هتان النجار: لابد من تغيير جميع اللاعبين في الاتحاد النادي مدمور نفسيًا .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الناقد الرياضي هتان النجار على خسارة الاتحاد أمام نادي الهلال في المباراة التي أقيمت بينهما أمس.
وقال النجار خلال لقائه على برنامج برا 18:” لو لعب الاتحاد مع الهلال مباراة ثامنة وتاسعة سيخسر، ولو لعب الهلال بـ9 لاعبين سيفوز على الاتحاد”.
وأضاف:” خلص الكلام في سوء الاتحاد، هذا الموسم للنسيان، ولابد من تغيير جميع اللاعبين”، مؤكدًا أن النادي مدمور نفسيًا.
وتابع:” كل المشاكل اللي تحدث في الاتحاد سببها أن اللاعبين ليسوا على روح واحدة، للأسف الشديد ما أحد قدر يحتوي الفريق واللي يحدث فوضى في فوضى .”
يُذكر أن الهلال، فاز على نظيره الاتحاد بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت بينهما مساء أمس في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
هتان النجار:
لو لعب الاتحاد مع الهلال مباراة ثامنة وتاسعة سيخسر!
لو لعب الهلال بـ9 لاعبين سيفوز على الاتحاد، خلص الكلام في سوء الاتحاد، هذا الموسم للنسيان !
ولابد من تغيير جميع اللاعبين
، النادي مدمور نفسيًا.
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/B9pzXmqHaD
— SSC (@ssc_sports) April 30, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال خسارة الاتحاد كأس خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
"العزاوي": جيش العراق القوة الشرعية الوحيدة.. ولابد ايجاد حل لازمة الحشد الشعبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور رائد العزاوي، مدير مركز الأمصار للدراسات السياسية والاقتصادية وأستاذ العلاقات الدولية، أن تصريح وزير الدفاع العراقي بشأن قدرة القوات المسلحة على الدفاع عن البلاد يمثل رسالة واضحة للجميع، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، في ظل الجدل القائم حول دور الفصائل المسلحة، ومن الضروري ايجاد حل لموضوع دمج الحشد الشعبي في الموسسة العسكرية.
وأوضح العزاوي أن هناك محاولات مستمرة منذ 2003 لإضعاف المؤسسة العسكرية العراقية وإيجاد قوة موازية لها، مشيرًا إلى أن هذه المحاولات تصاعدت بشكل واضح عقب اجتياح تنظيم داعش لبعض المدن العراقية عام 2014.
وأشار مدير مركز الأمصار للدراسات السياسية والاقتصادية، إلى أن الحشد الشعبي تشكّل حينها استجابة لضرورة أمنية، لكنه تحول لاحقًا إلى ملف سياسي معقد، خاصة بعد القضاء على التنظيم الإرهابي.
وأضاف أستاذ العلاقات الدولية، أن الحشد الشعبي يتكوّن من ثلاث فئات رئيسية، من بينها مجموعات عقائدية تابعة للمرجعية الدينية، وأخرى اندمجت في الدولة كجزء من القوات المسلحة، لكن هناك أيضًا فصائل ذات ارتباطات خارجية، وهو ما يجعل مستقبل هذه التشكيلات محط جدل بين القوى السياسية المختلفة.
وشدد العزاوي على أن العراق، كدولة ذات سيادة، لا يمكن أن تكون لديه قوتان عسكريتان متنافستان، مؤكدًا أن "الجيش العراقي هو القوة الشرعية الوحيدة التي يقع على عاتقها حماية البلاد"، في حين أن أي تشكيلات أخرى يجب أن تعمل تحت مظلته وليس بمعزل عنه.
وأشار إلى أن هناك خلافات داخل القوى السياسية الشيعية حول مستقبل قيادة الحشد الشعبي، حيث يسعى البعض إلى دمجه بالكامل داخل المؤسسة العسكرية وفق معايير مهنية، بينما تفضل أطراف أخرى الإبقاء عليه بوضعه الحالي لتحقيق مكاسب سياسية وانتخابية، وهو ما يعكس تباين الرؤى بشأن دور الحشد في المرحلة المقبلة.
واعتبر العزاوي أن تصريح وزير الدفاع العراقي جاء في توقيت حساس، ويهدف إلى التأكيد على أن الجيش قادر على حماية البلاد دون الحاجة إلى قوى موازية، مضيفًا أن الجيش العراقي يتمتع بـعقيدة عسكرية راسخة وخاض معارك مصيرية، وحقق نجاحات بارزة في مواجهة الإرهاب، ما يجعله المؤسسة الأمنية الوحيدة الجديرة بحفظ أمن العراق واستقراره.