باشا إلى مصر في عام 1804، بعدما تصاعدت النزاعات بين القوى المختلفة، بما في ذلك المماليك، والعثمانيين، والإنجليز، إلى جانب النفوذ المتزايد لمحمد علي، الذي كان قائدًا عسكريًا قويًا يحظى بدعم الشعب والجند الألبان. 

وقد تولى خورشيد باشا الحكم في ظل حالة من الفوضى، حيث سعى إلى تثبيت سلطته وسط صراعات النفوذ بين القوى المتنافسة.

السياسات والتحديات

اتبع خورشيد باشا سياسة قمعية لمحاولة إحكام قبضته على البلاد، لكنه واجه معارضة شديدة من المصريين بسبب فرض الضرائب الباهظة، والانتهاكات التي مارسها جنوده ضد الأهالي. 

ومع تصاعد الغضب الشعبي، بدأ نفوذه في التآكل، خاصة مع صعود نجم محمد علي، الذي تمكن من كسب تأييد زعماء الشعب والمشايخ.

نهاية حكم خورشيد باشا وصعود محمد علي

في عام 1805، بلغ السخط الشعبي ذروته، فاندلعت ثورة قادها زعماء الأزهر والتجار ضد خورشيد باشا، مطالبين بعزله. وبعد ضغوط متزايدة، اضطر السلطان العثماني إلى عزله رسميًا وتعيين محمد علي واليًا على مصر، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة من تاريخ البلاد، بقيادة الرجل الذي أسس سلالة استمرت في حكم مصر لأكثر من قرن ونصف.

مقالات مشابهة

  • محمد بن سلمان والبرهان يستعرضان مستجدات أوضاع السودان .. توافق على إنشاء مجلس تنسيق لتعزيز علاقات البلدين
  • محمد بن سلمان والبرهان يبحثان مستجدات الأوضاع في السودان
  • استئناف تنفيذ الخطة الاستثمارية لتطوير مدينة العريش بعد عيد الفطر
  • ولي العهد يستقبل البرهان ويستعرضان مستجدات الأوضاع في السودان
  • وزير البترول: نمضي بخطوات جادة في تنفيذ مبادرة تموين السيارات بالغاز الطبيعي
  • تكريم 1900 متسابق في مسابقة للقرآن الكريم بالعاشر من رمضان.. صور
  • تكثيف أعمال الصيانة لحدائق القناطراستعداداً لاستقبال المواطنين فى عيد الفطر
  • ضبط 15 طن مواد خام مستخدمة لتصنيع البويات مجهولة المصدر بالعاشر من رمضان
  • مناقشة تنفيذ مشروع بناء جدار ساند لحماية حي وطن في السدة
  • خورشيد باشا بعد جلاء الحملة الفرنسية.. ماذا فعل مع المصريين؟