حياتنا، مؤثرة برازيلية تفضح نيمار وتكشف عن ممارسته الجنس مع هذا الرجل الشهير! شاهد،وطن كشفت المؤثرة البرازيلة على مواقع التواصل الاجتماعي ومقدمة البرامج التلفزيونية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مؤثرة برازيلية تفضح نيمار وتكشف عن ممارسته الجنس مع هذا الرجل الشهير! (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مؤثرة برازيلية تفضح نيمار وتكشف عن ممارسته الجنس مع...

وطن- كشفت المؤثرة البرازيلة على مواقع التواصل الاجتماعي ومقدمة البرامج التلفزيونية صوفيا باركلي عن فضيحة جديدة مرتبطة بلاعب المنتخب البرازيلي ونادي باريس سان جيرمانمؤثرة برازيلية تفضح نيمار وتكشف عن ممارسته الجنس مع هذا الرجل الشهير! (شاهد) “نيمار”.

وعبر برنامج، كشفت صوفيا باركلي أن “نيمار” مارس الجنس مع برازيلي مشهور آخر خلال حفل نظمه بنفسه فترة انتشار وباء فيروس كورونا.

وبحسب ما نقلته صحيفة “ماركا” الإسباينة، فإنه مع هذه الفضيحة الجديدة عاد نيمار جونيور مرة أخرى إلى عين الإعصار دون أن يكون ذلك بسبب أدائه الرياضي، حيث يتواجد في اليابان للمباريات الودية التي سيلعبها باريس سان جيرمان في الأيام المقبلة.

تفاصيل الفضيحة

وفي تفاصيل الفضيحة، فقد أسقطن صوفيا باركلي قنبلتها خلال البرنامج التلفزيوني البرازيلي المسمى ‘Chupim’ .

صوفيا باركلي

ووفقًا لما ذكره المؤثرة الأمريكية الجنوبية ، فقد مارس لاعب كرة القدم في باريس سان جيرمان الجنس مع رجل في حفلة سرية نظمها نيمار جونيور بنفسه خلال فيروس كورونا.

واكدت صوفيا باركلي على أن “الإثنين كانا يمارسان الجنس مع بعضهما البعض لذلك وضعت نفسي أنا وفتاة أخرى في المنتصف وجلسنا نشاه..لقد قبلوا بعضهما كثيرا ولم تكن هناك حدود “.

إجراءات سرية نفذها نيمار لمنع تسريب ما يحدث في الحفل

وأوضحت أنه لتجنب هذا النوع من التسريبات ، أجبر نيمار جونيور جميع الحاضرين على ترك هواتفهم المحمولة في غرفة منفصلة ، تحت حراسة أشخاص يثق بهم اللاعب البرازيلي.

بالإضافة إلى ذلك، كان على الحضور توقيع اتفاقية سرية، موضحة أنها قاومت ورفضت توقيعها على الاتفاقية وهي الآن تكشف الحقيقة الكاملة لما حدث في ذلك الحفل السري.

من هو الرجل الذي مارس معه نيمار الجنس؟

ولفتت صحيفة “ماركا” إلى أن الرجل الذي أقام معه لاعب كرة القدم علاقات جنسية يدعى بيدرو سكوبي .

من هو الرجل الذي مارس معه نيمار الجنس؟

وقالت إنه راكب أمواج برازيلي شاب، ومعروف ليس فقط بقدرته على ترويض الأمواج، ولكن أيضًا بحياته الخاصة.

وقالت إن لديه ثلاثة أطفال مع الممثلة لوانا بيوفاني التي تركها لبدء علاقة حب مع المغنية الشهيرة أنيتا.

ونوهت الصحيفة إلى أن بيدرو سكوبي الذي لدية 6ملايين متابع على انستغرام، شارك في الإصدار الأخير منبرنامج Big Brother Brazil ، والذي يشبه Big Brother ولكن في نستخه اللاتينية.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤثرة برازيلية تفضح نيمار وتكشف عن ممارسته الجنس مع هذا الرجل الشهير! (شاهد) وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجنس مقابل الطعام.. نساء السودان يدفعن النزاع بأجسادهن

لم تتوقع سلمى الطاهر (اسم مستعار) أن تُلم بها كُربة أقسى من التي عاشتها في جنوب كردفان، قبل أن تفر مع أسرتها إلى العاصمة الخرطوم التي لاحقتها فيها الحرب، فقدت سلمى التي بلغت عامها الـ 20 قبل أشهر، أبيها في الحرب التي اشتعلت في كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان في 6 يونيو 2011، لكن صمود أمها أمام العاصفة وصغر سنها آنذاك جعلها تتعايش مع قسوة الحياة.

منتدي الاعلام السوداني : غرفة التحرير المشتركة
اعداد وتحرير/ سودان تربيون

الخرطوم 25 نوفمبر 2024 ــ لم تتوقع سلمى الطاهر ــ اسم مستعار ــ أن تُلم بها كُربة أقسى من التي عاشتها في جنوب كردفان، قبل أن تفر مع أسرتها إلى العاصمة الخرطوم التي لاحقتها فيها الحرب.
فقدت سلمى التي بلغت عامها الـ 20 قبل أشهر، أبيها في الحرب التي اشتعلت في كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان في 6 يونيو 2011، لكن صمود أمها أمام العاصفة وصغر سنها آنذاك جعلها تتعايش مع قسوة الحياة.
وقالت سلمى، لـ "سودان تربيون"، ... إن "أمها نزحت من كادقلي إلى الخرطوم بعد أشهر من اندلاع الحرب فيها، حيث استقرت في أحياء جنوب المدينة الأكثر فقرًا وحرمانًا، لتعمل بائعة شاي في السوق المركزي لإطعام أطفالها الثلاث".
وأفادت بأن والدتها، بعد اندلاع النزاع في 15 أبريل 2023، اضطرت إلى العمل في السوق المركزي للخضر والفاكهة جنوبي الخرطوم، في بيع الشاي والقهوة والأكلات الشعبية رغم انعدام الأمن، وذلك قبل أن تلقى حتفها في غارة جوية.
وتابعت: "بعد مقتل والدتي وجدت نفسي مسؤولة عن إعاشة وتأمين حياة أخي وأختي، دون القدرة على العمل الذي امتهنته والدتي لإطعامنا، فلم أجد غير ممارسة الجنس مع جنود الدعم السريع وسكان آخرين مقابل المال".
وأشارت سلمى إلى أنها لا تجني الكثير من الأموال، لكنها تضطر إلى ذلك لردع أخيها من الاستنفار لصالح قوات الدعم السريع، حيث تقول له إنها تعمل في مكان والدته تبيع الشاي في السوق المركزي.
وأوضحت بأنها شقيقها يشعر بأنه مسؤول عن أعالتي، لكنه لا يزال طفلًا عمره 15 عامًا حيث أجاهد لمنعه من الاستنفار والعمل من أجل إكمال تعليمه بعد توقف الحرب وإعادة فتح المدارس.
وتتحدث تقارير عن أن تدمير سُبل العيش في الريف والحضر، دفع الأسر إلى تدابير متطرفة، منها تزويج الطفلات للمقاتلين خاصة في مناطق النزاع النشطة وانضمام الأطفال إلى الجماعات المسلحة؛ من أجل الحصول على الطعام.
وفي 9 أكتوبر الجاري، قال عمال إغاثة في 8 منظمات دولية تعمل في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، إن بعض الفتيات تزوجن مقاتلين كوسيلة للبقاء على قيد الحياة للحصول على الطعام.
وأكدوا على أن الفتيات يُجبرن على الزواج من المقاتلين كما تمارس الشابات الجنس من أجل البقاء، مقابل الغذاء والماء والمال.

الشعور بالعار

وقالت سلمى الطاهر إنها تخشى على مشاعر شقيقها الأصغر، حال عرف سلوكها حيث باتت لا تقوى على النظر في عينيه.
ولا يتسامح معظم أفراد المجتمع السوداني على ممارسة النساء الجنس خارج نطاق الزواج، حيث يرى الرجال أن صون الفتاة إلى أن تتزوج بمثابة شرفه الذي دونه الموت.
وفي الفاشر التي تخضع لحصار قوات الدعم السريع منذ أبريل المنصرم وتعيش على وقع دوي المدافع وأصوات الاشتباكات، اضطر خالد إبراهيم ــ اسم مستعار ــ إلى تزويج أبنته إلى أحد مقاتلي القوة المشتركة للحركات المسلحة التي تُدافع عن المدينة بضرورة إلى جانب الجيش.
وقال إبراهيم، لـ "سودان تربيون"، إنه "كان يبيع الخضروات في سوق الفاشر، لكن بعد نشوب الحرب في المدينة اعتبارًا من 10 مايو 2024، بات عاطلًا ومع استمرار القصف المدفعي اضطر إلى النزوج لمخيم زمزم المجاور للمدينة".
وأفاد بأنه زوج صغرى فتياته إلى مقاتل لعدم قدرته على حمايتها وإطعامها، رغم أن عمرها لا يتجاوز الـ 16 عامًا، ممتدحًا أخلاق صهره الجديد رغم خشيته على مقتله في المعارك الدائرة في المدينة.
وأفاد بوجود فتيات صغيرات أُجبرن على الزواج لعدم قدرة آبائهن على أعالتهن وحمايتهن، نافيًا علمه بممارسة شابات الجنس مقابل الطعام.
ويعمل متطوعين على تقديم الطعام إلى ملايين السكان العالقين في مناطق النزاع النشطة في الخرطوم ودارفور، فيما عُرف بـ "التكايا والمطابخ الجماعية"، رغم القيود التي تفرضها أطراف النزاع على النشطاء وملاحقتهم.
وقال خالد إبراهيم إن لا يقوى على الوقوف ساعات من أجل الحصول على الطعام من المطابخ الجماعية، بسبب تقدم العمر والمرض، حيث يعتمد على الطعام الذي يوفره صهره الجديد رغم قلته.

الافتقار إلى آليات الحماية

ولم تستبعد مديرة وحدة حماية المرأة والطفل في وزارة التنمية الاجتماعي، سليمى إسحاق، ممارسة النساء للجنس وتزويج الطفلات من أجل الطعام، قائلة: "نتوقع حدوث ذلك في الحرب".
وأفادت سليمى، في تصريح لـ "سودان تربيون"، بأن الوحدة تعمل على توثيق حالات الاستغلال والإساءة الجنسية التي يمكن أن تحدث حتى في المناطق الآمنة ــ في إشارة إلى الولايات الخاضعة لسيطرة الجيش.
وأشارت إلى أنها طلبت من وزير الداخلية في أبريل المنصرم، تكوين مكاتب شكاوى انتهاكات حقوق الإنسان والطفل في الوحدة لتقديم الخدمة القانونية والمساعدات ضحايا الاستغلال الجنسي، مع إلزام العاملين في المكاتب بمدونة سلوك.
وذكرت إن وزير الداخلية أصدر قرارات بإنشاء المكاتب في ولايات كسلا والقضارف والنيل الأبيض، بغرض زيادة آليات الحماية، مشددة على أن النساء "لا يبلغن عن حالات الاستغلال في ظل عدم وجود آلية تساعدهم".
وكشفت عن سعيهم لتكوين لجان حماية في دُور الإيواء للإبلاغ عن حالات الاستغلال الجنسي مع تدريب المتطوعين والعاملين في هذه المراكز.
وأفادت سليمى إسحاق بأن الوحدة لا تكشف المعلومات عن الانتهاكات في مناطق سيطرة الدعم السريع، خشية تعرض السكان هناك للخطر.
وتحمّل الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان عناصر قوات الدعم السريع مسؤولية القدر الأكبر من الانتهاكات الواقعة على النساء، خاصة العنف الجنسي المرتبط بالنزاع والاغتصاب والاستغلال.
وتتكشف يومًا بعد الآخر مآسي النزاع خاصة فيما يتعلق بالجوع وتزايد معدلات سوء التغذية والاستغلال الجنسي، بعد أن فقد معظم السودانيين وظائفهم وأعمالهم التجارية.

أنا
ينشر هذا التقرير بالتزامن في منصات المؤسسات والمنظمات الإعلامية والصحفية الأعضاء بمنتدى الإعلام السوداني

#SilenceKills
#الصمت_يقتل
#NoTimeToWasteForSudan
#الوضع_في_السودان_لا_يحتمل_التأجيل
#StandWithSudan
#ساندوا_السودان
#SudanMediaForum
#منتدى_الإعلام_السوداني

 

مقالات مشابهة

  • الجنس مقابل الطعام.. نساء السودان يدفعن النزاع بأجسادهن
  • العرادي: التخلف أصاب كل حياتنا في ليبيا
  • 5 أسباب تجعل التنفس العميق مفيداً للصحة وكيفية ممارسته
  • الجنائية الدولية تفضح أمريكا وتضع العرب في اختبار عملي
  • شاهد.. سيدة تفضح زوجها الخائن بطريقة غريبة
  • البابا فرنسيس: في الحب فقط تجد حياتنا النور والمعنى!
  • مقطع مثير.. زوجة تفضح خيانة زوجها بلوحة في المول! .. فيديو
  • وفاة مقدم برامج المسابقات التلفزيونية الشهير تشاك ووليري عن 83 عاماً
  • زوجي يبث تفاصيل حياتنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
  • مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن نهاية إسرائيل تحت التهديد والوعيد