#سواليف

أكد #مسؤول #عمليات #الإغاثة في #الأمم_المتحدة مارتن غريفيث، أن #اجتياح #جيش_الاحتلال الإسرائيلي مدينة #رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة والمكتظة بأكثر من 1,5 مليون فلسطيني، سيكون “مأساة تفوق الوصف”.

وقال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة في بيان إن “الحقيقة هي أن شن عملية برية في رفح سيكون ببساطة مأساة تفوق الوصف.

ما من خطة إنسانية بإمكانها أن تعكس هذا الواقع، وكل ما عدا ذلك هو مجرد تفاصيل”، وذلك بعيد نتنياهو مجدداً عزمه على اجتياح المدينة التي يقول إنها آخر معقل لحركة حماس في قطاع غزة.

وتوعد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا باجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع، في ظل المفاوضات الحالية.

مقالات ذات صلة هذا موعد العمل بمركز جمرك التجارة الإلكترونية في الأردن 2024/05/01

وقال نتنياهو في تصريحات له الثلاثاء: “لا تغيير في أهداف الحرب ولن نقبل بتسوية بخصوص رفح”.

وتابع: “بدأنا إجلاء الفلسطينيين من رفح استعدادا لعملية قريبة هناك”.

وأشار إلى أن احتمال التوصل إلى صفقة تبادل ضئيل ولن نقبل بالانسحاب المطلق من قطاع غزة.

وزعم نتنياهو أن قواته ستدخل رفح لاستئصال حماس سواء تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة تبادل أم لا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤول عمليات الإغاثة الأمم المتحدة اجتياح جيش الاحتلال رفح

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي يؤكد وجود فجوات تؤخر الصفقة بغزة.. كشف مطلب السعودية للتطبيع

حذر مسؤول إسرائيلي من أنه لا تزال هناك فجوات يجب سدها مع حماس نحو التوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، موضحا أن التوصل إلى ذلك اتفاق قد يستغرق وقتا أطول للتفاوض.

وقال المسؤول إن "حماس قدمت تنازلات في المحادثات الأخيرة، مما أثار التفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق، لكن إسرائيل تسعى إلى تعظيم عدد الرهائن الأحياء المفرج عنهم في المرحلة الأولى من الاتفاق، وهو ما قد يؤدي إلى تمديد المفاوضات"، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن".

وأكد المسؤول أن المناقشات استؤنفت أيضًا بين المسؤولين الأمريكيين والسعوديين حول إمكانية إقامة علاقات دبلوماسية بين "إسرائيل" والسعودية، قائلا: إن "المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن وقف إطلاق النار في غزة يمكن أن يسرع مناقشات التطبيع، لكن السعودية تطالب بإنهاء الحرب".


وأضاف "لقد أوضح نتنياهو أن وقف إطلاق النار لا يعني نهاية الحرب في غزة، وأصر على أن الحرب لن تنتهي إلا بعد تجريد حماس من كل سيطرة في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن".

وأشار المسؤول إلى أن "إسرائيل لم تتسلم بعد القائمة الكاملة للرهائن الأحياء"، مضيفا أن "المفاوضات لا تزال مستمرة في العاصمة القطرية الدوحة، بحضور وفد إسرائيلي، وبينما وصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكي، بيل بيرنز، إلى الدوحة هذا الأسبوع".

وكشف أن  رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لم يرسل بعد مدير الموساد، ديفيد بارنيا، للمشاركة في المحادثات.

وأوضح أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق قبل 20 كانون الثاني/ يناير عندما يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في واشنطن، وهو الذي تعهد بأنه سيكون هناك "دفع أو ثمن كبير" إذا لم تتم إعادة الأسرى بحلول ذلك اليوم.

ومن ناحية أخرى ذكر مقال للكاتب داني زاكن نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم" أن "إسرائيل والسعودية تريان في ترامب رئيسا أكثر راحة بكثير من ناحيتهما، ولهذا فهما تنتظران تسلمه مهام منصبه، وتصممان ببطء الخطوط الرئيسة الممكنة لاتفاق التطبيع، لكن في موعد ما ستضطران للحديث أيضا عن تنازلات وعن الفلسطينيين".

وقال داكن في مقاله: "نبدأ بفكرة تستند إلى معلومة: لن يكون اتفاق تطبيع مع السعودية قبل دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، رغم أنه يوجد تمهيد لهذا؛ استعدادات ومحادثات ومداولات مكثفة بين رجال ترامب وكل ذوي الشأن، بما في ذلك إسرائيل، النصف الأول من الجملة اقتبسها عن دبلوماسي سعودي كبير (شخصية أنا على اتصال معها منذ اتفاقات إبراهيم)، وهو الذي توجه إلي بعد أن نشر في إسرائيل أمس عن تقدم نحو التطبيع".

وتابع، أن "الإمكانية التي نشرت بإسرائيل اليوم في آب على لسان مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى جدا، الذي شرح بأن هزيمة الديمقراطيين في الانتخابات كفيلة بالذات بأن تسرع التطبيع في الفترة الانتقالية، إذ يسهل عندها على الرئيس بايدن تلقي الإذن بذلك من الكونغرس، الذي سيكون مطالبا بأن يقر مثل هذا الاتفاق، بسبب ذاك القسم من اتفاق الدفاع الأمني بين السعودية والولايات المتحدة، والجمهوريون غير متحمسين لإقرار مثل هذا الاتفاق".


غير أنه حسب مصادر مطلعة، شطبت القضية عن جدول الأعمال؛ وذلك بسبب قرار مشترك لبايدن وترامب.

وأوضح الكاتب، أن "للإدارة الجديدة نوايا لإعادة تفعيل الخطة لترتيب الشرق الأوسط من جديد، بسبب الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر، وبعد تغيير صورة موازين القوى بفضل الإنجازات الإسرائيلية في لبنان وحيال إيران التي حققت ثورة حقيقية، فإن هذه الخطة الجديدة باتت قابلة للتحقق أكثر من أي وقت مضى".

مقالات مشابهة

  • “حماس”: التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى
  • مسؤول “صهيوني”: مروان البرغوثي لن يكون ضمن صفقة تبادل الأسرى
  • رئيس «المنظمات الأهلية الفلسطينية»: الكارثة الإنسانية في غزة تفوق الوصف
  • “شلقم” يحذر الدول العربية من “سقوط مأساوي”
  • مسؤول إسرائيلي يؤكد وجود فجوات تؤخر الصفقة بغزة.. كشف مطلب السعودية للتطبيع
  • ماري أنطوانيت والألعاب النارية “القاتلة”!
  • مسؤول أممي: يجب محاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد
  • الجامعة العربية ترحب بتصويت أممي يدعم “الأونروا”
  • مسؤول أمريكي كبير: برنامج الصواريخ الباكستاني يشكل “تهديد ناشئ”
  • وزير الخارجية العراقي يحذر من خطورة هروب عناصر “داعش” من السجون