طريقة عمل المعمول الاقتصادي بطعم لا يقاوم
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
يمكنك الآن تحضير المعمول داخل المنزل بأقل التكاليف والمكونات حيث يعتبر المعمول من المخبوزات الأكثر انتشار فى الوطن العربي ومن الممكن تحضيره وحشوه بأكثر من نوع مثل معمول بالشكولاته أو بالتمر أو تركه دون حشو حسب ماتفضلين انتى وأولادك كما يعتبر المعمول من المخبوزات التى يتم تقديمها في جميع الأوقات وخاصة الأعياد.
يمكنك الآن تحضير المعمول الهش بالسميد مع وضع حشو جوز الهند يتم تحضيره من خلال المكونات الآتية:
500 جرام زبدة في حرارة الغرفة.
125 ماء الزهور.
نصف كوب من السكر.
نصف ملعقة صغيرة من ماء الزهر.
نصف كوب من اللبن.
كيلو من دقيق السميد الخشن.
150 جرام سميد ناعم.
كوبان من جوز الهند المبشور للحشو.
ملعقتين كبيرتين غ ماء الورد.
طريقة عمل المعمول الهش
أولا في وعاء كبير الحجم يتم وضع الزبدة والسميد الخشن والناعم ثم يتم تقليب المكونات الجافة معا.
يتم بعد ذلك إضافة ماء الورد إلى المكونات ونقوم بعجن المكونات معا حتى تتجانس جيدا.
يتم ترك العجينة لمدة 12 ساعة حتى ترتاح ثم يتم دعم العجينة باليد بشكل جيد ويتم بعد ذلك إضافة الحليب عليهم ببطء
يتم بعد ذلك إحضار العجينة وتقسيمها إلى قطع صغيرة متساوية ثم يتم تحضير الحشو.
تحضير حشوة المعمول
فى وعاء متوسط الحجم يتم وضع جوز الهند مع ماء الورد مع السكر والوعى ويتم تقليبهم معا بشكل جيد.
ثم يتم بعد ذلك حشو المعمول من خلال وضع كل قطعة من الحشو داخل دائرة المعمول التى تم إحضارها.
يتم تسخين الفرن على درجة حرارة 180 درجة ويتم تركها حتى تسخن تمام.
يتم إدخال المعمول داخل الفرن لمدة 15 دقيقة فقط ثم يتم إخراجه وتركه يبرد تماما ثم يتم تقديمه باردا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المعمول طريقة عمل المعمول عمل المعمول یتم بعد ذلک
إقرأ أيضاً:
أعمال خيرية رمضانية بطعم انتخابي تورط منتخبين و رجال أعمال
زنقة 20 | علي التومي
يثير بعض رجال الأعمال والمنتخبين بمعظم جهات واقاليم المملكة، جدلا واسعا بشأن مصادر ثرواتهم، التي يُقال إنها راكمت على حساب الناهبين خلال فترات تدبيرهم للشأن العام.
ورغم ترويجهم للأعمال الخيرية، مثل بناء المساجد ودعم الفئات الهشة، إلا أن العديد من المواطنين يشككون في نواياهم، معتبرين ذلك محاولة لتلميع صورتهم استعدادا للاستحقاقات السياسية المقبلة.
وتأتي هذه الانتقادات في سياق إفلاس بعض هؤلاء المنتخبين سياسيا، حيث تم طرد بعضهم من الأحزاب، بينما يواجه آخرون متابعات قضائية بتهم تتعلق باختلاس المال العام والتزوير.
وبالمقابل، يرى متابعون أن هناك منتخبين آخرين نجحوا في إحداث تغيير حقيقي بمدنهم، من خلال تطوير البنية التحتية، ما جعل مدنهم نموذجا يُحتذى به في التنمية.
وفي ظل هذا الجدل، تبقى التساؤلات مطروحة حول مدى التزام هؤلاء المنتخبين ورجال الأعمال بمعايير الشفافية والمحاسبة، لضمان أن تكون المبادرات الخيرية نابعة من حس وطني صادق وليس مجرد وسيلة لإعادة تدوير الوجوه السياسية نفسها.
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس 6 مارس 2025