سبق لستروك أن أثارت الجدل بادعائها عدم وجود شعب فلسطيني

أبدت وزيرة الاستيطان لدى حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة أوريت ستروك، رفضها لفكرة تضحية الحكومة بكل ما لديها من أجل استعادة 22 أو 33 محتجزًا، معتبرة أن حكومة تفعل ذلك لا تستحق البقاء.

اقرأ أيضاً : مسؤول: إجلاء سكان رفح يحتاج إلى هذا الوقت.. والمنظمات لن تشارك بالتشريد القسري

وتعتبر ستروك جزءًا من حزب الصهيونية الدينية المتطرف، الذي يتزعمه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش.

وسبق لستروك أن أثارت الجدل بادعائها عدم وجود شعب فلسطيني، وعدم وجود حق للفلسطينيين في إنشاء دولة لهم.

وترى ستروك أن رفض قيام دولة فلسطينية ليس مرتبطًا فقط بعدم جدارة الفلسطينيين وعدم وجود حق تاريخي لديهم، ولكن أيضًا لأنها تمثل تهديدًا لإسرائيل والسلام العالمي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاحتلال الحرب في غزة قطاع غزة بتسلئيل سموتريتش فلسطين

إقرأ أيضاً:

عائلات المحتجزين الإسرائيليين تهاجم نتنياهو: أنت لا تهتم بتنفيذ وقف إطلاق النار

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة منذ أكثر من 15 شهرًا والذين تم تحريرهم، يهاجمون رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إذ انتقدوا عدم إعلانه التزاما واضحا وكاملا بتنفيذ جميع بنود اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.

مظاهرات إسرائيل

ورغم أن الدفعة الثانية من الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين تم تنفيذها اليوم السبت، إلا أن عائلات الأسرى نظموا مظاهرات في تل أبيب وأمام وزارة جيش الاحتلال، حيث طالبوا باستكمال جميع مراحل الاتفاق والإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المتبقين.

مطالب عائلات الأسرى

وطالبت عائلات الأسرى بالبدء الفوري بمفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ رفعت لافتات تحمل أسماء 90 أسيرًا إسرائيليًا، تقول إنهم لا يزالون محتجزين في غزة، ويشمل العدد الأحياء والأموات.

أكدت العائلات أنها لا تستطيع تحمل غياب التزام نتنياهو بتطبيق الاتفاق.

يأتي هذا في الوقت الذي أصدر فيه نتنياهو بيانًا مقتضبًا، أكد فيه التزامه بإعادة «جميع المختطفين» من قطاع غزة.

الاحتلال يتلكأ في تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق 

وبالتزامن مع هذا لم ينسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من شارع الرشيد في غزة، ما عطل عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شماله، كما ينص الاتفاق، بل أطلقوا النار على الفلسطينيين، وبررت إسرائيل ذلك بعدم إفراج المقاومة عن إحدى الأسيرات.

وهو ما دعا حركة حماس إلى تحميل الاحتلال مسؤولية تعطل تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، واتهامه بالتلكؤ في تنفيذ خطواته.

وتعكس مظاهرات عائلات الأسرى الإسرائيليين ضغطًا داخليًا متزايدًا على حكومة نتنياهو، خاصة في ظل الانتقادات المستمرة لأداء الحكومة بعد هزيمة المؤسسة الأمنية في السابع من أكتوبر 2023.

وتشير إلى انقسامات داخل إسرائيل حول طريقة إدارة ملف الأسرى والمفاوضات مع حماس.

مقالات مشابهة

  • الجهاد: أربيل يهود سيفرج عنها قبل الجولة المقبلة من تحرير المحتجزين
  • كارثة فندق بولو تثير الجدل من جديد: تصريح صادم حول دخل صاحب الفندق
  • محلل فلسطيني: الإسرائيليون يؤيدون عودة المحتجزين وعدم وقف الحرب
  • تقرير أممي: 13 ألف طفل فلسطيني استشهدوا جراء العدوان على غزة
  • السوكني: إقالة وزيرة العدل في حكومة الدبيبة أصبحت قضية أمن وطني
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين تهاجم نتنياهو: أنت لا تهتم بتنفيذ وقف إطلاق النار
  • البيت الأبيض: واشنطن ستواصل جهودها مع إسرائيل للإفراج عن باقي المحتجزين
  • صور| جيش الاحتلال يتسلم 4 مجندات ضمن الرهائن المحتجزين
  • قرارات ووعود أثارت الجدل…؟
  • أونروا: 14500 طفل فلسطيني استشهدوا جراء العدوان الإسرائيلي على غزة