صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نيتوا قرب الحدود اللبنانية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، بإطلاق صافرات الإنذار الصاروخية في مستوطنة نيتوا الشمالية، بالقرب من الحدود اللبنانية.
ولا توجد تقارير فورية عن التأثيرات أو الاعتراضات.
ومنذ 8 أكتوبر، هاجمت القوات التي يقودها حزب الله المستوطنات الإسرائيلية والمراكز العسكرية على طول الحدود على أساس شبه يومي، دعما لغزة وسط الحرب.
وقبل قليل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي شنت غارات جوية على أهداف تابعة لحزب الله في لبنان، ليلا.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر حسابه على منصة إكس: "أغارت مقاتلات سلاح الجو ليلاً على أهداف لتنظيم حزب الله في مناطق الخيام وكفركلا في جنوب لبنان، بما في ذلك نقاط مراقبة وبنى تحتية".
وأضاف جيش الاحتلال، أنه تم الهجوم أيضا على بنية تحتية وهيكل عسكري للتنظيم في منطقة الليدا بجنوب لبنان، إلى جانب بنية تحتية ونقاط مراقبة للتنظيم في منطقتي العديسة وميس الجبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إطلاق صافرات الإنذار إسرائيل الحدود اللبنانية المستوطنات الاسرائيلية جنوب لبنان جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي حزب الله حزب الله في لبنان
إقرأ أيضاً:
صافرات الإنذار تدوي في نهاريا ورأس الناقورة ومحيطها خشية تسلل مُسيرة
قالت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن صافرات الإنذار تدوي في نهاريا ورأس الناقورة ومحطيها خشية تسلل مسيرة.
لبنان يصر على وجود دولة عربية في لجنة مراقبة الاتفاقوقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن لبنان يصر على وجود دولة عربية في لجنة مراقبة الاتفاق، وتل أبيب ترفض ذلك، كما أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية أوصت المستوى السياسي بالتوصل إلى اتفاق مع لبنان.
وفى وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، ارتقاء 62 شهيدا وسقوط 111 جريحا، جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
ارتفاع عدد الشهداء ليصل إلى 3 آلافكما أكدت وزارة الصحة اللبنانية، ارتفاع عدد الشهداء ليصل إلى 3 آلاف و645 شهيدا، و15 ألفا و355 مصابا، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد.
هاجم بمسيرات انقضاضية تجمعا لقوات الاحتلالكما قصف حزب الله، بالصواريخ تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي عند مثلث دير ميماس جنوبي لبنان، وهاجم بمسيرات انقضاضية تجمعا لقوات الاحتلال عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام بالجنوب.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر