ينطلق اليوم في 50 سينما.. خريطة عرض فيلم السرب
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كشفت الشركة المنتجة لفيلم السرب عن خريطة عرضه فى السينمات خلال الفترة المقبلة والتى تبدأ من اليوم الأربعاء.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Synergy Films (@synergyfilmsegy)
وكتبت الشركة المنتجة لفيلم السرب عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام أماكن عرض الفيلم : سيعرض الفيلم في 50 سينما بالقاهرة الكبرى، بجانب عرضه في عدد من السينمات الأخرى بالإسكندرية وباقي محافظات الجمهورية.
ومن المقرر أن يطرح الفيلم الذي يسرد أحداث حقيقية لأبطال القوات المسلحة المصرية خلال الفترة المقبلة، وتبدأ أحداث البرومو بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الأحداث في "درنة" وسرعان ما يظهر أبطال العمل وهم يقومون بتنفيذ الأوامر بضرب عدة أماكن لمجموعات إرهابية والعودة مرة أخري بعد تنفيذ المهمة على أكمل وجه.
ويجسد الفنان دياب شخصية قائد جناح عسكري في تنظيم داعش الإرهابي، ويجسد النجم أحمد السقا، دور ضابط في المخابرات المصرية ينجح في التوغل داخل التنظيم الإرهابي، بينما يظهر كل من النجم آسر ياسين وكريم فهمي والنجم شريف منير ضباط في القوات الجوية المصرية والمسئولين عن تنفيذ المهمة.
فيلم "السرب" يشارك فى بطولته كل من، أحمد السقا، ودياب، وكريم فهمى، وآسر ياسين، وشريف منير ومحمود عبد المغنى، ومجموعة كبيرة من الفنانين الذين يظهرون كضيوف شرف، وهو من تأليف عمر عبدالحليم، وإخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي النجم شريف منير فيلم السرب محمود عبد المغني احمد السقا
إقرأ أيضاً:
الواضح أنّ ميناوي يهوى العربدة والتغريد خارج السرب
الواضح أنّ ميناوي يهوى العربدة والتغريد خارج السرب؛ يتفوّه بما شاء وقت ما شاء ولا يُقيم كبير وزنٍ للانضباط والاستقامة والعمل بروح الفريق إلى غير تلك من المعايير الأبجدية والضرورية التي تفرضها أعراف الأحلاف السارية منذ خلق الله الأرض.
لم يحرز ميناوي أي تقدّمٍ يُذكر على صعيد تجربته الذاتية التي من المفترض أنها أبلغته مصاف “رجل الدولة” المتحلي بفضائل الحكمة والحنكة والانضباط والكلمات الموزونة بميزان الذهب. على العكس تمامًا؛ لم يبارح الطفولة السياسية ومقاعد الناشطية. يحرص ميناوي دائمًا على تقديم نفسهِ بصفة مستقلة بالصورة التي تمكّنه من جني الثمار ومراكمة المكاسب لتصب في ماعونه وحده. مُتناسيًا أو متجاهلًا أنّ حروب التحرير -أو الحروب ذات الطبيعة المشابهة- قائمة على قاعدة اسهام واسعة؛ يستثمر فيها سواد عظيم من الناس كافة ما يمكن أنْ يُقدموه من تضحية ومقدّرات مادية ولوجستية وخبرات نضالية. ويكون العائد المكافئ من مكسب بحسب الاسهام والصنيع المقدمان سلفًا. وهي بذا ليست ميدانًا لمكاوشة كل شئ!
الآن على ميناوي وجميع من يُفكرون على طريقته أنْ يفهموا أنّ الطريقة القديمة القائمة على تأليب الهوامش، وتجريم الدولة ومؤسساتها، والمطالبة الصفيقة بالحقوق، وإرهاب المجتمعات المُستقرّة المتحضّرة صاحبة الريادة، واخراج قائمة من الجيب الخلفي تشتمل على مظالم متوهّمة عنوانها “جرد حساب” مقابل التقاضي عن مظالم آخرين أفدح شأنًا،.. إلى غير ذلك من الحيل والتكتيكات الخطابية المُستهلكة والتي باتت محفوظة لم تعد ميزة تفضيلية ل “حركات دارفور المسلحة”؛ أي لم يعد ذلك قيمة أو جدوى توفرها (الحصرية). الآن بإمكان أي مجموعة مسلحة تمتلك الحد الأدنى من تنظيم وهيكل إداري داخلي بدائي وعدد لا بأس به من مركبات قتالية أنْ تخرج إلى الهواء الطلق لتتحدّث بنفس اللهجة الطافحة بالابتزاز والمزايدة.
أخيرًا فإن القومية ليست في أفضل حالتها اليوم وما يبقيها فاعلة وقادرة على الفعل مستقبلًا هو مؤسسة الجيش الذي عليه أنْ ينتصر نصرًا ساحقًا مهما كلف الأمر.. إذن؛ فلا يظنن ميناوي أو من يفكّرون على طريقته أنّهم مجبروين أو مغصوبين على الناس حتى يهرع الجميع لخطب ودهم واسترضائهم! هذا من الماضي.
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب