شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصرف لبنان بلا حاكم مع انتهاء ولاية رياض سلامة، اتهت اليوم الاثنين ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة nbsp;على رأس البنك المركزي من دون ان تعلن حكومة تصريف الاعمال عن تعيين خليفة له بسبب الخلافات .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصرف لبنان بلا حاكم مع انتهاء ولاية رياض سلامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصرف لبنان بلا حاكم مع انتهاء ولاية رياض سلامة
اتهت اليوم الاثنين ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة  على رأس البنك المركزي من دون ان تعلن حكومة تصريف الاعمال عن تعيين خليفة له بسبب الخلافات والانقسامات السياسية في البلاد وبات واضحا ان اي منصب يعلن عن الشغور فيه يبقى على حاله ابتداءا من رئيس الجمهورية مرورا برئيس الحكومة وصولا الى منصب حاكم مصرف لبنان وقالت مصادر اعلامية لبنانية ان رياض سلامة الذي تربع في منصبه المذكور لمدة 30 سنة سيغادر موقعه وسيتسلّم النائب الأول وسيم منصوري مسؤوليات الحاكم بالوكالة، وفق ما ينص القانون ويُعد عهد سلامة (73 عاماً) الذي شغل منصب حاكم مصرف لبنان منذ 1993، من الأطول في العالم...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصرف لبنان بلا حاكم مع انتهاء ولاية رياض سلامة وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حاکم مصرف لبنان

إقرأ أيضاً:

الإدارة فن وأخلاق قبل أن تكون منصبًا

 

راشد الفزاري

الإدارة ليست مجرد أدوار تنفيذية أو مناصب قيادية تتطلب اتخاذ قرارات يومية، بل هي فن وأخلاق تُظهر الجانب الإنساني في التعامل مع الأفراد والفرق. فهي التوازن الدقيق بين تحقيق الأهداف المؤسسية وبين بناء بيئة عمل صحية ومستدامة تحفّز الإبداع والتفاني لدى الموظفين.

في بعض المؤسسات تظهر علامات الإدارة المهترئة التي تفتقد للرؤية والقيادة الحقيقية، فمثلاً عندما تعتمد الإدارة على تدوير المسؤولين غير المؤهلين دون اعتبار لكفاءتهم، فإن ذلك يعرّض المؤسسة للتدهور المستمر، وتجد مثل هذه الإدارات تتعامل مع الموظفين بمنطق التجسس والتصيد، حيث يتم زرع "عيون خفية" بين العاملين لرصد حضورهم وغيابهم، أو نقل كلامهم للإدارة العليا، وهذا السلوك لا يعكس ضعفًا إداريًا فقط، بل يُدمّر الثقة بين أعضاء الفريق، ويدخل المؤسسة في دوامة من الصراعات الداخلية.

كما إن هذه الإدارات غالبًا ما تُغفل الاحتياجات الحقيقية للموظفين، سواء كانت الحوافز المعنوية أو المادية. ويتم اختيار المسؤولين بناءً على الولاءات الشخصية، بدلًا من الكفاءة والخبرة، والنتيجة موظفون يعانون من التهميش، ومؤسسة تفتقد الإنجاز، وقائد لا يثق إلا بنفسه، ولا يتقبل النقد أو النقاش البناء.

على الجانب الآخر، فإن الإدارة الناجحة تتسم بكونها بيئة شاملة ومشجعة، تهتم بالنتائج وتُقدّر الجهود، والقائد الناجح هو من يجيد بناء الثقة داخل فريق العمل، ويؤمن بمبدأ العمل الجماعي لتحقيق الأهداف المؤسسية، فهو ليس فقط مديرًا، بل قائدًا ملهمًا يدفع الموظفين للإبداع، ومن سمات الإدارة الناجحة الشفافية والصدق فالقائد الناجح يتواصل مع فريقه بوضوح، ويناقش الأفكار والقرارات دون تردد، بجانب التقدير والتحفيز ومكافأة الجهود المميزة والإشادة بالنجاحات تعزز روح الفريق، وتشجع الموظفين على تقديم الأفضل، كما ينبغي إلا ننسى أهمية الرعاية الإنسانية وهي فهم الاحتياجات النفسية للموظفين والتعامل معهم بتعاطف يخلق بيئة عمل صحية ومستقرة، كما إن ما نفقده اليوم في كثير من المؤسسات هو الاستماع والانفتاح، وهذا أمر لا ينطبق إلّا على القادة الحقيقيين الذين يستمعون لموظفيهم ويفهمون احتياجاتهم دون مقاطعة.

اليوم يجب أن يعي أي مسؤول بأن الإدارة ليست امتيازًا يُضاف إلى السجل المهني؛ بل هي مسؤولية كبيرة وتكليف يتطلب التفاني لتحقيق المصلحة العامة، والقائد الإداري الحقيقي هو من يدرك أن نجاح المؤسسة يعتمد بالدرجة الأولى على راحة موظفيها وتقدير جهودهم، ويجب أن تتبنى الإدارة فلسفة تحترم الإنسان وتُعلي من قيمته، فعندما يشعر الموظف بالتقدير والاحترام، فإنه يقدم أفضل ما لديه، في المقابل عندما يُستنزف الموظف دون مكافأة أو دعم، فإنه يفقد الدافع مما ينعكس سلبًا على المؤسسة بأكملها.

في الختام.. على جميع من وُضِعوا في أعلى سلم الموظفين أن يدركوا أن الإدارة هي مزيج من الذوق والأخلاق والإنسانية، وهي مفتاح النجاح لأي مؤسسة، والقادة الذين يتركون بصمتهم في مؤسساتهم هم أولئك الذين يدركون أن احترام الموظفين وتحفيزهم ليس مجرد واجب مهني بل رسالة إنسانية سامية، كما أن المؤسسات الناجحة لا تُبنى على الإنجازات فقط؛ بل على العلاقات الإنسانية المتينة التي تصنع بيئة عمل محفزة ومزدهرة.

مقالات مشابهة

  • حاكم إقليم دارفور يصل العاصمة الروسية موسكو
  • الإدارة فن وأخلاق قبل أن تكون منصبًا
  • حاكم الشارقة يوجه بإنشاء فرع لمدرسة فيكتوريا في مدينة الذيد
  • حاكم الشارقة يوجه بتشييد 10 مساجد في المنطقة الوسطى
  • حاكم الشارقة يوجه بإنشاء فرع لمدرسة فيكتوريا في الذيد
  • مرة جديدة.. ترامب يصف كندا بـ”الولاية” وترودو بالـ”حاكم”
  • بسبب الإساءة في طرق الطعن .. وزارة العدل تستوفي 6 مليارات ليرة من رياض سلامة
  • حاكم الشارقة يهنئ ملك البحرين باليوم الوطني
  • السفير غملوش: منصب الرئيس في لبنان سيكون أسير التوافقات
  • تحديات مالية واقتصادية تنتظر لبنان في الـ 2025.. هل يُصبح سعر الصرف 60 ألف ليرة؟