معادن تكمل عملية الاستحواذ على 10% في شركة فالي البرازيلية “للمعادن “
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت شركة التعدين العربية السعودية أن مشروعها المشترك شركة منارة المعادن للاستثمار، أكمل عملية الاستحواذ على نسبة 10% من شركة فالي للمعادن الأساسية المحدودة بتاريخ 30 أبريل 2024.
الجدير بالذكر أن شركة فالي البرازيلية للتعدين، قد وقعت اتفاقية ملزمة في يوليو 2023 مع شركة منارة المعادن (المشروع المشترك بين شركة معادن وصندوق الاستثمارات العامة) للاستحواذ على حصة قدرها 10% في وحدة المعادن الأساسية التابعة لشركة فالي وفقا لـ “الاخبارية اقتصاد”.
يُشار إلى أن شركة معادن قد وقعت في يناير 2023 اتفاقية مشروع مشترك، مع صندوق الاستثمارات العامة لتأسيس شركة تهدف إلى الاستثمار في الأصول التعدينية على الصعيد الدولي لتأمين المعادن الاستراتيجية، والتي تقوم مبدئياً بالاستثمار في قطاعات خام الحديد والنحاس والنيكل والليثيوم كشريك غير مشغل يمتلك حصص أقلية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المعادن شركة التعدين العربية السعودية شرکة فالی
إقرأ أيضاً:
هاليفي .. “لا أستطيع إلا مدح حماس على طريقة خداعنا ومغافلتنا”
#سواليف
كشفت تسجيلات صوتية لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق هرتسي هاليفي، إشادته بـ”الخداع” الذي مارسته حركة حماس عليهم قبل هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
جاء ذلك في تسجيلات لهاليفي- الذي غادر منصبه أوائل مارس/آذار الجاري، ليخلفه إيال زامير- نشرتها إذاعة الجيش الإسرائيلي الأحد.
وفي التسجيلات يقول هاليفي: “ليس لدي خيار سوى الإشادة بحماس على الخداع الذي مارسته ضدنا قبل 7 أكتوبر”.
مقالات ذات صلة العرموطي يوجه 16 سؤالا للفراية عن الخمارات والنوادي الليلية 2025/03/16وأضاف: “لقد استخدموا في حماس أعمال الشغب والانشغال بالجانب الإنساني لتخديرنا والاستعداد للهجوم ونجحوا في ذلك”.
وكان هاليفي يشير بـ”أعمال الشغب” إلى احتجاجات أطلقها الفلسطينيون في سنوات ما قبل الحرب قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي هُجّروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة.
وأردف: “في جميع التدريبات التي أجريناها وفي جميع المناقشات لم نعتقد أن 5 بالمئة مما حدث في السابع من أكتوبر يمكن أن يحدث”.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن هاليفي استقالته من منصبه وتحمله المسؤولية عن هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قبل أن يغادر رسميا في 6 مارس/آذار الجاري.
وفي السابع من أكتوبر 2023 هاجمت حماس على حين غرة قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.
ويعتبر مسؤولون إسرائيليون أن ما حدث في 7 أكتوبر يمثل أكبر فشل مخابراتي وعسكري إسرائيلي؛ مما ألحق أضرارا كبيرة بصورة إسرائيل وجيشها في العالم.
وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.