«شقو» يقترب من تحقيق 60 مليون جنيه إيرادات في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تصدر فيلم شقو بطولة عمرو يوسف قائمة الإيرادات للأسبوع الثالث على التوالي منذ طرحه في دور العرض السينمائي خلال موسم عيد الفطر السينمائي، إذ حقق في آخر 24 ساعة بالسينمات إيرادات وصلت لـ594 ألف جنيه، وذلك عن أمس الثلاثاء بحسب تقرير الإيرادات الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسؤول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
ووصل إجمالي إيرادات فيلم شقو بدور العرض السينمائي لـ 59.5 مليون جنيه، من بينها 7.3 مليون جنيه في الأسبوع الثالث للعرض، بينما حقق الفيلم في أسبوعه الأول 42.5 مليون جنيه أما الثاني لم يحقق سوى 9.7 مليون جنيه.
تفاصيل فيلم شقويجمع فيلم شقو في بطولته كلا من عمرو يوسف ومحمد ممدوح وأمينة خليل ودينا الشربيني ووليد فواز، بالإضافة إلى محمد جمعة، بجانب مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف على رأسهم النجمة يسرا، الفنان عباس أبو الحسن، والمطرب الشعبي محمود الليثي، والفيلم من إخراج كريم السبكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم شقو إيرادات فيلم شقو عمرو يوسف محمد ممدوح ملیون جنیه فیلم شقو
إقرأ أيضاً:
عمرو يوسف ومنة شلبي يقدمان دور البطولة بالجزء الثاني من “السلم والتعبان”
بدأت تحضيرات تصوير الجزء الثاني من فيلم “السلم والتعبان”، مع اختيار النجم عمرو يوسف والنجمة منة شلبي ليكونا بطلي الفيلم، ومن المقرر أن تنطلق كاميرات التصوير خلال شهر فبراير 2025.
يأتي هذا الجزء المنتظر استكمالًا لنجاح الفيلم الأول الذي عُرض قبل أكثر من 20 عامًا وحقق شهرة واسعة بين عشاق السينما المصرية، حيث يُعد أحد الأعمال الرومانسية التي لا تُنسى.
وكان قد اجتمع فريق عمل فيلم "السلم والثعبان" لأول مرة بعد أكثر من 20 عامًا، بمهرجان الجونة وقد أدار الجلسة النقاشية أندرو محسن، مدير البرمجة بالمهرجان والناقد السينمائي، بحضور المخرج طارق العريان، والمؤلف والمنتج محمد حفظي، بالإضافة إلى النجمة حلا شيحة، وهشام نزيه، مؤلف الموسيقى التصويرية للفيلم. يأتي هذا اللقاء بعد عرض الفيلم الذي شهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا من مختلف الأجيال.
أكدت حلا شيحة وطارق العريان، أن مصداقية القصة هي السبب وراء استمرار الفيلم في قلوب الجمهور حتى اليوم وحتى بعد أكثر من 20 عاماً على بداية عرضه.
وأوضحت “حلا”، أنها لعبت دور الشخصية الرئيسية وهي في سن العشرين وكانت لا تمتلك الخبرة الكبيرة في مجال التمثيل وقتها، وعلى الرغم من إتقان فريق العمل للفيلم إلا أن إيرادات الفيلم في وقت عرضه لم تكن كبيرة، مما أدى إلى إحباط حفظي والعريان في أولى تجاربهم الفنية معاً. لكن حب الجمهور لقصة الفيلم جعلته خالداً وستمراً حتى الآن.
من جهة أخرى، تحدث طارق العريان عن تجربته الإخراجية، حيث أشار إلى أنه بعد عودته من أمريكا، أراد تقديم فكرة جديدة ومبتكرة، لكن مع طابع تجاري؛ ولذلك فقد كتب محمد حفظي السيناريو لأول مرة لفيلم رومانس ولكن باللغة الإنجليزية نظراً لعدم إتقانه للغة العربية وقتها، وكان أحمد السقا هو أول من قرأ النص وكان مرشحًا لأحد أدوار البطولة وقتها.
وأشار حفظي إلى أن العريان أعطاه فرصة كبيرة في عالم الكتابة، رغم أنه كان يدرس الهندسة، وهو تخصص بعيد تماماً عن السينما. كما أوضح هشام نزيه أن الموسيقى التصويرية كانت نقطة انطلاق جديدة له، حيث ساهمت رؤية طارق العريان المبتكرة في نجاح الموسيقى، مثل إدخال موسيقى التانجو في الفيلم.
وتناول النقاش أيضًا التغييرات التي أجراها طارق العريان وحفظي على أكثر من 80 مشهدًا بعد مشهد الغردقة، لتوضيح شخصية حازم المترددة. ورغم أن الفيلم كان ينتمي إلى نوع جديد من الإنتاج، لم يكن هناك حماس كبير من بعض الجهات لإنتاجه. كما تم الحديث عن رفض الفنان هاني سلامة فكرة إنتاج جزء ثانٍ من الفيلم، مشيرًا إلى عدم رغبته في تكرار تجربة ناجحة.
أغاني "السلم والثعبان" لا تزال من بين المفضلة لدى الجماهير، حيث استخدم هشام نزيه ألحانها في الموسيقى التصويرية، مثل "أنا حبيت" و"عيش" من غناء النجم الكبير خالد سليم.
وفي الختام، أشار العريان إلى أن دخول ممثل شاب ليكون بطل الفيلم فجأة قد لا يكون محببًا للجمهور وقد يؤثر على الإيرادات بالسلب وهو غير محب لهذه الفكرة.