خمسة قتلى في هجوم مسلح على مسجد في هرات بأفغانستان
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قال المتحدث باسم حاكم إقليم هرات الأفغاني الثلاثاء إن خمسة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب ثلاثة آخرون بعدما استهدف مسلحون مسجدا أثناء إقامة صلاة به.
وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد مسؤوليته عن الهجوم عبر إحدى القنوات التابعة له على تطبيق تيليغرام.
وأوضح مولوي نصار أحمد المتحدث باسم حاكم إقليم هرات أن الهجوم وقع مساء أمس الاثنين وأن امرأة وطفلا من بين القتلى.
وتقول حركة طالبان إنها تركز على استعادة الأمن منذ سيطرتها على البلاد مع انسحاب القوات الأجنبية في عام 2021، لكن الهجمات التي تستهدف المساجد والمعاهد الدينية والمباني الحكومية تواصلت على الرغم من انتهاء الحرب التي استمرت 20 عاما.
وكان تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد قد أعلن مسؤوليته عن العديد من الهجمات.
وإقليم هرات المتاخم لإيران هو في الغالب موطن للأقلية الدينية الشيعية التي تعرضت لبعض من أعنف الهجمات ضد المدنيين في تاريخ أفغانستان الدموي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أفغانستان تنظيم الدولة الاسلامية طالبان
إقرأ أيضاً:
بيسكوف: روسيا تحتاج العمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية لتحقيق التنمية بوتيرة أعلى، في ظل الوضع الديموغرافي في البلاد، وترحب بقدومهم.
وأضاف بيسكوف في حديث لوكالة "نوفوستي": "البلاد بحاجة للمهاجرين والحقيقة في أن لدينا وضعاً ديموغرافياً متوتراً للغاية.. نعيش في أكبر دولة بالعالم، وعددنا لا يكفي".
وقال المتحدث باسم الكرملين: "لكي نتطور بشكل ديناميكي ونحقق جميع خطط التنمية نحتاج بالطبع إلى العمالة الأجنبية، ونرحب بهم".
России нужны мигранты, заявил Песков
В стране «напряженная демографическая ситуация», и поэтому для ее развития требуются иностранные рабочие руки
«Мы живем в самой большой стране мира, но нас мало», — сказал пресс-секретарь президента pic.twitter.com/WNRzPv5VOm
وفي وقت سابق، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه فيما يخص مسألة استقطاب المهاجرين يجب على السلطات أن تفكر أولاً وقبل كل شيء في مصالح مواطني البلاد.
وأكد أن المهاجرين لن يتسببوا في رفض الروس لهم، إذا كانوا يعرفون القوانين، ومستعدين للامتثال لها، فضلاً عن إجادتهم للغة الروسية.
وشدد في الوقت ذاته على أن المهاجرين القادمين إلى روسيا يجب أن يعيشوا أيضاً في "ظروف إنسانية"، وأن يتمتعوا بجميع الخدمات.