بلينكن: الولايات المتحدة مصممة على التوصل لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
سرايا - أعلن وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن، الأربعاء، خلال زيارته إلى تل أبيب، أن الولايات المتحدة مصممة على التوصل إلى اتفاق هدنة مرفق بالإفراج عن المحتجزين بين حماس وتل أبيب.
وقال بلينكن خلال لقائه رئيس كيان الاحتلال الإسرائيلي إسحق هرتزوغ "حتى في هذه الأوقات الصعبة، نحن مصممون على التوصل إلى وقف لإطلاق النار يعيد المحتجزين إلى ديارهم والتوصل إليه الآن".
واعتبر بلينكن أن السبب الوحيد لعدم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حتى اللحظة هو حماس.
إقرأ أيضاً : وزيرة متطرفة لدى الاحتلال تفضل موت المحتجزين على وقف العدوان عن غزةإقرأ أيضاً : اتهام الحكومة الألمانية بالتقصير في حماية المسلمينإقرأ أيضاً : إدارة بايدن تدرس استقبال لاجئين من غزة .. تطورات مهمة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئيس الاحتلال غزة الحكومة بايدن غزة الاحتلال رئيس
إقرأ أيضاً:
مستشار الأمن القومى الأمريكى: زيلينسكى سيوقع اتفاق المعادن مع الولايات المتحدة
أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سيوقع قريبًا اتفاقًا مع الولايات المتحدة بشأن المعادن النادرة في أوكرانيا ويأتي هذا الإعلان بعد مفاوضات مكثفة بين الجانبين، حيث أرسلت إدارة الرئيس دونالد ترامب نسخة معدلة من الاتفاق مساء الخميس لإزالة الخلافات مع أوكرانيا.
في وقت سابق، رفض زيلينسكي توقيع الاتفاق في صيغته السابقة، مشيرًا إلى عدم وجود ضمانات أمنية كافية لحماية بلاده.
وأكد في مؤتمر ميونيخ للأمن أن الاتفاق المقترح ليس في دائرة اهتمامنا في الوقت الراهن"، مضيفًا أنه لن يسمح للوزراء بتوقيع اتفاق "غير جاهز".
وشدد والتز على أهمية إشراك جميع الدول الأوروبية في الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تحملت العبء الأكبر من الدعم على مر السنين.
وأشار إلى أن إنهاء الحرب بشكل دائم يتطلب حلاً دبلوماسيًا وليس عسكريًا، مشبهًا الصراع الحالي بـ"مفرمة اللحم للبشر" على غرار الحرب العالمية الأولى.
تأتي هذه التطورات في ظل مساعي الإدارة الأمريكية لتحقيق الاستقرار في المنطقة وتعويض التكاليف التي تكبدتها جراء الحرب، وذلك من خلال شراكة مع أوكرانيا تشمل الاستفادة من مواردها الطبيعية مثل النفط والغاز، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.