نيوزيمن:
2025-04-23@07:30:34 GMT

تفجير إرهابي يستهدف أحد أبراج غازية مأرب

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

خرجت محطة مأرب الغازية عن الخدمة، بسبب تفجير إرهابي بالتزامن مع تواجد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي.

وقال مصدر محلي، إن التيار الكهربائي انقطع عن محافظة مأرب، مساء الثلاثاء.

وتضاربت الأنباء حول أسباب خروج المحطة عن الخدمة، ففي حين قالت مصادر أن تفجير إرهابي استهدف أحد أبراج نقل الطاقة من محطة مأرب الغازية في صافر إلى المدينة، والذي وقع في منطقة النقيعاء بمديرية "الوادي" وتسبب بانقطاع تام للطاقة الكهربائية في المحافظة.

في حين قالت مصادر آخرى أن سبب خروج المحطة الغازية عن الخدمة كان بسبب عمل تخريبي عبر وضع "خبطة" على خطوط النقل بالقرب من منطقة محطة بن معيلي، ما أدى لخروج المحطة عن الخدمة

وبحسب المصدر تم إبعاد الخبطة في نفس الوقت من قبل الفاعل، وتم إعادة تشغيل المحطة الغازية وستعود للخدمة تدريجيا.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

هل خروج الغازات أثناء الوضوء يتطلب إعادته.. اعرف رأي العلماء

أوضح عدد من الفقهاء أن خروج الغازات أثناء الوضوء أو الصلاة يُعد من الأمور التي تثير تساؤلات كثيرة بين المصلين، خصوصًا من يُعانون من حالات صحية تؤدي إلى عدم التحكم الكامل في هذا الأمر.

 وأكد الفقهاء أن من كان يعاني من خروج الريح بشكل مستمر ولا ينقطع إلا لفترات قصيرة، فإنه يُعد من أصحاب الأعذار، ولا يُبطل وضوءه ما يخرج منه أثناء الصلاة.

وأضاف الفقهاء أن على صاحب هذا العذر أن يتوضأ بعد دخول وقت كل صلاة، ثم يُصلي بهذا الوضوء ما شاء من الفروض والنوافل، ولا يُعيد وضوءه بسبب ما يخرج منه أثناء الصلاة، لأن ذلك خارج عن إرادته، وداخلاً في باب الرخص التي قررتها الشريعة رفعًا للحرج.

هل الصلاة بدون وضوء بعد الاغتسال من الجنابة باطلة؟.. الإفتاء تجيبالتصرف الشرعي لشخص دائم الشك في الوضوء فور بدء الصلاةهل لمس المرأة ينقض الوضوء؟.. دار الإفتاء تجيبهل يجب إعادة الوضوء بعد النوم الخفيف؟.. دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي

وأشار الفقهاء إلى أنه لا يصح للمصلي أن يبني على الشك أو الوهم في مسألة الحدث، فمن ظن أو توهم أنه قد خرج منه شيء، فلا ينتقض وضوءه إلا إذا تيقن من ذلك يقينًا جازمًا، إما بسماع صوت أو شم رائحة، أو بأي طريقة يُتيقن بها من خروج الحدث، أما ما سوى ذلك من وسوسة فلا يلتفت إليها.

وأوضح الفقهاء أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا" لا يُراد به الاقتصار الحرفي على السماع أو الشم، بل المقصود حصول اليقين بخروج الحدث، حتى ولو لم يُصاحبه صوت أو رائحة، وهذا ما فصله الإمام النووي في شرحه لصحيح مسلم.

وأكد الفقهاء أن مجرد الشعور بالانتفاخ أو تحرك في البطن لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما دام لم يتيقن الإنسان من خروج شيء، لأن الأصل بقاء الطهارة، ولا يُزال هذا الأصل إلا بيقين.

كما بيّن الفقهاء أن الحالات التي تُشبه ما يُعرف بالغازات المستمرة، تُعامل معاملة أصحاب السلس، فإذا كانت الغازات تنقطع وقتًا يكفي للوضوء والصلاة، فيجب على المسلم أن يستغل هذا الوقت. أما إذا كانت الغازات تخرج بشكل دائم دون توقف يُمكّن المصلي من الوضوء والصلاة، فإنه يتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها، ويُصلي بهذا الوضوء ولا يلتفت لما يخرج منه بعد ذلك.

وشدد الفقهاء بضرورة التفريق بين الوسوسة واليقين، وبين العذر المستمر والحالة العارضة، مؤكدين أن الشريعة جاءت للتيسير ورفع الحرج، وعلى المسلم ألا يُتعب نفسه بشكوك لا أساس لها.

مقالات مشابهة

  • طيران العدوان يستهدف مأرب وتعز والحديدة
  • مؤسسة كهرباء عدن تعلن توقف محطة "بترومسيلة" عن العمل بسبب نفاد الوقود
  • العدوان الأمريكي يستهدف شبكة الاتصالات في مجزر بمحافظة مأرب
  • هل خروج الغازات أثناء الوضوء يتطلب إعادته.. اعرف رأي العلماء
  • العدوان الأمريكي يستهدف محافظة مأرب
  • محطة الفضاء الدولية على حافة الهاوية.. تحذيرات من كارثة محتملة قبل تقاعدها
  • العدوان الأمريكي يستهدف محافظات مأرب وعمران وصعدة
  • مشروع إرهابي.. مراد مكرم يهاجم معذبي الحيوانات
  • انتهاء المرحلة الأولى من تركيب أبراج شبكات الاتصالات على طريق منفلوط بلاط
  • مع اشتداد حر الصيف.. خروج محطات الكهرباء عن الخدمة في لحج