كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة، عن أن الموت المفاجئ ليس ظاهرة حديثة، بل هو موجود منذ زمن طويل، ولا يرتبط بالضرورة بسقوط الشخص أثناء الحركة، لافتًا إلى أن جميع التخصصات الطبية تعمل جاهدة لمنع حدوثه، خاصةً أنه قد يحدث خلال 24 إلى 48 ساعة.

وأشار «موافي»، خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي» إلى أن الأسباب المحتملة للموت المفاجئ تشمل اختلال كهرباء القلب، حيث يمكن أن تتوقف البطارية الكهربائية للقلب مما يؤدي إلى توقفه، وهذا يمكن إنقاذه من خلال إجراء عمليات إنعاش القلب والتنفس الصناعي، مؤكدا أهمية تعلم الجميع هذه الإجراءات الأولية لإنقاذ الأرواح.

 

ولفت إلى أنه يمكن انقاذ المصابين بهذا النوع من خلال عمليات إنعاش القلب والتنفس الصناعي، ومن المهم تعلم الجميع هذه الإجراءات الأولية لإنقاذ الأرواح.

وأكد الدكتور موافي أن الأكل لا يسبب الموت المفاجئ بشكل مباشر، لكنه قد يلعب دورًا في حال تسبب في اختلال مستويات السكر في الدم.

ويرى الدكتور موافي أن الاستيقاظ لصلاة الفجر له فوائد صحية كبيرة، مشيرًا إلى أنه يزداد إفراز هرمون الكورتيزون، وهو هرمون هام في الجسم، مع حلول الفجر، ثم يبدأ في التناقص تدريجيًا خلال اليوم. هذه العملية تساهم في حماية الجسم من بعض المشكلات الصحية، مثل الجلطات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الموت الموت المفاجئ موت الفجأة اسباب الموت المفاجئ اسباب موت الفجاة إلى أن

إقرأ أيضاً:

مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه

القاهرة، عمّان (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تحديات كبيرة تواجه العائدين إلى شمال غزة غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، إن ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه ظلم لا يمكن أن نشارك فيه، مشيراً إلى أن بلاده عازمة على العمل مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب للتوصل إلى سلام منشود قائم على حل الدولتين.
وأضاف السيسي أن «ما يتردد حول تهجير الفلسطينيين لا يمكن أبداً التساهل أو السماح به لتأثيره على الأمن القومي المصري».
وفي السياق، جدد وزير الخارجية والهجرة المصري الدكتور بدر عبدالعاطي أمس، دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني الرافض للتهجير أو النقل خارج أراضيه. 
وذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة السفير تميم خلاف في تصريح صحفي أن ذلك جاء خلال لقاء الوزير عبدالعاطي مع وفد فلسطيني برئاسة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ وعضوية مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدبلوماسية الدكتور مجدي الخالدي. 
ونقل المتحدث عن عبدالعاطي تأكيده ضرورة السعي نحو التوصل لحل دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. 
وقال إنه استعرض أمام الوفد الفلسطيني جهود بلاده الرامية لتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بمراحله الزمنية الثلاث، مؤكداً استمرار اتصالات مصر بهدف تثبيت الاتفاق وضمان الالتزام ببنوده.  وشدد عبدالعاطي وفق المتحدث الرسمي على وحدة الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكداً دعم مصر للحكومة الفلسطينية وخططها الإصلاحية وأهمية تمكين السلطة الفلسطينية سياسياً واقتصادياً. 
وفي السياق، قال ملك الأردن عبدالله الثاني، أمس، إن هناك ضرورة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة واستدامته، مشدداً على موقف الأردن الراسخ بضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم ونيل حقوقهم المشروعة، وفقاً لحل الدولتين، وفق ما أوردت وكالة «بترا» الأردنية الرسمية.
وأشار ملك الأردن، خلال لقاءات عقدها في بروكسل مع مسؤولين بالاتحاد الأوروبي، إلى أهمية تكثيف تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، محذراً من خطورة التصعيد في الضفة الغربية، والانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات في القدس.

مقالات مشابهة

  • انهيار النظام السوري: وثائق استخباراتية تكشف ضعف الجيش وتداعيات الهجوم المفاجئ
  • دار الإفتاء توضح أماكن لا يجوز فيها الصلاة وأسباب المنع الشرعي
  • حسام موافي يحذر من مرض منتشر بين طلاب المدارس
  • شعبة الأدوية: شركات التوزيع والمخازن قررت الإستجابة لـ شروط وإجراءات الترخيص الجديدة
  • مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه
  • القضاء يستبق قدوم رمضان بهذا التوجيه وهذا التحرك المفاجئ!
  • أخبار السيارات| أرخص 5 موديلات تحت 750 ألف جنيه.. وأسباب انتفاخ خرطوم الردياتير
  • حقائق مدرسية من أعماق الذاكرة
  • الاستيقاظ المتكرر أثناء النوم: قد يكون مؤشراً لمشكلة صحية خطيرة
  • حسام موافي يرد على مقال هاجمه: الكاتب شخص ميعرفش أي حاجة .. فيديو