د.حنان كامل: نتبع مع الطلبة الوافدين سياسة الباب المفتوح لحل مشكلاتهم
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أقامت وحدة الوافدين بكلية الآداب بجامعة عين شمس، حفل ختام العام الدراسي ٢٠٢٣، ٢٠٢٤، بحضور كل من الأستاذة الدكتورة حنان كامل متولي عميدة كلية الآداب، الأستاذ الدكتور محمد إبراهيم، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الأستاذة الدكتورة حنان سالم، وكيل الكلية لشئون المجتمع وخدمة البيئة، وبحضور الأستاذة إيمان الحوسني، الملحق الفني بسفارة الإمارات العربية المتحدة بالقاهرة، وعدد من أساتذة الكلية والموظفين الإداريين بالكلية والطلاب المصريين والوافدين.
بدأت الاحتفالية بترحيب عميدة الكلية بالسادة الضيوف وبأهمية إنشاء وحدة الوافدين لتكون دعماً للوافدين الدارسين بالكلية، تلاها الكلمة الافتتاحية للقائم بعمل مدير وحدة الوافدين بكلية الآداب الدكتور أحمد سامي عنتر، ورحب خلالها بإدارة الكلية وأساتذتها والطلاب والحضور الكريم، ثم تناول حق أي إنسان في التعليم، ثم تحدث عن دور مصر في رعاية العلم والمتعلمين على مر الزمن وعن أبوابها المفتوحة دائماً أمام كل باحثٍ عن العلم والمعرفة النافعة للإنسانية. ثم تحدث عن دور كلية الآداب في نشر العلوم الإنسانية وعن أهمية وحدة الوافدين بالكلية.
أعقب الكلمة الافتتاحية عرض فيديو قصير عن الكلية والوافدين بها من جميع الدول.
ثم بدأت الأستاذة الدكتورة عميدة الكلية كلمتها مؤكدة على الشفافية في التعامل مع الوافدين وعلى سياسة الباب المفتوح أمامهم في كل وقت، كما نوهت لتوجههم إلى وحدة الوافدين في أي أمر يتعلق بهم، وأعلنت عن استقدام موظفين من إدارة شئون الطلاب والدراسات العليا لوحدة الوافدين ليكونوا مسئولين عن شئون الوافدين في مرحلتي الليسانس والدراسات العليا وذلك للتسهيل عليهم.
بينما أكد الأستاذ الدكتور وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، تقديم الدعم اللازم للطلبة الوافدين والسعي لحل مشكلاتهم، وكونهم خير سفراء لنا في دولهم، وأكد على ضرورة التواصل المستمر لحل أي مشكلات تجد وتحقيق طموحهم.
فيما أكدت الأستاذة الدكتورة وكيلة الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، على أن تكون وحدة الوافدين خطوة مهمة لدعم الوافدين.
بينما أثنى الكلمة الملحق الفني لسفارة الإمارات، على الكلية وجهودها في سبيل نشر العلم، وعلى حسن استقبال ورعاية الطلاب الإماراتيين بالكلية، وكذلك إبداء الاستعداد اللازم للتطوير والتحديث المستمر للأنظمة الإدارية بالكلية.
ثم تم فتح باب المناقشة والأسئلة للطلاب الوافدين والحضور، والتي تم خلالها مناقشة بعض المشكلات التي تواجه الطلبة مثل عقبة اللهجة المصرية المستخدمة في المحاضرات أمام الطلبة غير العرب، وعدم توافق مواعيد الامتحانات الصباحية مع بعض الطلبة خاصة الدراسات العليا، وبعض العقبات الإدارية، وقد تم طرح بعض المقترحات للعمل على راحة الطلبة وتذليل مشكلاتهم وحلها.
أقيم الحفل تحت رعاية أ. د محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، أ.د غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة،أ. د حنان كامل عميدة كلية الآداب جامعة عين شمس، إشراف أ. د محمد إبراهيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وتنسيق د. أحمد سامي مدرس اللغة الفارسية وآدابها وقائم بعمل مدير وحدة الوافدين بكلية الآداب جامعة عين شمس، بحضورأ. د حنان سالم وكيل الكلية لشئون المجتمع وخدمة البيئة، والأستاذة / إيمان الحوسني، الملحق الفني بسفارة الإمارات العربية المتحدة بالقاهرة، وعدد من أساتذة الكلية والموظفين الإداريين بالكلية والطلاب المصريين والوافدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوافدين جامعة عين شمس د أحمد سامي الأستاذة الدکتورة وکیل الکلیة لشئون عین شمس
إقرأ أيضاً:
حنان تطلب الخلع.. زوجي بيسرق ملابس بنت خالتي من الحمام
حنان سيدة ثلاثينة تقدمت إلى محكمة الأسرة بدعوى خلع من زوجها بسبب موقف بشع تعرضت له في منزل خالتها، حيث قام زوجها بسرقة ملابس ابنة خالتها الخاصة من الحمام، وهو ما جعلها في موقف محرج مع ابنة خالتها، وبمواجهته قرر أنه لا يعلم شيء عن الواقعة.
سردت حنان قصتها عن زوجها أمام محكمة الأسرة في الكيت كات لـ صدى البلد، وقالت أنها تبلغ من العمر 33 عاما وأن زوجها شخص متصابى يقوم بحركات صبيانية منذ أن تزوجته قبل 4 سنوات، حيث شاهدت على هاتقه مقاطع فيديو خارجة وأخبرها حينها أنه فيرس أصاب الهاتف، ثم عثرت على محادثات له مع قاصرات على الهاتف وبعد مرور 4 سنوات قررت الانفصال عنه إلا أنه رفض ذلك فقررت التقدم بدعوى خلع منه.
قالت حنان عن قصتها مع زوجها «وأنا عندي 28 سنة اتقدم محمود لأسرتي عشان يتجوزني، وهو كان ساكن في العمارة اللي قدامنا ووالدته كانت صاحبة والدتي، واتخطبت ل محمود فترة 9 شهور وبعدها اتحدد ميعاد الجواز، واتجوزته وكانت الأمور كويسة وطبيعية في أول شهور لحد ما عدى سنتين على جوازنا وبعدها بدأت المشاكل، ساعتها كانت أول مرة أشوف حركات جوزي اللي مش طبيعية وأنه لسه عيل عنده 19 سنة.
وتابعت حنان، في الوقت ده وبعد مرور سنتين على الجواز كنت ماسكة تليفونه عادي ودوست على ارشيف المحادثات بالصدفة ولقيته مكلم بنات صغيرة وشوفت واحدة فيهم باعتة له صورها الخاصة وشكلها كان باين أنها مكملتش 17 سنة وسألته واتخانقت معاه لكنه قالي ده كان زمان وأنا نسيت أمسح المحادثات دي ومسحها بسرعة قبل ما أتأكد من التاريخ بتاعها، وأعرف هي قديمة ولا جديدة، لكن كان في حاجة جوايا اتكسرت.
وأضافت حنان بعدها كانت مشكلة تانية بيني وبينه لما شوفت صور على تليفونه وفي المرة دي حصل خناقة كبيرة وروحت بيت أهلي وجه صالحني بعد قصص كتير وحوارات بيني وبينه، وقولت خلاص اسامحه، لكن في المرة الأخيرة اللي حصل كان موقف محرج جدا ليا ومكنش ينفع أني اسكت عليه أو اعديه المرة دي والدنيا تمشي زي كل مرة.
واختتمت حنان قائلة «روحت بيت خالتي وكان معايا محمود وتاني يوم مشينا من عندها عادي، لكن لقيت بنت خالتي كلمتني قالتلي حنان كان في هدوم خاصة بيا في الحمام ولما دخلت ملقتهاش ودورت كويس وأنا فاكرة أنها كانت في الحمام، وأنا أول ما قالت شكيت على طول في محمود لأنه هو اللي ممكن يعمل كدة، واتخانقت معاه وقولت له أنت سرقت هدوم بنت خالتي النسائية من الحمام وقالي أنتي اتجننتي وبعدها طلبت الانفصال لكنه رفض وطلبت الخلع منه».
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26