بولندا تنشر قواتها قرب حدود روسيا في إطار مناورات عسكرية مع "الناتو"
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعلنت بولندا نشر قوات بمحافظة فارميان-ماسوريا الحدودية مع روسيا في إطار مناورات "الناتو" "المدافع الصامد 2024" التي ستجرى من الـ4 وحتى الـ6 من مايو.
ونشرت القيادة العليا للقوات المسلحة البولندية أشارت فيه لنشر قواتها بالمنطقة، في إطار التدريبات بين 4 و6 مايو في مناطق محافظات غرب بوميرانيا، وبوميرانيان، ووارميان-ماسوريا.
وتشارك في المناورات نحو 50 سفينة و80 طائرة و1.1 ألف وحدة من المعدات العسكرية البرية، منها 133 دبابة ونحو 90 ألف عسكري. وتشمل مواقع التدريبات دول البلطيق وبولندا وألمانيا.
وفي السنوات الأخيرة، أعلنت روسيا عن نشاط غير مسبوق لحلف شمال الأطلسي على حدودها الغربية.
ويواصل "الناتو" التمدد شرقا حيث انضمت فنلندا والسويد المجاورتان لروسيا إلى الحلف المستمر في المناورات العسكرية بالقرب من الحدود الروسية .
وأعربت موسكو مرارا عن قلقها إزاء حشد قوات الحلف في أوروبا.
وأشار الكرملين إلى أن روسيا لا تهدد أحدا، لكنها لن تتجاهل الإجراءات التي قد تشكل خطرا على مصالحها.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو
إقرأ أيضاً:
بيونغ يانغ: سنرد على التدريبات الأمريكية المشتركة مع كوريا الجنوبية
قالت كوريا الشمالية إنها سترد على ما أسمته التهديدات الاستراتيجية من الولايات المتحدة وأعداء آخرين بـ"وسائل استراتيجية" في إشارة إلى التدريبات العسكرية المشتركة بين سيول وواشنطن والتي تشمل قاذفات استراتيجية أمريكية.
رئيس هيئة الأركان المشتركة يناقش تهديدات كوريا الشمالية مع نظيره الجديد في حلف الناتو https://t.co/V3eyygFQao
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) February 20, 2025وفي بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم السبت، قال رئيس الشؤون العامة بوزارة الدفاع الكورية الشمالية إن الاستفزازات العسكرية من الولايات المتحدة وأتباعها تصاعدت منذ أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة.
وأشار البيان إلى أول نشر للقاذفة الاستراتيجية الأمريكيةبي1-بي، في شبه الجزيرة الكورية أمس الأول الخميس، وتدريبات "درع الحرية" المشتركة المخطط لها الحليفتين الشهر المقبل والتي ستشمل تدريبات ميدانية.
وأجرى جيشا الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية مناورات جوية شملت قاذفة قنابل "بي- وان.بي" أمريكية واحدة على الأقل وعدة طائرات مقاتلة، في أول تدريب بين الدولتين منذ بداية رئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية.