سبق لستروك أن أثارت الجدل بادعائها عدم وجود شعب فلسطيني

أبدت وزيرة الاستيطان لدى حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة أوريت ستروك، رفضها لفكرة تضحية الحكومة بكل ما لديها من أجل استعادة 22 أو 33 محتجزًا، معتبرة أن حكومة تفعل ذلك لا تستحق البقاء.

اقرأ أيضاً : مسؤول: إجلاء سكان رفح يحتاج إلى هذا الوقت.. والمنظمات لن تشارك بالتشريد القسري

وتعتبر ستروك جزءًا من حزب الصهيونية الدينية المتطرف، الذي يتزعمه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش.

وسبق لستروك أن أثارت الجدل بادعائها عدم وجود شعب فلسطيني، وعدم وجود حق للفلسطينيين في إنشاء دولة لهم.

وترى ستروك أن رفض قيام دولة فلسطينية ليس مرتبطًا فقط بعدم جدارة الفلسطينيين وعدم وجود حق تاريخي لديهم، ولكن أيضًا لأنها تمثل تهديدًا لإسرائيل والسلام العالمي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاحتلال الحرب في غزة قطاع غزة بتسلئيل سموتريتش فلسطين

إقرأ أيضاً:

عائلات المحتجزين الإسرائيليين: سموتريتش يحاول تخريب الصفقة وتصريحاته تصدر حكمًا بالموت

أفادت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، في نبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”، بأن وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش يحاول تخريب الصفقة واتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين بين حماس وإسرائيل.

سموتريتش والمحتجزين الإسرائيليين: عاجل.. نتنياهو: نتعهد بعودة جميع المحتجزين من قطاع غزة استشهاد فلسطيني وإصابة طفلة برصاص الاحتلال جنوب وادي غزة

وأوضحت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أن تصريحات سموتريتش تصدر حكما بالموت على المحتجزين.

وأضافت، أن سموتريتش وبن جفير يسعيان لتقويض الاتفاق واستئناف القتال، مؤكدة أنه يجب إعطاء فريق التفاوض الصلاحيات الكاملة لإطلاق سراح جميع المحتجزين.

وبحسب تقارير محلية فقد هدد سموتريتش بإسقاط حكومة نتنياهو إذا لم يعود الجيش إلى الحرب بكل قوة. 

وكانت الهدنة قد دخلت حيز التنفيذ اليوم الساعة 11:15 وذلك بعد تسلم إسرائيل قائمة بالمُحتجزات اللاتي سيتم الإفراج عنهم وعددهن 3، فيما سيقوم الاحتلال بالإفراج عن 90 أسيرة. 

تُبذل جهود حثيثة على المستوى الإقليمي والدولي لوقف إطلاق النار في غزة، حيث تسعى الأمم المتحدة ودول مثل مصر وقطر وتركيا لتحقيق هدنة تنهي التصعيد المستمر. 

تتركز المساعي على توفير بيئة لوقف العدوان العسكري وحماية المدنيين، مع ضمان تدفق المساعدات الإنسانية العاجلة إلى المتضررين. 

تسعى الأطراف الوسيطة إلى تقريب وجهات النظر بين الطرفين المتصارعين، مع الضغط على المجتمع الدولي لاتخاذ موقف حاسم يدعم السلام والاستقرار.

 يُعزز ذلك بدعوات لوقف فوري للعنف وإطلاق حوار يهدف لحل القضايا الأساسية التي تقود للتوترات المتكررة، بما يسهم في التخفيف من معاناة سكان القطاع وتعزيز الأمن الإقليمي.

مقالات مشابهة

  • الجهاد: أربيل يهود سيفرج عنها قبل الجولة المقبلة من تحرير المحتجزين
  • كارثة فندق بولو تثير الجدل من جديد: تصريح صادم حول دخل صاحب الفندق
  • محلل فلسطيني: الإسرائيليون يؤيدون عودة المحتجزين وعدم وقف الحرب
  • تقرير أممي: 13 ألف طفل فلسطيني استشهدوا جراء العدوان على غزة
  • السوكني: إقالة وزيرة العدل في حكومة الدبيبة أصبحت قضية أمن وطني
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين تهاجم نتنياهو: أنت لا تهتم بتنفيذ وقف إطلاق النار
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: سموتريتش يحاول تخريب الصفقة وتصريحاته تصدر حكمًا بالموت
  • البيت الأبيض: واشنطن ستواصل جهودها مع إسرائيل للإفراج عن باقي المحتجزين
  • صور| جيش الاحتلال يتسلم 4 مجندات ضمن الرهائن المحتجزين
  • قرارات ووعود أثارت الجدل…؟