البلوي: غاياردو أثبت فشله مع الاتحاد .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي حامد البلوي، على هزيمة نادي الاتحاد أمام الهلال في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
وقال حامد البلوي، عبر برنامج “أكشن مع وليد”: “غاياردو أثبت فشله ولم نرى تدخلات منه والفريق كان باجتهادات اللاعبين .. الاتحاد يحتاج اتحاديين يعرفون قيمة النادي .. قيمة عقد المدرب غاياردو الثاني عالمياً”.
وفاز الهلال على نظيره الاتحاد بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت بينهما مساء أمس في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
وبهذه النتيجة يتأهل الهلال إلى المباراة النهائية من كأس خادم الحرمين الشريفين ليواجه الفائز من مباراة يوم غد التي ستقام بين فريقي النصر والخليج على ملعب الأول بارك.
حامد البلوي: غاياردو أثبت فشله ولم نرى تدخلات منه والفريق كان باجتهادات اللاعبين .. الاتحاد يحتاج اتحاديين يعرفون قيمة النادي .. قيمة عقد المدرب غاياردو الثاني عالمياً #أكشن_مع_وليد#الهلال_الاتحاد_كاس_الملك
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/NINOjxpdzR pic.twitter.com/lL5Bp3WXup
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 30, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد حامد البلوي غاياردو كأس الملك
إقرأ أيضاً:
منظمة “أكشن إيد”: قطاع غزة يشهد أسوأ أزمة إنسانية
يمانيون../ قالت منظمة “أكشن إيد” أن قطاع غزة يشهد واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه الحديث، مع استمرار الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء، للأسبوع الثامن على التوالي.
وأكد موظفو المنظمة في بيان اليوم الثلاثاء أن أسعار المواد الغذائية وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، حيث بلغ سعر كيس الدقيق في مدينة دير البلح 300 دولار، فيما ارتفع في شمال القطاع إلى 500 دولار.
وأشارت المنظمة إلى أن الأسواق في غزة خالية تقريبًا من المواد الأساسية مثل اللحوم، والخضروات، والبيض، ومنتجات الألبان، في حين لجأت العائلات إلى طحن المعكرونة المجففة لصنع الدقيق.
وأوضحت “أكشن إيد” أن إنتاج الغذاء داخل القطاع أصبح شبه مستحيل نتيجة الدمار الواسع الذي لحق بالأراضي الزراعية والبنية التحتية بفعل القصف، أو بسبب السيطرة الإسرائيلية على المناطق الزراعية.
وأضافت المنظمة أن السكان يعيشون على وجبة واحدة يوميًا تتكون غالبًا من المعكرونة أو الأطعمة المعلبة، محذّرة من تداعيات صحية كارثية، لا سيما على الأطفال والنساء.
ووفقًا لتقارير أممية، فإن أكثر من 3700 طفل أُدخلوا لتلقي العلاج من سوء التغذية الحاد خلال شهر مارس الماضي، بزيادة وصلت إلى 80% مقارنة بالشهر السابق.
وأشارت المنظمة إلى أن مستشفى العودة، يسجّل تزايدًا في حالات سوء التغذية المتوسطة والحادة بين النساء الحوامل والمرضعات، وأن معظم الأطفال يُولدون حاليًا بوزن ناقص.
وقالت تسنيم، وهي موظفة لدى شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية (PNGO) الشريكة لأكشن إيد: “لم يُسمح بدخول شاحنة واحدة من الغذاء أو الدواء منذ أكثر من 50 يومًا، والوضع الإنساني أصبح لا يُطاق. لم نرَ طعامًا طازجًا منذ شهور، المخابز أُغلقت لعدم توفر الدقيق، ولا يوجد خضار، ولا لحوم، ولا بيض، ولا حليب”.
وأضافت: “نحن نعيش واحدة من أكثر الكوارث الإنسانية قسوة في التاريخ الحديث. المجاعة لم تعد مجرد تحذير، بل واقع نعيشه يوميًا. الناس يموتون بصمت، سواء من الجوع أو من نقص الدواء، ولا سيما الفئات الأكثر ضعفًا كالأطفال والنساء وكبار السن والمرضى”.