محمد بن راشد: نؤمن بأن القراءة يمكن أن تغير الحياة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
اطلع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اليوم، على أرقام تحدي القراءة العربي.
وقال سموه في رسالة في حسابه الرسمي في منصة إكس:"اطلعت اليوم على أرقام تحدي القراءة العربي في دورته الثامنة .. المشروع الأكبر في العالم لتشجيع الطلاب على القراءة ".
وأوضح سموه: "شاركت معنا 229 ألف مدرسة من خمسين دولة في هذه الدورة … ووصل عدد الطلاب 28 مليون طالب يشرف عليهم 154 ألف مشرف ومشرفة .
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: تعزيز كفاءة المنظومة القضائية في دبي إقبال كبير على جناح إصدارات محمد بن راشد في «أبوظبي للكتاب»وأكد سموه: "نؤمن بأن القراءة يمكن أن تغير الحياة .. ونؤمن بأن القراءة ستصنع أجيالاً مختلفة .. وستفتح أبواب العلم والحضارة .. نشكر جميع الدول المشاركة .. ونتمنى لملايين الطلاب رحلة حياة رائعة مع القراءة"
اطلعت اليوم على أرقام تحدي القراءة العربي في دورته الثامنة .. المشروع الأكبر في العالم لتشجيع الطلاب على القراءة … شاركت معنا 229 ألف مدرسة من خمسين دولة في هذه الدورة … ووصل عدد الطلاب 28 مليون طالب يشرف عليهم 154 ألف مشرف ومشرفة .
نؤمن بأن القراءة يمكن أن تغير الحياة ..… pic.twitter.com/V2qeuOB056
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تحدي القراءة العربي تحدي القراءة محمد بن راشد محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
التكنولوجيا تغير العالم والعرب أمام تحديات.. وزير الاتصالات بدائرة الحوار العربي في الإسكندرية
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن التطورات التكنولوجية أدخلت تحديات جديدة على الحكومات عالميًا من المنافسة الجيوسياسية في السباق الرقمي إزاء الريادة في قضايا الذكاء الاصطناعي وسد الفجوة الرقمية ودرء المخاطر "السيبرانية" وطالب الوزير الدول العربية بالتصدي لهذه التحديات برؤية موحدة تضمن حضورًا دوليًا فاعلًا يُعبر عن إرادة شعوبنا ويعرب عن تطلعات حكوماتنا.
وقال الوزير: "بتزامن عقد دائرة الحوار العربي حول الذكاء الاصطناعي في العالم العربي، وتحت رعاية ورئاسة الأمين العام أحمد أبو الغيط مع احتفائنا بمرور ثمانين عاما على تأسيس جامعة الدول العربية فإننى أثمن هذه المبادرة المتميزة من الأمانة العامة والتي توفر منصة فريدة للتفاعل البناء وتبادل المعرفة يهدف صياغة رؤى مشتركة واستراتيجيات مستقبلية تعكس محورية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات كممكن فاعل لكافة القطاعات في دولنا.
وتابع: أنه خلال العامين الماضيين شهدنا حراكًا وتحولًا غير مسبوق في دور قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على الساحة الدولية الذي بات يعيد تشكيل الاقتصادات ويحدث ثورة في الصناعات ويغير المجتمعات بصورة مطردة.
واستطرد قائلا ً ربما منذ بضعة أعوام كنا نتحدث عن التكنولوجيات البازغة مثل الذكاء الاصطناعي وسلاسل الكتل والحوسية الكمومية وإنترنت الأشياء بنظرة استشرافية للمستقبل متطلعين لما ستحدثه من آثار في شتى القطاعات ولكننا الآن نقر جميعًا أن هذه التكنولوجيات لم تعد وعودًا مستقبلية بل أضحت القوى الدافعة العالمنا اليوم سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا تتداخل مع قطاعات الزراعة والصحة والتعليم والقطاع المصرفي وغيرها.
وأضاف قائلًا "وربما محفلنا اليوم يأتي تأكيدًا لدور جامعة الدول العربية البناء كمنارة لتبادل الرؤى حول القضايا الأهم لشعوبنا وفاعلًا رئيسيًا في تبنى استراتيجيات موحدة حول التكنولوجيات البازغة وبناء الوعي الجمعي لشعوبنا بشأنها، وجاء ذلك خلال افتتاح جامعة الدول العربية اليوم لمؤتمر "دائرة الحوار العربي حول الذكاء الاصطناعي في العالم العربي تطبيقات مبتكرة وتحديات أخلاقية" بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، تحت رعاية ورئاسة السفير الأمين العام أحمد أبو الغيط.