جامعة أسيوط تشهد انطلاق فاعليات أسبوع "لا للمخدرات" بكلية التربية
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن جامعة أسيوط تشهد انطلاق فاعليات أسبوع لا للمخدرات بكلية التربية، انطلقت فعاليات أسبوع لا للمخدرات ، والذي تنظمه كلية التربية بالجامعة، في الفترة من 30 يوليو إلى 3 أغسطس المقبل، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة أسيوط تشهد انطلاق فاعليات أسبوع "لا للمخدرات" بكلية التربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انطلقت فعاليات أسبوع "لا للمخدرات"، والذي تنظمه كلية التربية بالجامعة، في الفترة من 30 يوليو إلى 3 أغسطس المقبل، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوى رئيس جامعة أسيوط، وبحضور الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسن حويل عميد الكلية، والدكتور محمد جابر قاسم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمد مصطفى حمد وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ونخبة من أعضاء هيئة التدريس، والعاملين، وطلاب الكلية.
ومن جهته أكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، على أهمية توعية الطلاب بمخاطر المخدرات على الفرد والمجتمع، وضرورة تكوين وعي اجتماعي وثقافي وصحي بأضرار المخدرات، والتوعية بطرق الوقاية من تعاطيها، مضيفًا أن الجامعة تحرص على تقديم الدعم لطلابها؛ للتصدي لكافة المشكلات المجتمعية والنفسية التي تواجههم ؛ وذلك في إطار الدور التنويري للجامعة.
بدأت فاعليات الأسبوع بندوة: "المخدرات وتأثيرها السلبي على الفرد والمجتمع"، والتي حاضر فيها الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وأكد الدكتور أحمد عبد المولى أن فاعليات أسبوع "لا للمخدرات" ؛ تأتي في إطار احتفالات جامعة أسيوط بالذكرى العاشرة لثورة 30 يونيو، والتي تستمر طوال شهر يوليو الجاري، وتحدث عن تعريف المخدرات، وآثارها الخطيرة على الصحة النفسية، والجسدية، والعقلية للفرد، وما لذلك من أضرار كبيرة على الأسرة والمجتمع، كما تناول مراحل التعاطي والتعود والإدمان، وتصنيف المخدرات حسب مصدرها، وحسب الغرض من استعمالها، وأكثر الأنواع انتشاراً، وأعراض الإدمان، والعوامل التي تؤدي بالمراهقين والشباب إلى التعاطي ثم الإدمان، وأبرزها: التفكك الأسري، وغياب الرقابة، وفساد البيئة المحيطة، ورفاق السوء، وغياب الوازع الديني، واستخدام العقاقير الطبية بدون حذر، كما تناول أنسب الطرق العلمية؛ لاحتواء التأثيرات السلبية لانتشار المخدرات.
وفى كلمته أشاد الدكتور محمود عبد العليم، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع بهذا النشاط الهادف لكلية التربية، متمنياً للمشاركين التوفيق في توصيل رسالة النشاط للشباب، ومؤكداً أن التنمية المستدامة هي شعار المرحلة الحالية للجمهورية الجديدة، التي يجب أن يشارك الشباب في تحقيقها؛ ولذلك يجب أن يتخلوا جميعاً عن تجربة المخدرات، أو إدمانها؛ حتى يتمتعوا بكامل الوعي والإرادة؛ من أجل التعلم، والعمل، وأداء فرائض الدين.
ومن جانبه، أشاد الدكتور حسن حويل عميد الكلية بإدارة الجامعة؛ لحرصها على دعم ومساندة الكلية في إقامة فاعليات أسبوع "لا للمخدرات"؛ في إطار خطة الجامعة؛ لبناء وتنمية وعي الشباب بالحملات الخارجية الممنهجة؛ لتغييب وعيه، وتدمير صحته، وإبعاده عن البناء والتنمية، وهو ما يأتي تنفيذاً للاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات.
وأشار الدكتور محمد جابر قاسم، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب أن فاعليات الأسبوع تشمل: حملات توعية، ومسابقات فنية وثقافية ورياضية واجتماعية وعلمية، ونشاط للأسر والجوالة،؛ وذلك في إطار اهتمام الكلية بإقامة الكثير من الفاعليات ؛ لتوعية الشباب بمدى خطورة المخدرات على صحتهم، وحياتهم ، ومجتمعهم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جامعة أسيوط تشهد انطلاق فاعليات أسبوع "لا للمخدرات" بكلية التربية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بکلیة التربیة الدکتور أحمد فی إطار
إقرأ أيضاً:
الإرشاد النفسي بجامعة القناة يعقد لقاءً تعريفياً بكلية التمريض لتعزيز الدعم النفسي لطلابها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم مركز الإرشاد النفسي بجامعة قناة السويس بالتعاون مع وحدة الدعم الأكاديمي بالجامعة لقاءً تعريفياً بكلية التمريض، شهد حضورًا مكثفًا لنحو 190 طالبًا وطالبة ، وذلك في إطار حرص الجامعة على دعم الصحة النفسية للطلاب وتعزيز البيئة التعليمية الداعمة، وتعريف بالخدمات التي يقدمها المركز.
يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات التعريفية التي ينظمها المركز داخل الكليات المختلفة تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، وإشراف عام الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث و الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب و اشراف الدكتورة سالي صلاح مدير مركز الإرشاد النفسي بالجامعة و الدكتور محمد ياسين مدير وحدة الدعم الأكاديمي للطلاب بالجامعة.
وجاء الاشراف التنفيذي للقاء بالكلية للدكتورة إيناس عبد الله عميد الكلية وتنظيم الدكتورة منى حسن وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب و الدكتورة هناء امين مدير وحدة الدعم الأكاديمي بالكلية واتحاد طلاب الكلية برئاسة الطالب عبد الرحمن اسامه رئيس الاتحاد.
وأكد الدكتور ناصر مندور رئيس الجامعة على أهمية توفير بيئة جامعية متوازنة نفسيًا، مشيرًا إلى أن المركز يمثل خطوة مهمة نحو تقديم الدعم النفسي للطلاب، مما يسهم في تحسين أدائهم الأكاديمي والاجتماعي.
كما أوضح الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن تعزيز التعاون بين مركز الإرشاد النفسي ووحدات الدعم الأكاديمي في الكليات المختلفة من شأنه أن يسهم في تطوير الخدمات المقدمة، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على دعم البحث العلمي في مجال الإرشاد النفسي لضمان استمرارية تطوير هذه الخدمات وفقًا لأحدث المعايير.
من جانبه، شدد الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، على ضرورة نشر الوعي بين الطلاب بأهمية الصحة النفسية، مشيرا إلى ما يقدمه المركز من خدمات استشارية متكاملة وسرية تلبي احتياجات الطلاب المختلفة، وتساعدهم في التغلب على التحديات التي قد تواجههم خلال رحلتهم الجامعية.
شهد اللقاء محاضرة ألقتها الدكتورة سمية السيد أبو عبده، أستاذ تمريض الصحة النفسية والعقلية بكلية التمريض ورئيس لجنة الإرشاد النفسي بوحدة الدعم الأكاديمي بالكلية، حيث استعرضت خلالها على عدة محاور رئيسية، من بينها:
1. التوعية بخدمات المركز: عبر تنظيم ندوات دورية، وتوزيع منشورات ومحتوى رقمي يبرز دور المركز في دعم الصحة النفسية.
2. تعزيز التعاون بين المركز والكليات: من خلال إنشاء آليات تواصل فعالة، ودمج خدمات الإرشاد النفسي مع البرامج الأكاديمية.
3. إطلاق برامج دعم نفسي متخصصة: تستهدف الفئات الأكثر عرضة للضغوط النفسية، مع تقديم استشارات فردية وجماعية.
4. تشجيع الطلاب على الاستفادة من المركز: عبر توفير خدمات استشارية سهلة الوصول، وتنظيم فعاليات تعزز ثقافة الاهتمام بالصحة النفسية.
5. تطوير البنية التحتية للمركز: بزيادة الكوادر المتخصصة، وتحديث الأدوات والتقنيات المستخدمة في الدعم النفسي.
6. تقييم مستمر للخدمات: من خلال دراسات دورية لقياس رضا المستفيدين وتطوير الخدمات وفق احتياجاتهم.