سعر فيات تيبو هاتشباك 2023، تعتبر سيارات فيات تيبو هاتشباك واحدة من السيارات التي يرغب الكثير في شرائها وهذا يرجع إلى مواصفات السيارة العالمية بالإضافة إلى مميزاتها، وهذا ما جعلها من السيارات التي تستخدم بكثرة خلال عام 2023، وفي هذا المقال سوف نوضح لكم سعر سيارة فيات تيبو هاتشباك 2023 في مصر.

سعر فيات تيبو هاتشباك 2023 في مصر


تختلف أسعار سيارة فيات تيبو وهذا حسب فئة السيارة حيث تأتي ب 5 فئات وهي كالآتي:



الفئة الأولى من فيات تيبو Entry Grade يبلغ سعرها نحو 825.

000 جنيه مصري.
يصل سعر الفئة الثانية من فيات تيبو MIDE GRADE إلى  910.000 جنيه مصري.
فيما بلغت قيمة الفئة الثالثة من سيارة فيات تيبو HB / Entry Grade نحو 910.000 جنيه مصري.
جاء سعر سيارة فيات تيبو Highline الفئة الرابعة  950.000 جنيه مصري.
وبالنسبة لسعر الفئة الخامسة لسيارة فيات تيبو HB / Highline فوصل إلى 975.000 جنيه مصري.


مواصفات سيارة فيات تيبو هاتشباك 2023


تأتي سيارة فيات تيبو هاتشباك بمواصفات عالمية، وتتمثل هذه المواصفات في الآتي:

 


اسم السيارة: سيارة فيات تيبو هاتشباك
الاصدار: 2023.
ألوان السيارة: الأحمر اللامع، الفضي، الرمادي، الأزرق، الأسود اللامع والأبيض اللؤلؤي.
طول السيارة: 4532 مم.
العرض: 1792 مم.
الارتفاع الكلي:  1497.
سعة الحقيبة الخلفية:  520 لتر.
ارتفاع السيارة عن الأرض: 150 مم.
قاعدة العجلات 2636 مم.
نوع المحرك: تأتي بمحرك رباعي الاسطوانات بقوة 110 حصان، بسعة 1600 سي سي.
عزم الدوران: عزم أقصى للدوران 152 نيوتن \ متر، ناقل حركة مكون من 6 سرعات.
السرعة:  تتسارع السيارة من الثبات وحتى 100 كم في غضون 11.2 ثانية.
متوسط استهلاك الوقود: 6.3 لتر لكل 100 كم.
السيارة تدعم نظام التوزيع الإلكتروني للفرامل EBD.
يوجد بها نظام الفرامل المانعة للانغلاق ABS.
مزوده بنظام الثبات الإلكتروني ESP.
السيارة يتوفر بها وسائد هوائية للسائق والراكب الأمامي، كما يتوفر وسائد هوائية جانبية في الفئة الثانية من فيات تيبو.
مزودة قفل مركزي للأبواب يمكن التحكم به عن بُعد.
تحتوي على نظام ضد السرقة إيموبليزر.
يوجد بها نظام مراقبة ضغط الإطارات.
السيارة مزودة بحساسات ركن خلفية وكاميرا خلفية في الفئة الثانية من السيارة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سياره سيارة فيات 000 جنیه مصری

إقرأ أيضاً:

انخفاض الدولار واقتصاديات الخليج

 

 

 

علي الرئيسي **

 

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن فرض الرسوم الجمركية كان من المفترض أن يُقوِّي من سعر صرف الدولار الأمريكي، ولكن ما حصل هو العكس تمامًا؛ فمُنذُ منتصف يناير الماضي وحتى الآن فقدت العملة الأمريكية حوالي 9% من قيمتها، مقابل سلة من أهم العملات.

وقد حدث خُمسا هذا الانخفاض منذ الأول من أبريل، حتى مع ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية لعشر سنوات تدريجيًا بمقدار 0.2 نقطة مئوية. هذا المزيج من ارتفاع العائدات وانخفاض قيمة العملة يُنذر بالخطر؛ إذ إن المستثمرين يهربون رغم ارتفاع العوائد، ولا بُد أن ذلك عائد إلى اعتقادهم بأنَّ أمريكا أصبحت أكثر خطورة. وتنتشر شائعات بأنَّ كبار مديري الأصول الأجنبية يتخلصون من الدولار الأمريكي.

وتقول مجلة "ذي إيكونيميست" البريطانية، إنه لعقودٍ من الزمن، اعتمد المستثمرون على استقرار الأصول الأمريكية، جاعلين منها ركائز للتمويل العالمي. ويساهم عُمق سوقٍ بقيمة 27 تريليون دولار في جعل سندات الخزانة الأمريكية ملاذًا آمنًا؛ إذ يُهيمن الدولار على تداول كل شيء، من السلع والبضائع إلى المشتقات المالية. ويدعم هذا النظامَ، بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الذي أطلق وعودًا بالوصول إلى مستويات مُنخفضة من التضخم، وبالحوكمة الأمريكية المتينة، التي تُرحّب بالأجانب وأموالهم وتُؤمِّن لهم الأمان. وفي غضون أسابيع قليلة، استبدل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذه الافتراضات الراسخة بشكوكٍ مُقلقة.

وبات دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود- حسب معظم المراقبين- أمرًا واردًا؛ نتيجةً لفرض الرسوم الجمركية؛ مما سيدفع ببنك الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة (مع العلم أن ترامب هدَّد رئيس الفيدرالي بإعفائه من منصبه). وخفض أسعار الفائدة سيكون أمرًا ضروريًا، خاصةً إذا ساءت إحصائيات سوق العمل؛ مما سيؤدي إلى زيادة في انخفاض الدولار أمام العملات الأخرى.

وفي سياق متصل، أعلن صندوق النقد الدولي خلال اجتماعات الربيع المُنعقدة في واشنطن حاليًا، خفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي من 3% إلى 2.8%، كما حذر من المخاطر المتزايدة والمحتملة على النظام المالي والمصرفي العالمي.

ولا شك أن انخفاض الدولار الأمريكي سيكون له تداعيات مهمة على اقتصادات دول الخليج، التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأسواق المالية العالمية، كما إن عملاتها مربوطة بسعر صرف الدولار.

وفيما يلي أبرز القنوات التي سيتجلَّى فيها تأثير هذا الانخفاض:

الإيرادات النفطية: إذ إن الدول الخليجية تعتمد بشكل كبير على الإيرادات النفطية، وبما أن النفط مُسعَّر بالدولار، فإن تراجع الدولار قد يُخفِّض إيرادات هذه الدول مقابل العملات الأخرى. ورغم احتمال ارتفاع سعر النفط، نتيجة لانخفاض الدولار، إلّا أن ما شهدناه خلال الأسابيع الماضية هو انخفاض كبير في أسعار النفط. لذلك؛ هناك انخفاض في قيمة الدولار، كما إن الأسعار انخفضت نتيجة للزيادة في الإنتاج التي قررتها مجموعة "أوبك بلس". وانخفاض أسعار النفط إضافة إلى هبوط سعر الدولار وبالتالي تراجع أسعار صرف عملات دول الخليج مقابل العملات الأخرى، كل ذلك من شأنه أن يُعقِّد من وضع الموازنات العامة في دول الخليج، وقد يتسبب في تسجيل عجوزات مالية في هذه الموازنات.

وانخفاض قيمة الدولار سيجعل من الصعب الحصول على قروض مُقوَّمة بالدولار، وخاصة بأسعار تنافسية؛ مما سيؤثر على خدمة الدين العام. ورغم أن معظم دول الخليج لا تزال تتمتع بملاءة جيدة للاقتراض، غير أن ذلك لن يستمر طويلًا إذا واصل الدولار نزوله.

المسألة الأخرى، هي موضوع إدارة الاحتياطيات الأجنبية؛ حيث إن دول الخليج تحتفظ بجزء كبير من احتياطاتها بالدولار الأمريكي، وسيؤدي انخفاض سعر صرف الدولار إلى تراجع قيمة هذه الاحتياطيات؛ مما سيؤثر على الاستقرار المالي في هذه الدول، وستضطر هذه الدول إلى البحث عن استراتيجيات جديدة في مجال الصرف الأجنبي. وتحتفظ معظم الصناديق السيادية بأصول بالدولار، وقد يُسبِّب لها هذا الانخفاض، هبوطًا في أرباحها، وربما خسائر في حالة إعادة تقييمها.

والواضح جدًا أن انخفاض سعر الدولار وبالتالي تراجع أسعار صرف عملات دول الخليج، سيرفع من قيمة الواردات، وخاصة أن هذه الدول تستورد تقريبًا معظم السلع والخدمات من الخارج، ونتيجة لذلك سترتفع أسعار هذه السلع وخاصة السلع الغذائية. وارتفاع أسعار السلع وبالذات السلع الغذائية، سيكون له تأثير كبير على الفئات الفقيرة والمتوسطة. وهذا الارتفاع في أسعار السلع والخدمات سيرفع من معدلات التضخم في هذه الدول.

صحيحٌ أن انخفاض الدولار سيؤدِّي إلى ان تكون صادرات دول الخليج أكثر تنافسية في السوق العالمية، وبالتالي ستستفيد هذه الصادرات من هذا الانخفاض، لكن معظم الصناعات الخليجية تعتمد على المُدخلات المُستورَدة، وقيمة هذه المدخلات سترتفع أسعارها نتيجة لانخفاض سعر الدولار.

في المقابل، ستستفيد السياحة من انخفاض الدولار ومن انخفاض قيمة العملة المحلية مقابل العملات الأخرى، وقد يؤدي ذلك إلى زيادة في عدد السُيَّاح؛ نظرًا لانخفاض قيمة العملة. لكن انخفاض قيمة العملة أيضًا سيؤثر سلبًا على السياح الخليجيين؛ حيث إن الأسعار ستكون مرتفعة بالنسبة لهم في البلدان التي سيقومون بزيارتها.

أما بالنسبة للعمالة الوافدة، فإن عددًا كبيرًا من العمالة الوافدة تقوم بتحويل جزء كبير من دخلها إلى بلدانها، والانخفاض في قيمة العملة سيؤدي إلى انخفاض في قيمة الأموال المُحوَّلة، مما سيرفع من رواتب العمالة الأجنبية لتعويض هذا الانخفاض.

ارتباط العملات بالدولار: عملات دول الخليج مرتبطة بالدولار الأمريكي (عدا الكويت إلى حد ما، تربط عملتها بسلة من العملات يُهيمن عليها الدولار)، وانخفاض الدولار يُمكن أن يؤدي إلى تغيير في السياسات؛ بما في ذلك تغيير في أسعار الفائدة أو إعادة تقييم لربط العملة.

وأخيرًا.. إنَّ ارتباط سياسة سعر صرف عملات دول الخليج بالعملة الأمريكية، وإن كان لفترة طويلة كان مناسبًا واستفادت دول الخليج من استقرار الدولار، إلا أن دخول الاقتصاد الأمريكي في مرحلة عدم اليقين- وخاصة إذا أدركنا أن الدين العام وصل إلى مرحلة خطرة، بما يُهدد استقرار هذ العملة- فقد يكون من المناسب أن تبحث دول الخليج عن خيارات ربط عملاتها بسلة من العملات أو تعويم عملاتها أو البحث في خيارات أخرى، لا سيما بعد أن توقف قطار توحيد وتقريب عملات دول المجلس.

** باحث في قضايا الاقتصاد والتنمية

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • تصل إلى 8500 جنيه.. أسعار تذاكر حفل أنغام في دار الأوبرا
  • استقرار أسعار الذهب مع انخفاض الدولار في بغداد و اربيل
  • انخفاض أسعار خامي البصرة بالتزامن مع تراجع النفط عالمياً
  • أخبار السيارات| 5 موديلات 2025 تبدأ من 745 ألف جنيه.. أسعار مرسيدس جي كلاس ومايباخ
  • سعر ومواصفات السيارة MG ZS 2025 في مصر
  • انخفاض أسعار الذهب
  • بـ 200 ألف جنيه.. مواصفات جاك A13 هاتشباك في سوق المستعمل
  • أصغر سيارة بسعر 300 ألف جنيه .. سوق المستعمل
  • أسعار ومواصفات سيارات سيات إبيزا
  • انخفاض الدولار واقتصاديات الخليج