دينا الشربيني تُؤكّد ارتباطها بشخص مصري: “أول حرف من اسمه حسين”
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
مايو 1, 2024آخر تحديث: مايو 1, 2024
المستقلة/- حسمت الفنانة المصرية الشهيرة دينا الشربيني الجدل الدائر حول ارتباطها بالإعلامي الإماراتي أنس بوخش.
وأوضحت الشربيني خلال لقاء لها في برنامج “كلمة أخيرة” أنها تعيش بالفعل قصة حب مع شخص تحبه وتُكن له كل الاحترام والتقدير.
ووصفت حبيبها بأنه إنسان طيب للغاية ظهر معدنه الأصيل في أصعب المواقف، عندما توفي والداها، حيث وقف بجانبها وساندها في محنتها.
وعن هوية حبيبها، كشفت الشربيني أنه شخص مصري من خارج الوسط الفني، مُنفيةً الشائعات التي ربطتها بالإعلامي أنس بوخش.
وأضافت الفنانة المصرية بِطرافة أن أول حرف من اسمه هو “حسين”، مُوضحةً أنه يعمل في مجال عمل عائلي وأنّهما كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة من خلال أصدقاء مشتركين، قبل أن تنمو صداقتهما وتتطور إلى علاقة حب.
ووصفت الشربيني حبيبها بأنه إنسان محترم ومتدين يدعمها ويُساندها دون أن يبحث عن الظهور أو الشهرة، مُؤكدةً أنه يُفضل البقاء بعيدًا عن الأضواء.
وأشارت الفنانة المصرية إلى أن هناك العديد من القواسم المشتركة بينها وبين حبيبها، لكنّه يختلف عنها في أنه لا يُحب الظهور في وسائل الإعلام، وهو الأمر الوحيد الذي يُشكل فارقًا بينهما.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد ضجت مؤخرًا بشائعات حول ارتباط دينا الشربيني بالإعلامي الإماراتي أنس بوخش، ما دفعها إلى الخروج والتأكيد على عدم صحة هذه الشائعات وكشف هوية حبيبها الحقيقي.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
بعد انتظار 45 عاماً.. تبرئة ياباني من حكم الإعدام
ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية أنه صدر، اليوم الخميس، حكم ببراءة ياباني ذُكر أنه أمضى أطول فترة في العالم، ينتظر تنفيذ حكم الإعدام فيه، لتُختتم بذلك جهود عائلته في السعي للعدالة له بعد إدانته خطأ بارتكاب جرائم قتل قبل نحو 60 عاماً.
وأضافت الهيئة أن محكمة مقاطعة سيزوكا برأت إيواو هاكامادا (88 عاماً) خلال إعادة محاكمته بتهمة قتل أربعة أشخاص في المنطقة الواقعة وسط اليابان عام 1966.وأمضى هاكامادا 45 عاماً في انتظار تنفيذ حكم الإعدام فيه قبل أن تصدر المحكمة أمرا في عام 2014 بإطلاق سراحه وإعادة محاكمته، بسبب شكوك حول الأدلة التي بُنيت عليها إدانته.
واتُهم هاكامادا، وهو ملاكم سابق، بقتل مدربه السابق وأسرته طعناً وإحراق منزلهم.
ورغم اعترافه بارتكاب الجريمة لفترة قصيرة، فقد تراجع عن أقوله ودفع ببراءته خلال محاكمته، لكن حُكم عليه بالإعدام في عام 1968، وهو حكم أيدته المحكمة العليا اليابانية عام 1980.
وفي عام 2008، تقدم نوريميشي كوماموتو، أحد القضاة الثلاثة في محكمة شيزوكا، الذين حكموا بإعدام هاكامادا، بطلب للمحكمة العليا لإعادة محاكمته لكنه قوبل بالرفض.
وبعد إطلاق سراحه، عاش هاكامادا مع شقيقته الكبرى هيديكو، التي سعت لعقود من الزمن لتبرئة اسمه.
وأشادت منظمة العفو الدولية بتبرئة هاكامادا ووصفتها بأنها "لحظة حاسمة للعدالة"، وحثت اليابان على إلغاء عقوبة الإعدام.
وقالت "بعد قضائه ما يقرب من نصف قرن في السجن ظلماً وعشر سنوات في انتظار إعادة محاكمته، فإن هذا الحكم بمثابة اعتراف بالظلم الفادح الذي عاشه طوال حياته".
وأضافت في بيان "الحكم ينهى كفاحا ملهما لتبرئة اسمه".